ألقوهُ جثةً
بلا جريمةٍ لأهلهْ
في طرْفها
قصاصةَ اعتراف
يا قوم ما كنت معذباً
في قصور النظا مْ
لم يجلدني سجاني
بل أنا
ما نمت إلا فوق خازوق النَّعام
هذي قروحي
شاهدٌ على إسرافي بالأوهامِ
جليدٌ هو الهوى في أقبيةٍ تعبق بالرياءِ
لم يحتمل فؤادي
هذا الحبْ
لا تبحثوا عنه فقد حلَّق
في ضيافة الرحمنِ
عليهم لا لوم بل علينا
فما ملُّوا إبعادنا عن المظاهرةْ
الغرب فيها يلهو ما عادت أمينةً
لا تخرجوا
وادعوا لهم بطول البقاءِ
بلا جريمةٍ لأهلهْ
في طرْفها
قصاصةَ اعتراف
يا قوم ما كنت معذباً
في قصور النظا مْ
لم يجلدني سجاني
بل أنا
ما نمت إلا فوق خازوق النَّعام
هذي قروحي
شاهدٌ على إسرافي بالأوهامِ
جليدٌ هو الهوى في أقبيةٍ تعبق بالرياءِ
لم يحتمل فؤادي
هذا الحبْ
لا تبحثوا عنه فقد حلَّق
في ضيافة الرحمنِ
عليهم لا لوم بل علينا
فما ملُّوا إبعادنا عن المظاهرةْ
الغرب فيها يلهو ما عادت أمينةً
لا تخرجوا
وادعوا لهم بطول البقاءِ
تعليق