كَسَفَها فَخَسَفَتْه
أفول قمر
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةفعلان متتابعان و احدها يمحو الاخر
و الصراع بين القمر و الشمس، و النصر لم يكن الا للشمس التي جعلت القمر يعرف افولا..
و هل يستطيع ان يبقى من يستمد حضوره من الاخر..
مودتيهل يستطيع أن يبقى من يستمد حضوره من الآخر ؟
هذا هو السؤال الجوهري الذي كنا نسأله ، وجاء الجواب حين قرّرت الشمس
أن تحجب نور القمر ، فخسفته ......
تحياتي أخي العزيز عبد الرحيم التدلاوي
فوزي بيترو
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةيستاهل و الله !
ليش يعمل هيك .. هو معتوه إذ فعل
كان لا بد أن يتذكر أن ما كان و لا عاش من يفعل هيك مع امرأة
لكن الاختصار كان فظيعا فوزى الجميل
أزهق هذا .. و صيام عن الكلام ؟!
محبتيوللمتلقي أن يفهم النص كما يشاء
أو ربما يكون النص مفتوحا على عدة تأويلات
فوجئت بالخبر العاجل . ولم أتردد في تلخيص الحدث بكلمتين
أعتقد أن العنوان قد قام بعملية تضليل لمضمون النص .
سلام ومحبة
فوزي بيترو
تعليق
-
-
العنوان وحده قصة .. وجميلة جداً ..
والقصة قصة .. وطويلة جداً ..
خاطفة وأنيقة ..
هذا ابداع حقاً ففي كلمتين جعلنا الكاتب نسبح في فلك .. نلامس تلك المكسوفة وذلك المخسوف ..
هذا عدا عن اكتشافنا لكواكب أخرى كثيرة .. وكلها حكى عنها النص ..
دمت جميلاً أخي العزيز
من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
-
#والنجم إذا هوى، ماضل صاحبكم وما غوى# صدق الله العظيم،نص مفتوح على قراءات متعددة،هناك من هو أعظم من الكاسف والخاسف، من إذا أسأنا في حضرته رحمنا بعفوه....نص من النحية الفنية نحا منحى الكمال.تحيتي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركةالعنوان وحده قصة .. وجميلة جداً ..
والقصة قصة .. وطويلة جداً ..
خاطفة وأنيقة ..
هذا ابداع حقاً ففي كلمتين جعلنا الكاتب نسبح في فلك .. نلامس تلك المكسوفة وذلك المخسوف ..
هذا عدا عن اكتشافنا لكواكب أخرى كثيرة .. وكلها حكى عنها النص ..
دمت جميلاً أخي العزيزالعنوان وحده حدوتة . لماذا قال كاتب النص " أفول قمر " وليس أفول القمر
وقصة الحدوتة طويلة ، طويلة جدا . من يوم ما كان بطلها يعمل في نور الشمس
وبرضاها . إلى أن جاء اليوم الذي تمرَّد عليها وكسفها . والنتيجة ؟!
هي أفول هذا القمر الذي أحبته شريحة من البشر حين دغدغ عواطفها
فكا لا بد من خسفه ليصبح عبرة لغيره من الأقمار ........
أستاذ فاروق
سوف تقول لي : شرحك للنص أضعفه .
ربما أوافقك . لكن من غير لف ولا دوران أردت إيصال الرسالة بأسرع وقت ممكن .
احترامي
فوزي بيترو
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة#والنجم إذا هوى، ماضل صاحبكم وما غوى# صدق الله العظيم،نص مفتوح على قراءات متعددة،هناك من هو أعظم من الكاسف والخاسف، من إذا أسأنا في حضرته رحمنا بعفوه....نص من النحية الفنية نحا منحى الكمال.تحيتي.وهنا تكمن متعة النص القصير جدا " القراءات المتعددة " حتى وإن اختلفت
مع المغزى الذي يريده كاتب النص .
ولك وافر تحياتي أخي تاقي أبو محمد
فوزي بيترو
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةنص مبدع استاذ فوزي ..من كلمتان شرح رواية طويلة
تحية وتقدير لقلمك المبدعكان من الممكن أن لا تطول ، لولا أن شاء صاحب القرار
مالك الأرض والفضاء بقصف عمر صاحبنا في هذا التوقيت .
وكل الشكر لك أختنا مها راجح
فوزي بيترو
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة الخليل عيد مشاهدة المشاركةومن الكسوف ما يخسف
دمت مبدعا سيدىبكلمتين أيضا قام الأخ والزميل الخليل عيد
بإيجاز مضمون النصيص القصير القصير جدا
مودتي وتحياتي
فوزي بيترو
تعليق
-
-
ذكرتني بنصك: قبله وانتحر
الفكرة عميقة وتحمل قصصا كثيرة
اختصرت كثيرا من متعة القراءة والسرد وأوسعت في الخيال والتفكير
دمت مبدعا
تحياتي[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركةذكرتني بنصك: قبله وانتحر
الفكرة عميقة وتحمل قصصا كثيرة
اختصرت كثيرا من متعة القراءة والسرد وأوسعت في الخيال والتفكير
دمت مبدعا
تحياتيجميل منك أخي مصطفى الصالح أنك تذكرت نص " يهوذا " قبّله وانتحر
محبتي واحترامي
فوزي بيترو
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 62482. الأعضاء 8 والزوار 62474.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق