حدثتنا رشيدة ذات الافكار السديدة حفظها الله ورعاها وفي الحرب سدد خطاها
انها كانت بأعلى التلة رفقة امينة ووفاء وراضية وسميرة وطالبة وعبلة
ينظرن لما يجري ويبسملن ويحوقلن
فإذا الليثي بقامته الفارعة ونظراته الضائعة يسقط بين الخطوة والخطوة
كأن ساقيه من عجينة رخوة
والموكي يحمل طبلا ويقرع لكنه لضوضائه لا يسمع
فأذنه اكلتها عنزة في يوم شمسه لم تطلع
قفز عليه الليثي كمن باغثه وابل من الغيث
اختطف من يده الطبل ما عاد بأذنه طبلة
وبفعل الحشيش ظن ان الطبل فرخة شيش
انقض عليه بقضمة فكسر طقمه
فأخذ يبكي ويولول والموكي في سباته مسترسل
لانه شرب كثيرا من الشيشة فلعبت بعقله الحشيشة
اما طه عاصم فان النهم له ملازم اكل خروفين و10 فرخات وصندوق تفاح ورقص مع العوالم
اما السليمان ف (الله يعطينا بركتو ..دخل للجامع ببلغتو)
اخذ يحضر الارواح نسي انهم بجانبه سراح مداح
وهم الليثي والموجي ومحمود وطه ملأوا الارض والبطاح
بصراخ كالنباح ارعب الغيد الحسان فقررن الانزياح
اما امينة الحنونة فقد اسفت عليهم ودعت لهم بالسراح
من اسر المخدر المباح
ووفاء قالت قصيدة في اعمال النساء المجيدة
وفي الشماتة جديدة وعبلة الجميلة دعت بالنصر لرشيدة
فاستند الموجي على طه والليثي على محمود والناس على هزيمتهم شهود
وجروا اذيال الخيبة وقرروا الغيبة وتواروا عن الانظار في واضحة النهار
كجمل اجرب لدغته عقرب
وان عادوا عدنا
انها كانت بأعلى التلة رفقة امينة ووفاء وراضية وسميرة وطالبة وعبلة
ينظرن لما يجري ويبسملن ويحوقلن
فإذا الليثي بقامته الفارعة ونظراته الضائعة يسقط بين الخطوة والخطوة
كأن ساقيه من عجينة رخوة
والموكي يحمل طبلا ويقرع لكنه لضوضائه لا يسمع
فأذنه اكلتها عنزة في يوم شمسه لم تطلع
قفز عليه الليثي كمن باغثه وابل من الغيث
اختطف من يده الطبل ما عاد بأذنه طبلة
وبفعل الحشيش ظن ان الطبل فرخة شيش
انقض عليه بقضمة فكسر طقمه
فأخذ يبكي ويولول والموكي في سباته مسترسل
لانه شرب كثيرا من الشيشة فلعبت بعقله الحشيشة
اما طه عاصم فان النهم له ملازم اكل خروفين و10 فرخات وصندوق تفاح ورقص مع العوالم
اما السليمان ف (الله يعطينا بركتو ..دخل للجامع ببلغتو)
اخذ يحضر الارواح نسي انهم بجانبه سراح مداح
وهم الليثي والموجي ومحمود وطه ملأوا الارض والبطاح
بصراخ كالنباح ارعب الغيد الحسان فقررن الانزياح
اما امينة الحنونة فقد اسفت عليهم ودعت لهم بالسراح
من اسر المخدر المباح
ووفاء قالت قصيدة في اعمال النساء المجيدة
وفي الشماتة جديدة وعبلة الجميلة دعت بالنصر لرشيدة
فاستند الموجي على طه والليثي على محمود والناس على هزيمتهم شهود
وجروا اذيال الخيبة وقرروا الغيبة وتواروا عن الانظار في واضحة النهار
كجمل اجرب لدغته عقرب
وان عادوا عدنا
تعليق