تويت
صَحت الضاد منتفضة ذات صباح شتائي..نفضت ما عليها من غبار، وصاحت بأعلى صوتها ليسمع كل قاص ودان: "أنا الضاد لغة القرآن، أنا اللسان العظيم في الأكوان.. فكيف أرضى لأهلي الذل والهوان،ألا فاليوم قضى الرحمان ،أن أدر شيئا من البيان، فأغيرا لتاريخ وأحرس المكان. ألا فكل (رئيس) أسير وكل (فريق) فقير وكل (عقيد) قعيد".
-
-
ها ان الضاد قد صحا و سعى الى تغيير التاريخ
فاسقط كل رئيس و عقيد و ركن غير مشيد..
التقاط جميل
مودتي -
نتمنى أن يعود للضاد بريقها وبهائها ويلتف حولها أبناءها وتستعيد أمجادهاالمشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
لا شك أن الثقافة العربية ثرية بقرآنها وسنتها وتراثها الحضاري
فإذا استلهمناها ما صار هناك تخلف أو ديكتاتورية
تحياتي أستاذ عبد المجيد التباع على هذا النص الثري المتألقمجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
نرجو من الله أن يكون القادم أفضل لتعود الضاد لمكانتها المكرمة
شكرا لبصيص الأمل هنا
تحية ود وتقدير استاذ عبدالمجيدرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
نعم أخي العزيز ونأمل أن تستمر انتفاضتها وتقلب كل المفردات اللاصقةالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
شكرا للإهتمام أستاذ تذلاويتعليق
-
أنا البحر في أحشائه الذر كامن فهل سألو الغواص عن صدفاتيالمشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
صدق شاعر النيل..والعيب في أهلها لما تخادلو و خدلوها
شكرا أستاذ عابدين لقراءتك التي أنارت النص
دمت مبدعاالتعديل الأخير تم بواسطة عبد المجيد التباع; الساعة 30-04-2011, 22:40.تعليق
-
لا أبلغ من بلاغتها ولا أسحر من بيانها، وحين يرقى حال أهلها برقي نفوسهم، سيُنظر لعظمتها...المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
أستاذة مها راجح..لي شرف حضورك المنير ومرورك البهي
دام لك سحر الضادتعليق
تعليق