إبحار في الغسق \ م الصالح

**مصطفى الصالح** · 05-05-2011, 15:04

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

لا عليك..( نظافة ) عنوان جميل ..شكرا لك

وأنا أشكر مرورك ونصحك

أستاذة مها

كل الود والتقدير

تحياتي

**مصطفى الصالح** · 07-05-2011, 16:19

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

حالها كمن يطلب اللبن شتاء لا صيفا ، هي في الربيع وهو في خريف العمر فأنى لهما أن يلتقيان...نص جميل كما عودتنا أخي وأستاذي مصطفى، وهمو مفتوح على أثر من قراءة ،تحيتي وتقديري الأتمين.

قراءة رائعة جدا أخي تاقي

هذا ما أتوقعه من قاريء خبير

وقد أبدعت

أشكرك

تحياتي

**نادية البريني** · 07-05-2011, 16:30

حين رآها تعيد تأثيث قلبه وتمسح جدرانه بأشرعتها

كان يلفظ أنفاسه الأخيرة..

ربّما تأخّرت كثيرا فلم يعد هنالك مجال لمداواة الكلوم.
لفظ هذا الحبّ مع أنفاسه الأخيرة لأنّها خدعته مثلا.
النّص عميق الغور
تهاني لهذا القلم المبدع الذي يعطي الكثير
تحياتي أخي العزيز مصطفى

**سامي العسلي** · 07-05-2011, 16:44

في آن واحد ، تمتزج السعادة بالحسرة !

لحظات تختصر تاريخ قلب .

رائع أستاذ مصطفى .

**مصطفى حمزة** · 07-05-2011, 17:08

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

[align=center]

حين رآها تعيد تأثيث قلبه وتمسح جدرانه بأشرعتها

كان يلفظ أنفاسه الأخيرة..

مصطفى الصالح
14\04\2011[/align]

[align=right]
===
هي ورقة حب خضراء في خريفه .. وليس في النص ما يوحي بأنها أصغر منه ..
وهل أجمل من لفظ الأنفاس الأخيرة .. الفصل الأخير من العمر .. على نفح الحب !
لقد أثبت هذا الحبّ عبر تاريخه وسلوكه أنّه يَحسُب ساعات العمر بأعداده الخاصّة .. التي لا تعرفها الرياضيات ولا الرياضيون !!
التكثيف الشديد البليغ للنص جاء مفتاحاً لقراءات عديدة ومديدة ..لكنها كلها بريح المسك
تحياتي وتقديري أخي الحبيب الأستاذ مصطفى
[/align]

**مصطفى الصالح** · 18-05-2011, 17:51

المشاركة الأصلية بواسطة براق بسيم مشاهدة المشاركة

الله
عنوان نظيف وجميل
النظافة من الايمان
راقي ورائع ربما يجب على كل مسلم
أن ينظف قلبه خمس مرات في اليوم

شكرا على مرورك النظيف أخي

تحياتي

**م. زياد صيدم** · 18-05-2011, 20:12

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

[align=center]

حين رآها تعيد تأثيث قلبه وتمسح جدرانه بأشرعتها

كان يلفظ أنفاسه الأخيرة..

مصطفى الصالح
14\04\2011[/align]

==================================

** الاديب الراقى مصطفى........

يبدو انها عادت متأخرة بعد ان هدت قواه وصحته لوعة الفراق وحياة الوحدة الموحشة.

تحايا عبقة بالزعتر................

**ريما ريماوي** · 18-05-2011, 20:21

ارادت ان تبدا معه من جديد,,
بعد ان حاولت تنسيه قصصه السابقة,,
ولكن مع الاسف جاءت متاخرة ووجدت قلبه يحتضر,
فقد انكوى من قصته معها كما مع قصصه السابقة,,
وكان من الأحرى عليها أن تستعجل اكثر,,
هذه رؤيتي لنصك,,
تحياتي اخي.

**مصطفى الصالح** · 26-10-2018, 12:57

المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قلَّبْتُهَا وجهًا علىَ قفَا فما برِحَنِي التفَاؤُلُ قطُّ ...

رأيتُهُ هامِعَ العيْنَيْن ومُشَارفًا على غسَقِ حيَاتِهِ، يُعَاتِبُ أوَانَ "ثوْرَةٍ" حلَّتْ بعْدَ لأْيٍ لتأثِيثِ حنَايَاه بأشْرعَتِهَا ...
سمعْتُهُ همْسًا يقُولُ : "هـرمْنَا" ... أسْتاذِي مصْطفى الصَّالح، بوركْتَ وسَلِمَ حِبْرُكَ.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بك أخي العزيز توفيق
قراءتك رائعة رومانسية ومعبرة
أعتذر عن التأخر بالرد لظروف الله يعلمها
التفاؤل امر مهم جدا فلولاه لما أخذنا نفسا آخر

أعطر التحايا

تقديري

**مصطفى الصالح** · 26-10-2018, 15:16

المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة

حين رآها تعيد تأثيث قلبه وتمسح جدرانه بأشرعتها

كان يلفظ أنفاسه الأخيرة..

ربّما تأخّرت كثيرا فلم يعد هنالك مجال لمداواة الكلوم.
لفظ هذا الحبّ مع أنفاسه الأخيرة لأنّها خدعته مثلا.
النّص عميق الغور
تهاني لهذا القلم المبدع الذي يعطي الكثير
تحياتي أخي العزيز مصطفى

قراءة رائعة وموفقة إلى ابعد الحدود
سعدت جدا بهذا البهاء
أديبتنا القديرة نادية
شكرا لأنك هنا

تقديري

**مصطفى الصالح** · 26-10-2018, 15:22

المشاركة الأصلية بواسطة سامي العسلي مشاهدة المشاركة

في آن واحد ، تمتزج السعادة بالحسرة !

لحظات تختصر تاريخ قلب .

رائع أستاذ مصطفى .

قراءة احترافية بليغة
أشكرك استاذي الفاضل سامي العسلي
أرحت فكري بهذه القراءة الجميلة

أعطر التحايا

**مصطفى الصالح** · 27-10-2018, 23:15

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة

[align=right]
===
هي ورقة حب خضراء في خريفه .. وليس في النص ما يوحي بأنها أصغر منه ..
وهل أجمل من لفظ الأنفاس الأخيرة .. الفصل الأخير من العمر .. على نفح الحب !
لقد أثبت هذا الحبّ عبر تاريخه وسلوكه أنّه يَحسُب ساعات العمر بأعداده الخاصّة .. التي لا تعرفها الرياضيات ولا الرياضيون !!
التكثيف الشديد البليغ للنص جاء مفتاحاً لقراءات عديدة ومديدة ..لكنها كلها بريح المسك
تحياتي وتقديري أخي الحبيب الأستاذ مصطفى
[/align]

كنت أنتظر قراءة في اسلوبية النص وتجنيسه
والحمد لله أنها جاءت من قدير
قراءة موفقة جدا عميقة ورومانسية في نفس الوقت
شكرا للبهاء
أعتذر عن التأخير

تحياتي

**مصطفى الصالح** · 27-10-2018, 23:19

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

==================================

** الاديب الراقى مصطفى........

يبدو انها عادت متأخرة بعد ان هدت قواه وصحته لوعة الفراق وحياة الوحدة الموحشة.

تحايا عبقة بالزعتر................

هذه قراءة بليغة في عمق النص مباشرة
أشكرك أخي المهندس العزيز زياد صيدم
سرني حضورك وعطرك

تقديري

**مصطفى الصالح** · 27-10-2018, 23:21

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

ارادت ان تبدا معه من جديد,,
بعد ان حاولت تنسيه قصصه السابقة,,
ولكن مع الاسف جاءت متاخرة ووجدت قلبه يحتضر,
فقد انكوى من قصته معها كما مع قصصه السابقة,,
وكان من الأحرى عليها أن تستعجل اكثر,,
هذه رؤيتي لنصك,,
تحياتي اخي.

وهذه رؤية وقراءة سليمة مائة بالمائة
أبدعت باقتدار
شكرا لأنك هنا

أديبتنا القديرة ريما
كل التقدير

**ريما ريماوي** · 28-10-2018, 17:40

الأستاذ مصطفى الصالح اهلا بك من جديد،
والحمد لله على السلامة.

إبحار في الغسق \ م الصالح

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث