ملفا ساخنا نفتحه الليلة ( قــناة الجـــزيرة ) في الصالون الفكري رقم 1

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ماجى نور الدين
    مستشار أدبي
    • 05-11-2008
    • 6691

    ملفا ساخنا نفتحه الليلة ( قــناة الجـــزيرة ) في الصالون الفكري رقم 1


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    السادة الكرام ..

    كما تعودنا على فتح الملفات الساخنة كل أسبوع

    موعدكم الليلة مع ملف ساخن نفتحه معا في الصالون الفكري 1

    وملف الليلة يشمل " قناة الجزيرة " المثيرة للجدل ..



    تبدأ السهرة في الساعة الحادية عشرة مساء إن شاء الله

    ملفنا الليلة ينتظر مشاركتكم في الحوار ،،

    فــ تابعونا

    أرق التحايا



    /
    /
    /




    ماجي نور الدين
  • ماجى نور الدين
    مستشار أدبي
    • 05-11-2008
    • 6691

    #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    نبذة عن قناة الجزيرة :

    قناة الجزيرة محطة فضائية قطرية استُوحي اسمها من شبه الجزيرة العربية. وكانت بدايتها في شهر أبريل من سنة 1996 م بدعم من حكومة قطر وبميزانية تجاوزت 150 مليون ريال. يذكر أنها أنشئت من طرف الأمير القطري وذلك ردا على الحصار الذي فرضته الدول الخليجية على قطر بعد انقلاب الأمير الحالي على أبيه.وكان الهدف من انشاء القناة مهاجمة الأنظمة الخليجية و العربية كنوع من الضغط. إلا أن صحافيي القناة و داعميها يجزمون أن الهدف من إنشاء المحطة هو إيجاد إعلام عربي مستقل ينقل للمواطن العربي الخبر بحيادية مما جعل قناة الجزيرة في غضون سنوات قليلة تصبح أكبر قناة إخبارية عربية من ناحية الانتشار( أكثر من 45 مليون مشاهد) وكانت سبباً قوياً في انطلاق قنوات فضائية أخرى بهدف منافستها. أما من أكثر أسباب شهرة قناة الجزيرة عالمياً هو تغطيتها لغزو أفغانستان والعراق وبثها أشرطة أسامة بن لادن حصرياً.

    كانت بداية القناة بتوظيف الكادر المؤهل من الفرع العربي لقناة BBC الأخبارية البريطانية في لندن بعد إلغاءها.

    ولقد رفعت الجزيرة منذ البداية شعاراً لها هو "الرأي و الرأي الآخر" و كان التطبيق العملي لهذا الشعار واضحاً في البرامج الحوارية التي قدمتها و التي كانت جديدة تماماً على المشاهد العربي ، فبرامج أكثر من رأي و الاتجاه المعاكس بما تطرحه من آراء متعارضة واستضافة القناة لأصوات من قوى المعارضة العربية وحتى من القوى الإسلامية المعتدلة والراديكالية وإتاحة الفرصة لهم بعد أن كان الإعلام الرسمي العربي يغيب كل صوت لا يوافقه. ومن ناحية أخرى فتحت الجزيرة الباب لسماع رأي خبراء وسياسيين دوليين أجانب سواء كانوا أمريكيين أو أوروبيين وحتى الصحافيين والساسة الإسرائيليين. وكل هذه السياسة المفتوحة والمختلفة أحدثت أضطرابا في تقييم أداء القناة سواء من الناحية الرسمية أو من الناحية الشعبية. فالكثير من الحكومات العربية عادت الجزيرة لسماحها لقوى المعارضة بالظهور والتعبير عن آرائها وحتى الإساءة للقيادات العربية التي كانت بمثابة رموز لا يجوز المساس بها. أما عن الناحية الشعبية، فقد أعتبرها البعض صوتا غربيا تمارس سياسة الترويج للتطبيع مع إسرائيل والغرب مثل إذاعات البي بي سي وغيرها في حين أعتبرها البعض الآخر ثورة في الإعلام العربي وإحدى ملامح بدايات تحرره.

    ومهما يكن من الأمر فإن قناة الجزيرة أحدثت نقلة نوعية كبيرة جداً في الإعلام العربي، وهذا هو ما جعل السياسات وبعض الشعوب العربية تنظر بعين الريبة إليها ؛ لا لشيء إلا لأنهم لم يعتادوا على هذا النمط من الإعلام. ولم يفطن هؤلاء وأولئك إلى أن الغرب سبق هذه الخطوات بأمد بعيد.






    (( يتبع ))

    تعليق

    • ماجى نور الدين
      مستشار أدبي
      • 05-11-2008
      • 6691

      #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      قصة شعار قناة الجزيرة :

      لطالما أسرنا شعار قناة الجزيرة سواء كمصممين أو كمشاهدين عاديين عربا كنا أو أجانب.. واحد من أجمل شعارات القنوات العربية المصممة.. ولطالما مرت علينا عشرات المواقع على الشبكة يشرح فيها البعض طريقة تصميم شعار مشابه لشعار الجزيرة.. والبعض الآخر يطلب شرحا لطريقة التصميم كذلك.. حتى صار هاجسا لدى البعض خصوصا مع بداية الألفية الثالثة وبروز نجم الجزيرة بشكل لافت عالميًا وليس عربيا فقط.. فصارت الموضة في شعارات المواقع ودور النشر والمؤسسات محاكاة شعار قناة الجزيرة



      هذا الشعار الذي احتل في سنوات ماضية – وربما ما يزال لحد الساعة – خامس أقوى علامة تجارية في العالم.. وهو الذي صممه الفنان والخطاط حمدي الشريف والذي يعمل في تلفزيون قطر منذ سنة 1973 وتعامل مع قناة الجزيرة كثيرًا في تصاميم عناوين العديد من برامجها.
      يقول الفنان حمدي الشريف بعد عام من انطلاق القناة في حوار معه أنه بعد انتهاء الفترة المحددة لمسابقة تصميم شعار قناة الجزيرة قبل افتتاحها.. طلب منه تقديم تصورات لشعار القناة.. فقام بانجاز عدد من الاقتراحات.. ;وقام بالفعل بالبحث في أغلفة المجلات والتصاميم الأخرى حتى يصل إلى شيء جديد.. وخلال توجهه لتسليمها طرأت في ذهنه فكرة جديدة استوحاها من علاقة المفاتيح الشبيهة بقطرة الماء فأعجبته فكرتها فأمسك قلمه الرصاص ورسم الشعار في سيارته.. ثم قدم التصاميم وأدرج معها هذا الشعار أسفل الشعارات الأخرى على أساس أنه شعار مستبعد لن يتم قبوله.. لكنه فوجئ بهم يطلبون منه تكبير هذا الشعار وكتابته بالحبر حيث حاز على إعجاب مجلس الإدارة وتم اعتماده بعدها وإرساله إلى الخارج لعمل الجرافيك.


      ركن يتحدث عن شعار قناة الجزيرة في متحف الجزيرة وفه الصفحة الخاصة
      التي أجري فيها الحوار الكامل مع الفنان حمدي الشريف.

      (( يتبع ))

      تعليق

      • ماجى نور الدين
        مستشار أدبي
        • 05-11-2008
        • 6691

        #4

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        بالمنطق

        «الجزيرة» والأسئلة المحرجة جداً!!!

        صلاح عووضة

        * ما من ثورة شعبية تندلع من حولنا هذه الأيام إلا وكانت قناة الجزيرة حاضرةً فيها بشدة..
        * وحين نقول (بشدة) هنا فإنما نعني أنها تتخطى أحياناً الحيادية المهنية لتبدو مكوناً أصيلاً من مكونات الثورة..
        * وأيضاً حين نقول (أحياناً) هنا فإنما نعني أنها لا تتعامل مع الثورات هذه كلها بـ (العنف!!) الإعلامي نفسه الذي تعاملت به ـ مثلاً ـ مع ثورات تونس ومصر وليبيا..
        * فهنالك ثورات في الجزائر والأردن والبحرين كانت الجزيرة (رفيقةً!!) بالأنظمة القائمة فيها..
        * فكاميراتها تمر على المتظاهرين في الدول الأخيرة هذه مر السحاب..
        * وتعليقات مذيعيها يغلب عليها الطابع الدبلوماسي (الإرضائي) الذي تشتهر به الجامعة العربية..
        * وخبيرها الإستراتيجي (الدائم) عزمي بشارة يخلو مقعده بجوار مذيعي نشرات الأخبار..
        * وإزاء هذه الانتقائية التي تقدح في الصدقية المهنية لقناة الجزيرة، يتبادر إلى الأذهان سؤال قد يكون محرجاً (شوية) للقائمين على أمرها..
        * وللقائمين كذلك على أمر البلد نفسه الذي يستضيف ـ أو بالأحرى يحتضن ـ هذه القناة..
        * ماذا لو إنتقلت عدوى الثورات الشعبية العربية هذه إلى دولة قطر؟!!!..
        * ماذا لو انتفض الشعب القطري مطالباً بإسقاط النظام؟!!..
        * وماذا لو حاولت فضائيات أخرى أن (تعمل) في قطر ما (تعمله) الجزيرة في دول أخرى ذات ثورات؟!!..
        * فالواقع السياسي في قطر لا يختلف كثيراً عن نظيره في الدول تلك..
        * فلا الديمقراطية متوافرة..
        * ولا الحريات مشاعة..
        * ولا الأحزاب المعارضة يسمح لها بحرية العمل..
        * ولا التداول السلمي للسلطة له وجود..
        * وفضلاً عن ذلك كله فإن قطر تحتضن ـ إلى جانب إحتضانها لقناة الجزيرة (المناضلة!!) ـ قاعدة عسكرية لدولة اتهمتها الجزيرة من قبل بمحاولة قصفها وإسكاتها..
        * فلو كانت الجزيرة (عدوة الدكتاتوريات) تبث إرسالها (التحرري) من الكويت لما صُوّبت نحوها سهام أسئلة مثل هذه..
        * فالكويت هي الدولة الخليجية الوحيدة التي تتمتع بعافية ديمقراطية لا يمكن إنكارها..
        * أما قطر ـ مع إحترامنا لأميرها وحكومتها وشعبها ـ فإن المشوار مازال طويلاً أمامها في سكة الحريات التي ترفع ألويتها الجزيرة..
        * ومازال طويلاً أمام قناة الجزيرة نفسها حتى ترقى الى مستوى مضامين الألوية هذه التي ترفعها..
        * فالجزيرة ـ على سبيل المثال ـ سقطت في امتحان المساواة (الديمقراطي) حيث لا تمييز بين الناس إلا بالتميز المهني..
        * سقطت في امتحان نجحت فيه بإمتياز فضائيات غربية مثل الـ (سي إن إن) و(سكاي نيوز)..
        * ففي وقت نرى فيه وجوهاً سمراء وسوداء وصفراء - الى جانب البيضاء - في الفضائيات هذه، تظل شاشة الجزيرة حكراً لوجوه لا يخالط بياضها سمار..
        * هل رأيتم سودانياً يطل ـ بالغلط ـ عبر شاشة الجزيرة كمذيع، أو مقدم برامج، أو قارئ نشرة؟!!..
        * وكذلك لن تروا وجهاً جيبوتياً أو صومالياً رغم أن شعبي الدولتين هاتين (معدودين) في زمرة العرب مثلهما مثل شعب السودان..
        * وكذلك سقطت الجزيرة في إمتحان ديمقراطي آخر وهو ذاك المتعلق بـ (مبدئية) التصنيف السياسي على أسس الديمقراطية التي تبدو ـ أي الجزيرة ـ متبنيةً لها..
        * فعلاقات الجزيرة (السرية!!) الـ (مريبة!!) مع جهات موسومة بالتطرف الديني والسياسي تقدح عميقاً في صدق توجهها الديمقراطي الذي تحرص على إظهاره في برامجها وحواراتها ونشراتها..
        * وتحرص كذلك على إظهاره بشدة خلال تغطياتها للثورات الشعبية العربية في أيامنا هذه..
        * أما السقوط المدوي الأكبر للجزيرة قد يتبدى جلياً إذا، بلغ (شواطئها) المد الثوري الجارف للشموليات منذ مطلع هذا العام..
        * فهي قد تجد نفسها ـ آنذاك ـ في (زنقة) مثل (زنقات) القذافي التي قال انه سيطارد شعبه فيها..
        * أو قد تجد نفسها تعيش (زنقة) القذافي نفسه التي تسببت فيها مطاردة شعبه له..
        * وهي (زنقة) لا يحتاج توقعها إلى خصيب خيال..
        * ولا إلى تحليلات الخبير الاستراتيجي عزمي بشارة..
        * فما من دولة عربية نجا نظامها من لسان الجزيرة (الطويل!!) إلا ذاك الذي هو على (مرمى حجر!!) منها..
        * وكي تنجو الجزيرة نفسها من ألسنة تتلمظ شوقاً للخطة (إمتحانها!!) فليس أمامها سوى خيارين..
        * إما أن تتوسل للنظام القطري بأن يسارع إلى إحداث اصلاحات ديمقراطية ذاتية..
        * وإما أن تتوسل لـ (شيخها!!) القرضاوي بأن يتضرَّع إلى الله قائلاً: (حوالينا ولا علينا!!!).

        الصحافة

        (( يتبع ))

        تعليق

        • محمد برجيس
          كاتب ساخر
          • 13-03-2009
          • 4813

          #5
          [align=center]
          الأخت الكريمة / ماجي
          السلام عليكم
          أحجز مقعدي معكم إن شاء الله
          شكرا لهذا المجهود الكبير
          [/align]
          القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
          بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

          تعليق

          • غاده بنت تركي
            أديب وكاتب
            • 16-08-2009
            • 5251

            #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            موضوع ساخن وجميل كما عودتنا ماجي الحبيبة
            كما قال برجيس سأحجز مقعدي إن شاء الله

            وبالتوفيق
            نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
            الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
            غادة وعن ستين غادة وغادة
            ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
            فيها العقل زينه وفيها ركاده
            ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
            مثل السَنا والهنا والسعادة
            ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

            تعليق

            يعمل...
            X