أسرع ُ من ذالك ، يخفق في الجمع ، ويكلف نفسه مشقة الجري ، متى ما أراد استهلك الطريق أمامه ، دون أن يسقط لفرط التعب ، ومتى ما إذ زاد رفع ستار الانهيار .
مزمار !
تقليص
X
-
مزمار !
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالهادي العمري; الساعة 02-05-2011, 12:11. سبب آخر: نقل المشاركه الى القصه القصيره لسقوطها سهواًالكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
-
لا أنكر أنّ بنية النصّ مخاتلة للوهلة الأولى-أو هكذا قرأت-،و لأنّه ساق بعدا انسانيّا عميقا :الزّيادة في حجم الكفاح رغم إلحاح الانهيار و الاصرار على عدم اعلان الهزيمة و امتلاك توقيت إعلانها ،و لأنّه ورد بلغة جميلة ،حسّاسة و مركّزة فإنّنا نصنّفها على أنّها قصّة دون أن نشعر( و المنطلق دائما ذاتي)،و لكن حين نمعن فيه النّظر أكثر يتبيّن لنا أنّه عرض لميزات رجل تقدّم في فلسفة السّعي.
و لعلّي أقول ذلك لأنّي لم أجد ما يناظر الحركة الأولى:
يخفق في الجمع ، ويكلف نفسه مشقة الجري..
و أنّ ما بعدها صفات صرفة.
الأستاذ المبدع عبد الهادي العمري.هذا رأيي،فشكرا لك و تحيّة تقدير لك.
نصّ جدير بالقراءة و النّقاش.
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 194209. الأعضاء 4 والزوار 194205.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق