>> مانشـــيت <<ودعوة لكبار المفكرين لسهرة الليلة في الصالون الفكري رقم 1

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ماجى نور الدين
    مستشار أدبي
    • 05-11-2008
    • 6691

    >> مانشـــيت <<ودعوة لكبار المفكرين لسهرة الليلة في الصالون الفكري رقم 1


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    >>> مانشــــــــيت <<<
    --------



    أعزائي..،،،
    مع الكلمة المقروئة
    مع الخبر الفاعل
    مع الرؤية والقضية ومواقف عدة
    يكون المانشيت..


    عنوان الصفحة الرئيسة في صحافتنا العربية اليومية والأسبوعية
    نقرأ ونفكر ونحلل ونستنتج
    معكم على بساط من الرأي والرأي الآخر
    سنقول المانشيت حدث وقضية هزت الوجدان الشعبي
    وشغلت الرأي العام العربي
    سنتجول ما بين الصحف العربية في البلاد العربية
    ليس بلدا واحدا
    ولن يكون لونا واحدا
    سوف نقرأ الحدث من كل زواياه وإتجاهاته
    من الصحافة الحكومية والمعارضة
    ومنكم
    ومن ضيوفنا
    الليلة معكم
    إطلالة على أحداث شغلت الرأي العام العربي .


    الموعد سيكون إن شاء الله
    الليلة الجمعة في الثانية عشرة من منتصف ليل القاهرة


    في...:


    الصالون الفكري الصوتي رقم ( 1 )


    \
    /


    ننتظركم إن شاء الله فــ كونوا ــ معنا


    /
    /
    /








    ماجي
  • ماجى نور الدين
    مستشار أدبي
    • 05-11-2008
    • 6691

    #2



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    المانشيت الأول :

    مئات السوريين ينزحون إلى لبنان سيراً ومظاهرات فى عدة مدن تضامناً مع «درعا»

    تفاصيل المانشيت :


    شهدت عدة مناطق فى سوريا، منها مدينة حمص وسط البلاد، وبلدة سقبا بمحافظة ريف دمشق، وبلدة طفس بمحافظة درعا، مسيرات واحتجاجات، أمس الأول، تضامنا مع مدينة درعا التى تخضع لحصار أمنى، بينما دعا ناشطون عبر الإنترنت إلى مظاهرات حاشدة جديدة اليوم فى ما سموها «جمعة الغضب».
    وكتب الناشطون أمس: «إلى شباب الثورة، سنكون فى كل الساحات والشوارع.. ولن نترك درعا وحيدة». وتحدث شهود عيان عن تعزيزات أرسلت إلى بؤر الاحتجاج المختلفة، خاصة درعا. وخرج مئات السوريين فى حمص بمظاهرة سلمية تطالب بإسقاط النظام، وهتف المتظاهرون باسم ما سموها ثورة الشباب فى سوريا. وفى سقبا، خرج الآلاف فى مسيرة شيعوا خلالها جثمان شاب قتل فى الاحتجاجات الأخيرة، وردد المشيعون شعارات تنادى بالحرية لسوريا وإسقاط النظام.
    وفى طفس، خرج الآلاف بينهم أطفال ونساء فى مظاهرة تضامن مع أهالى درعا، مطالبين بفك الحصار المفروض عليها من قبل الأمن منذ ٣ أيام. وردد المشاركون فى المظاهرة شعارات تطالب بإسقاط النظام. وقال الناشط الحقوقى، عبدالله أبازيد، أمس الأول، إن مسجد أبوبكر الصديق فى درعا تعرض لنيران كثيفة، وشوهد قناصة يتمركزون فوق مسجد بلال الحبشى، وانتشرت دبابات وأقيمت حواجز عند مداخل المدينة، لكنه تحدث أيضا عن جنود انضموا إلى المحتجين، وهى رواية يصعب التأكد منها فى ظل إغلاق مناطق الاحتجاجات أمام الإعلام الدولى. كما أكدت المنظمة السورية لحقوق الإنسان «سواية» أن قوات الأمن قتلت ٥٠٠ مدنى على الأقل فى حملة قمع المظاهرات السلمية التى تطالب بالديمقراطية، فيما فر مئات المواطنين السوريين سيراً على الأقدام منذ صباح أمس من منطقة تل كلخ الحدودية مع لبنان إلى منطقة وادى خالد فى شمال لبنان عبر معبر ترابى، بحسب ما أفاده سكان المنطقة.
    وبعدما أخفق مجلس الأمن فى التفاهم على بيان يدين أعمال العنف فى سوريا، طالبت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، سوزان رايس، خلال جلسة للمجلس أمس الأول، الرئيس السورى، بشار الأسد، بأن «يغير سلوكه فوراً ويكف عن القمع الدامى للمتظاهرين». وقالت رايس «إن على المجتمع الدولى أن يوحد موقفه لإدانة القمع فى هذا البلد»، كما اعتبر السناتور الأمريكى جون ماكين أن الرئيس السورى «فقد شرعيته» عبر قمع شعبه، مؤكداً أن «عليه التنحى».
    فيما أعلن وزير الخارجية الفرنسى، آلان جوبيه، أن باريس تعتزم البحث مع الاتحاد الأوروبى فى إمكان فرض عقوبات على سوريا، وتعمل فى الأمم المتحدة من أجل إدانة قمع نظام الأسد للمحتجين. وقال جوبيه فى بيان إن «استمرار القمع فى سوريا أمر غير مقبول». وبدوره، صرح وزير الخارجية الإيطالى، فرنكو فراتينى، بأن إيطاليا تدعم مع فرنسا مبدأ فرض عقوبات على سوريا، وتدعو إلى إجراء تحقيق مستقل للأمم المتحدة حول القمع الدامى للمظاهرات فى هذا البلد.
    واقترح وزير الخارجية الألمانى، جيدو فيستر فيله، بحث فرض حظر تصدير أسلحة لسوريا، وذلك كجزء من عقوبات أوروبية محتملة ضد حكومة دمشق. فيما دعت روسيا السلطات السورية لمعاقبة المسؤولين عن الحملة القمعية ضد المحتجين، والتى تزعم جماعات حقوقية أنها أسفرت عن مقتل المئات. كما أكدت وزارة الخارجية الصينية أن على سوريا حل المشكلات التى تواجهها بنفسها من خلال المباحثات.

    مانشيتات وأخبار ذات صلة :

    233 عضواً من حزب البعث الحاكم في سوريا يقدمون استقالاتهم

    أعلن 203 أعضاء إضافيين في حزب البعث الحاكم في سوريا استقالتهم، الأربعاء 27-4-2011، بحسب قوائم الموقعين التي تمكنت وكالة "فرانس برس" من الاطلاع عليها.
    وقبل ذلك كان 30 عضواً في الحزب من مدينة بانياس الساحلية قد أعنلوا استقالتهم احتجاجاً على "ممارسات" أجهزة الأمن، وذلك في بيان صدر عنهم.


    وقال الموقعون على البيان "إن ممارسات الأجهزة الأمنية والتي حصلت تجاه المواطنين الشرفاء والعزل من أهالينا في مدينة بانياس والقرى المجاورة لها، لا سيما ما حصل في قرية البيضا، يناقض كل القيم والأعراف الإنسانية ويناقض شعارات الحزب التي نادى بها".


    وأشار البيان إلى "تفتيش البيوت وإطلاق الرصاص العشوائي على الناس والمنازل والمساجد والكنائس من قبل عناصر الأمن والشبيحة"، وأضاف أن ذلك يؤدي الى "الاحتقان الطائفي وبث روح العداء بين أبناء الوطن الواحد".

    وجاء في البيان "والأنكى من ذلك تم تصوير هذه الحملة من إعلامنا على أبنائنا الذين استشهدوا أو جرحوا أو عذبوا وكأنهم عصابات إجرامية مسلحة".

    وتابع البيان "لذلك ونظراً للانهيار المتعمد لمنظومة القيم والشعارات التي تربينا عليها في الحزب طيلة العقود الماضية والتي تم تحطيمها على يد الأجهزة الأمنية فإننا وبناء عليه نعلن استنكارنا واستهجاننا وشجبنا لما حدث ونتساءل عن مصلحة أجهزة الأمن والدولة من مثل هذه الأفعال المشينة ونعلن انسحابنا من الحزب".

    ويقدر عدد أعضاء الحزب الحاكم في سوريا بنحو مليوني شخص غير أن الكثير منهم لا يشارك بفعالية وتم تنظيمهم خلال فترة الدراسة الثانوية والجامعية خاصة في الفترة التي كان يمنح فيها الأعضاء بعض الامتيازات في ولوج الجامعات العامة والبعثات الخارجية والتوظيف، كما أن الانتساب إلى الجيش السوري يعني بالضرورة أن الانضمام إلى الحزب حيث يمنع العسكريون الانضمام إلى حزب آخر حتى لو كان من أحزاب الجبهة الوطنية التقدمية التي يقودها حزب البعث.

    من جانب آخر، طالب الحزب الشيوعي السوري في بيان صادر عنه بـ"نبذ العنف والعنف المضاد بجميع أشكاله، وكشف ومحاسبة المسؤولين عن هذه الممارسات التي أضرت بالبلاد، واعتماد الحلول السياسية والسلمية في كل ما يواجه البلاد من مشكلات".

    كما طالب بـ"تنفيذ مراسيم الإصلاحات الديمقراطية التي أصدرها السيد رئيس الجمهورية، على أرض الواقع، واستكمال إصدار القوانين والمراسيم الأخرى مثل قانون الأحزاب والإعلام وغيرها، ووقف الاعتقالات العشوائية والإفراج عن الموقوفين الأبرياء نتيجة الأحداث الأخيرة، وإطلاق سراح معتقلي الرأي".



    " وإلى المانشيت الثاني "

    أحييكم


    /
    /
    /






    ماجي

    تعليق

    • ماجى نور الدين
      مستشار أدبي
      • 05-11-2008
      • 6691

      #3

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      المانشيت الثاني :

      ترحيب وتفاؤل بين الفصائل الفلسطينية باتفاق المصالحة برعاية مصر.. وإسرائيل تهدد بـ«ترسانة من الإجراءات الانتقامية»

      تفاصيل المانشيت :

      ما إن أعلنت حركتا التحرير الفلسطينى (فتح) والمقاومة الإسلامية (حماس) عن توصلهما، أمس الأول، لاتفاق بالأحرف الأولى من شأنه إنهاء الانقسام بينهما حتى تباينت ردود الفعل الفلسطينية والدولية بين ترحيب وتفاؤل وتشكيك وتهديد.
      ففى الضفة الغربية، أكد نبيل أبوردينة، الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، أن الاتفاق الذى رعته مصر، بعد ١٤٨ مبادرة و١٤٣٠ ساعة حوار، «أسقط ذريعة الانقسام من يد الجانب الإسرائيلى، الذى استخدمها للتهرب من استحقاقات عملية السلام». وبينما سادت الفصائل أجواء الارتياح، إلا أنه وعلى المستوى الشعبى فى الضفة، خلت الشوارع من أى مظاهر احتفال بالاتفاق، الذى سبق وطالبت به تحركات شبابية منذ ١٥ مارس الماضى. وساد بعض المواطنين تشكيك عبر عنه المواطن فؤاد الخفش قائلاً: «لن أصدق إلا بعد عودتى لوظيفتى». وأضاف فؤاد، الذى أقصى عن مهامه كمدير عام فى وزارة الأسرى بعد الانقسام، بسبب انتمائه لحركة «حماس»، «أعتقد أن الاتفاق لن يطبق على أرض الواقع بالكامل وسيتم تطبيق جزئيات منه». وأضاف لـ«المصرى اليوم» أنه تعرض للاعتقال على يد الأجهزة الأمنية التابعة لحكومة سلام فياض ٦ مرات، وتم استدعاؤه للتحقيق أكثر من ١٨٠ مرة. واعتبر أن ما جرى «هو محاولة للتعايش بين الفصيلين الكبيرين على الساحة الفلسطينية وليس مصالحة حقيقة».
      لكن عضو لجنة المستقلين للمصالحة هانى المصرى قال: إن الاتفاق أحد تداعيات الثورات العربية، واعتبر أن «الحكومة الحالية فى مصر اتخذت موقفا متوازنا، بدلا من موقف نظام مبارك المنحاز والمرتهن بالموقفين الأمريكى والإسرائيلى». ومما ساعد موقف مصر هو جمود العملية السلمية الذى جعل المصالحة هى الورقة الوحيدة المتاحة للسلطة لحماية ما تبقى من أرض وحقوق.
      وفى قطاع غزة، وبينما وصف أحمد بحر، النائب الأول لرئيس المجلس التشريعى، التوقيع بأنه «حدث تاريخى»، شكك غزيون فى إمكانية «التطبيق الأمين» للاتفاق. وقلل المهندس إياس عبد القادر من جدوى التوقيع، لأن المشكلة «لا تكمن فى الاتفاقات ولكن فى تنفيذها والتنازل عن المكاسب الوظيفية والسياسية». وقال: «نحن لسنا أمام مشكلة التوقيع، خبرتنا فى الحركتين أنهما لن تلتزما إلا بمصالحها». إلا أنه أشار فى الوقت نفسه إلى أن : «ما يخفف هذا التشكيك هو تغير الأسلوب المصرى فى التعامل مع الطرفين، فلا حجة لأحد بعد الآن باستمرار الوضع الراهن». وذهب المواطن محمد فروانة إلى أن «مصر الثورة غيرت كل شىء فى محيطها»، على حد تعبيره، لافتا إلى أن «ثوار مصر أعادوا الأمل من جديد بعد سنوات من اليأس وانسداد الأفق».
      من جانبه، أشار أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر فى غزة، مخيمر أبو سعدة، إلى أن الثورة المصرية والحراك فى سوريا لم يبقيا فرصة أمام الحركتين إلا الاتفاق. وأضاف : أن ملف المصالحة سيظل فى يد الدوائر الأمنية المصرية (المخابرات) لحين انتخاب رئيس وأعضاء مجالس نيابية فى مصر على الأقل، معتبرا أن طبيعته تستدعى المعالجة الأمنية والسياسية معا. بدوره أكد الكاتب والمحلل السياسى حسن الكاشف أن «ألغاما» تنتظر تنفيذ الاتفاق، لاسيما أن حالة الانقسام وصلت إلى أبعد مدى، داعياً إلى التريث وعدم الإفراط الكبير فى التفاؤل رغم كل ما أعلن. وذكر أن تطبيق ما اتفق عليه سيواجه بصعوبات مصالح ومكاسب سياسية وشخصية وعقبات نفسية واجتماعية.
      دوليا، بادر البيت الأبيض بتجديد وصفه لحركة حماس كـ«منظمة إرهابية»، مشددا على أن أى حكومة فلسطينية عليها «نبذ العنف»، وذلك فى ثانى تعقيب «فاتر» له على الاتفاق. وفى تل أبيب، هدد وزير الخارجية أفيجدور ليبرمان باللجوء إلى «ترسانة كبيرة من الإجراءات» الانتقامية، مثل إلغاء وضع الشخصية المهمة للرئيس الفلسطينى محمود عباس (أبومازن)، وسلام فياض، رئيس الوزراء، ما سيمنعهما من التحرك بحرية» فى الضفة. أما طهران، فقد رحبت بالإعلان، وأشاد وزير الخارجية على أكبر صالحى بالوساطة المصرية، معربا عن أمله فى أن يضع الاتفاق أساسا «لانتصارات كبرى» ضد «المحتل الإسرائيلى».


      مانشيتات وأخبار ذات صلة :


      اتفاق المصالحة الفلسطينية «فشل» إستخباري إسرائيلي


      وصفت صحيفة «يديعوت احرونوت» إتفاق المصالحة الفلسطينية بين حركتي «حماس وفتح» في القاهرة، بأنه "فشل استخباري اسرائيلي"، حيث قدرت الاستخبارات الإسرائيلية بأن «حماس» لن توافق على منح السلطة الفلسطينية موطئ قدم في غزة، وبالتالي فان احتمالات المصالحة طفيفة.
      وقالت الصحيفة: "إن التقديرات الاستخبارية ركزت أساسا على الاستعدادات في السلطة الفلسطينية للبحث في الجمعية العمومية في سبتمبر/ايلول المقبل، وعلى محاولات حماس السيطرة على المنظمات المتطرفة في القطاع".
      وكان أفيجدور ليبرمان وزير الخارجية الإسرائيلي قد هدد باللجوء الى ما أسماه "اجراءات انتقامية ضد السلطة الفلسطينية"، جاء ذلك اثر ابرام اتفاق المصالحة بين حركتي «فتح وحماس» في القاهرة، معتبراً الاتفاق "تخطياً للخط الأحمر".
      وقال: "نملك ترسانة كبيرة من الاجراءات مثل الغاء وضع الشخصية المهمة (vip) لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الحكومة سلام فياض"، ما سيمنعهما من التحرك بحرية في الضفة الغربية، ووقف تحويل أموال للفلسطينيين من مستحقات الضرائب والجمارك التي تجبيها إسرائيل على المعابر لصالح السلطة الفلسطينية".
      واعتبر ليبرمان أن حركة «حماس» ستسيطر على الضفة الغربية في نهاية المطاف، مثلما سيطرت على قطاع غزة، ورأى أن الاتفاق سيؤدي إلى تقويض الوضع الأمني في الضفة الغربية بشكل كبير.
      وقال إن "أحد بنود وثيقة المصالحة يتحدث عن إطلاق سراح أسرى حماس من السجون الفلسطينية، الأمر الذي سيؤدي إلى إغراق الضفة الغربية بمخربين مسلحين، وعلى الجيش الإسرائيلي الاستعداد بما يتلاءم مع ذلك".
      ورد صائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين علي تصريحاته قائلاً ان "تصريحات ليبرمان تدخل سافر ومرفوض في الشأن الفلسطيني، وتهدف لخلق الذرائع لعدم تحقيق السلام معنا وفي المنطقة عموما".
      وأضاف: "نقول لليبرمان ولرئيسه نتنياهو انكما كنتما قبل ايام تسألان مع من نصنع السلام، أما اليوم الشعب قال هناك ممثل وحيد للشعب الفلسطيني، وهو الأن موحد وقيادته موحدة".
      وتابع عريقات أن "المصالحة الفلسطينية هي المدخل الحقيقي للديموقراطية الفلسطينية، وللسلام في المنطقة ولبناء مؤسسات الدولة".
      ورأى عريقات ان المصالحة الفلسطينية تعني فتح صناديق الاقتراع وتعني الديمقراطية الفلسطينية، وطالب المجتمع الدولي بدعم وحدة الشعب الفلسطيني وديموقراطيته ومصالحته.


      " وإلى المانشيت الثالث "

      أحييكم

      /
      /
      /




      ماجي

      تعليق

      • ماجى نور الدين
        مستشار أدبي
        • 05-11-2008
        • 6691

        #4



        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        المانشيت الثالث :

        نجاد يعتقد بوجود مؤامرة لتقليص سلطاته


        تفاصيل المانشيت :

        في ظل الجدل الدائر حول وجود انقسام في هيكل النظام الايراني بعد تواتر الانباء عن خلافات بين الرئيس الايراني احمدي نجاد والمرشد الاعلي للثورة الاسلامية اية الله علي خامنئي‏,‏ أثار غياب نجاد عن اجتماع مجلس الوزراء للمرة الثانية خلال اسبوع, ‏مزيدا من الاقاويل داخل الدوائر السياسية و الاجتماعية الايرانية.

        حول ازمة سياسية حقيقة تواجه الجمهورية الاسلامية.
        ففي الوقت الذي احجمت فيه وسائل الاعلام الايرانية عن ذكر اي تعليق حول غياب نجاد امس الاول, تهافتت المواقع الاخبارية التي تنتمي للتيار الاصلاحي علي الانترنت علي تناول هذا الحدث بالعرض والتحليل, وقالت ان اتباع نجاد سياسة الكرسي الشاغر هو خطوة لإثبات قوته في الدفاع عن صلاحياته التي يعتقد انها مهددة بمعارضيه من كبار التيار المحافظ.
        وذكر موقع بورنا نيوز ان نجاد اخبر زائرا انه يتعرض لمؤامرة لتقليص سلطاته, واضاف الموقع ان الرئيس قرر ان يحل المشكلة مباشرة مع المرشد الاعلي. وذكر موقع راحزبالاصلاحي المعارض, ان الرئيس اعرب لزائر آخر عن احباطه لعدم تمكنه من اقالة رئيس المخابرات الايراني حيدر مصلحي الذي رفض المرشد الاعلي للثورة الايرانة اية الله علي خامنئي استقالته من منصبه رغم قبول نجاد لها,مما عزز التكهنات بوجود خلافات كبيرة بين الرئيس و ابيه الروحي.
        إلا أن العديد من تلك التقارير لم يتم تأكيدها من مصدر مباشر, كما ان العديد من وسائل الاعلام المنتمية للتيار المتشدد نفت تماما وجود اي خلاف بين نجاد و خامنئي و قالت ان تلك الانباء ما هي الا دعاية اطلقها العدو ضد ايران.
        وكانت التكهنات حول الخلافات بين قطبي النظام الايراني, الرئيس و المرشد, قد تزايدت في الآونة الاخيرة بعد اعلان خامنئي رسميا اعتزامه التدخل في شئون الحكومة بالاضافة الي رفضه استقالة رئيس المخابرات الايرانية حيدر مصلحي الذي يعتقد ان نجاد و معاونيه خططوا للاطاحة به من منصبه.بل وتفاقمت الازمة بعد ان اتهم معارضي نجاد, اسفندار رحيم مشائي, رئيس اركان الجيش وأحد اقرب معاوني الرئيس, بالسعي لتدمير النظام الايراني و التخطيط لإقالة مصيلحي طمعا في منصبه.
        وعلي صعيد الملف النووي الايراني, أعلن ديفيد كوهين مساعد وزير الخزانة الامريكية لشئون الارهاب المالية,انه حذر تركيا بشأن استمرارا علاقاتها التجارية مع ايران التي تواجه حاليا عقوبات دولية بسبب برنامجها النووي.
        وقال كوهين في تصريحات صحفية في ختام زيارته التي استغرقت ثلاثة ايام الي تركيا دعوت حكومة أنقرة لمساعدة البنوك التركية في حماية نفسها من محاولات ايران استغلال علاقاتها التجارية و المالية مع تركيا لخدمة انشطتها النووية, مشيرا الي انه كلما اتسع نطاق العلاقات التجارية ازدادت مخاطر تلاعب ايران بتلك العلاقات. و قال المسئول الامريكي ان ايران لديها سجل في استخدام اساليب تلاعب و خداع في تعاملاتها المالية لتسهيل تمويل انشطة تخصيب اليورانيوم, وهي تحاول اخفاء تلك التعاملات المشبوه عن طريق غطاء من علاقاتها التجارية مع بعض الدول و ذلك من اجل المضي قدما في برنامجها النووي و الصاروخي.واضاف انه سلم رسالة هذه الي كبار المسئوليين في الحكومة التركية و قطاع البنوك
        وأضاف انه حذر كبار رجال البنوك الاتراك من ان البنوك الاجنبية التي تتعامل مع البنوك الايرانية او تتورط في اعمال لها علاقة بتمويل او دعم الارهاب, تعرض سمعتها للخطر بل و تفقد فرصة الدخول في النظام المالي الامريكي.و أكد كوهين أهمية عزل جميع فروع بنك ميلت الايراني بما فيها فرع البنك في تركيا.
        وعلي صعيد آخر, اعلنت منظمة العفو الدولية أن ايران كثفت بشكل حاد من تنفيذ احكام الاعدام علنا, حيث أعدمت13 رجلا شنقا منذ بداية العام الحالي, بما يعادل تقريبا اجمالي عدد الاعدامات العلنية في عام2010 بأكمله وذلك في محاولة لتخويف مواطنيه,علي حد تعبيرها.


        مانشيتات وأخبار ذات صلة :

        مؤشر عن انقسام حاد داخل المؤسسة الدينية

        مصادر تتحدث عن خطاب تلفزيوني للرئيس الإيراني وسط خلاف مع خامنئي


        فيما تستمر الأزمة بين الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد والمرشد الأعلى للثورة الإيرانية، آية الله علي خامنئي، قالت مصادر إن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد قد يخاطب الأمة الأسبوع المقبل عبر مقابلة تلفزيونية.

        ولم يظهر أحمدي نجاد منذ نحو أسبوع غداة الضربة التي تلقاها من خامنئي برفضه إقالة وزير الاستخبارات حيدر مصلحي.

        وإلى ذلك، بادر مئة نائب محافظ لإعداد عريضة تطلب من الرئيس الإيراني المثول أمام البرلمان للاستماع اليه واستجوابه.

        هذا ويثير استمرار الخلاف بين أحمدي نجاد والمرشد علي خامنئي جدلا داخل إيران، ويهدد بانقسام حاد داخل المؤسسة الدينية أكثر مما هو عليه بسبب أزمة الانتخابات الرئاسية المستمرة.

        وطالبت رابطة مدرسي الحوزة العلمية في قم والنجف، مراجع الدين المؤيدين للنظام بأن ينأوا بأنفسهم عن المرشد وعن الرئيس، ووصف بيان للرابطة خامنئي بالسلطان الجائر.

        وأشارت الرابطة المدعومة من كبار المرجعيات الدينية، إلى مشروع "تقديس" المرشد المتواصل على رغم الاعتراضات، وما يروج له بعض أنصار خامنئي من أن الأخير من أبرز الرجال الممهدين لظهور المهدي المنتظر وقيادة المنطقة في حروب مقدسة.

        ويتم الترويج للرئيس أحمدي نجاد، على أنه من الشخصيات الممهدة للظهور تحت قيادة المرشد، فيما يواصل تواريه عن الساحة السياسية بعد بروز خلافه مع المرشد بسبب قضايا عدة فجرها عزله لوزير الاستخبارات وإبقاء المرشد عليه.

        ووجهت صحيفة إيران الرسمية انتقادا للرئيس ودعته بوضوح الى إطاعة خامنئي بشكل كامل.

        وحذر ممثل خامنئي في الحرس الثوري، علي سعیدي، حذر أحمدي نجاد من مغبة التباطؤ في تنفيذ سيسات الولي الفقيه، وهو ما فعله أيضا أمام جمعة مشهد، أحمد علم الهدى، الذي شدد على أن شرعية أحمدي نجاد رهن بتأييد خامنئي له حتى وإن حصل على مئة بالمئة من أصوات الناخبين.

        وشن عدد من قادة الحرس الثوري هجوما عنيفا على أحمدي نجاد، ولمح بعضهم الى أنه قد يواجه مصير من سموهم "رؤوس الفتنة" أي زعماء الإصلاح، وهو الإقصاء والسجن، بينما يهدد البرلمان بمصير الرئيس الأسبق أبو الحسن بني صدر وهو العزل والإقالة.

        وقد تجاوز عدد الموقعين على رسالة المطالبة باستجواب الرئيس الإيراني المئة من أعضاء البرلمان, لكن المؤيدين للرئيس هددوا من جهتهم بتدمير أعداء الرئيس والحكومة، ملمحين بشكل واضح الى خامنئي، ما يشير الى أن الأزمة السياسية في إيران تكبر يوما بعد آخر.


        ننتظركم وحلقة جديدة ساخنة وجاهزة للحوار والنقاش الفكري

        تقديري واحترامي

        /
        /
        /




        ماجي

        تعليق

        • ماجى نور الدين
          مستشار أدبي
          • 05-11-2008
          • 6691

          #5


          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          نلتقي الآن مع " مانشيت "

          فــ تابعونا

          احترامي









          ماجي

          تعليق

          يعمل...
          X