..صداع..صداع..صداع..
لا أعرف سر إصرار زوجتي على تعكير صفوي..كأنها جبلت على النكد..
اليوم، و نحن بمقهى يطل على البحر نحتسي عصير البرتقال، و نرمي بأبصارنا إلى الأفق نستمتع برحلة الشمس نحو الغروب، اتهمتني بأنني أنظر إليها قليلا، و إليهن كثيرا..!
تابعت غليانها عبر الكأس..وجدتها حبة إسبرين فوارة..
شربتها، فهدأ الصداع..!
تعليق