أغار من نسمة الجنوب..و مني..منيرة الفهري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    أغار من نسمة الجنوب..و مني..منيرة الفهري

    تلتحفني الذكريات البعيدة

    و لا تترك لي فرصة الاعتذار

    من وجع الحكايا

    من فرح لم يأت

    من قرابين

    لم تشهد الصبح

    الجميل

    و لا الربيع

    تشكلني قطرة ماء

    في الطين..في الأرض العميقة

    و التراب

    ***

    يا فرحا في المهد مات

    يا وجع أماني

    راحت و لن تعود

    أتذكر؟

    أغار من نسمة الجنوب

    و تغنيني

    أغار عليك مني

    و من بدء التكوين

    و زرقة السماء

    ***

    أين تراك الآن

    يا شجن المرايا

    يا بوحي المثخن بالجراح

    مازلتُ في نفس المكان

    أرقبك

    مازلتُ أغنيةً

    تموت في المساء

    مازلت خيال فرس

    أركض إليك

    ***

    شاخت سني العمر

    و امتشقت

    جنون حرف لن يموت


    أغنيتنا القديمة

    مازلت أسمعها

    و أغار من لحن الوجود فيها

    و نسمة الجنوب

    الرقيقة

    أغار مني فيك

    و من شغب القصيدة

    ***

    مازلت أذكر ترانيمك

    العذبة

    و تقاسيم عودك الشرقي

    و نوتاتك النشاز

    و ضحكنا العابث

    لضياع السولفاج فينا

    ***

    أتراك تحمل فيك

    بعدُ أوتار قيتارتي

    ذات مساء

    و حشرجة اللحن

    الكئيب

    و أمانينا اليتيمة؟

    ***

    أتراني حملت بك

    و حملت بي

    أتراك تذكر مدينتنا الفاضلة

    ذات شتاء

    و أطفالنا الذين لم يولدوا بعد

    و حفلنا الذي لم نقم

    و ثوبي الأبيض

    الذي نسيتَ أن تراه؟


    أتراك نسيت حلمنا

    الذي خاننا و انتجع

    صحراء شوك

    و قحط هجير

    بائس...باهت الأماني

    ***

    أين تراك ركنت الذكريات

    أين تراك خبأت حكايانا؟

    أمازال صوت المطر يشجيك

    و الفجر يناديني فيك

    و البحر يغرق النسيان عشقا؟


    ماذا تراك فعلت بزهرتي

    الذابلة في الكتاب؟

    و أشعاري الفرنسية

    أمازالت تستهويك

    فتحفظها و تحميها

    من الضياع؟


    و نجمتنا التي أجّرناها

    من الغيوم

    أمازلتَ تناجيها عني؟


    و سكون الليل

    أمازال يكتبني أغنية لديك

    و ينحتني ملاك الأرض

    في السماء؟


    و زهرتي البنفسجية؟

    أتراك تعشقها كما الماء

    كما الربيع

    كما الحياة و الأنين؟


    و مزاحُنا ذات براءة من زمن

    أمازل يستعيدك لطفولة

    كنا فيها أمراء؟

    أتراك حدّثتَ الغربة عني

    و عن حلمنا المؤجل

    للمساءات الحيارى

    لِليلٍ لن يجيء؟

    أمازالت تشجيك

    أغنيتي

    و تهديك الحياة؟

    ***

    هل كنا حقا هناك ؟

    هل كنت معي

    هل كنا عرائس من ورق

    هل كنا حقا حلما للوجود

    حلم التسابيح الجميلة

    أم لحنا من سعادة

    ضاعت مع نجيمات

    الصباح الآفلة


    أكنا حقا هناك؟

    أكنت معي؟

    أم جئنا في الحلم

    الكاذب

    و في الزمن الخطأ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة منيره الفهري; الساعة 03-07-2011, 08:21.
  • جميل داري
    شاعر
    • 05-07-2009
    • 384

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة


    تلتحفني الذكريات البعيدة



    و لا تترك لي فرصة الاعتذار



    من وجع الحكايا



    من فرح لم يأت




    من قرابين



    لم تشهد الصبح



    الجميل



    و لا الربيع




    تشكلني قطرة ماء



    في الطين..في الأرض العميقة



    و التراب




    ***




    يا فرحا في المهد مات



    يا وجع أمان



    راحت و لن تعود



    أتذكر؟



    أغار من نسمة الجنوب



    و تغنيني



    أغار عليك مني



    و من بدء التكوين



    و زرقة السماء




    ***




    أين تراك الآن



    يا شجن المرايا



    يا بوحي المثخن بالجراح




    مازلتُ في نفس المكان



    أرقبك



    مازلتُ أغنيةً



    تموت في المساء



    مازلت خيال فرس



    أركض إليك




    شاخت سنين العمر



    و امتشقت



    جنون حرف لن يموت




    أغنيتنا القديمة



    مازلت أسمعها



    و أغار من لحن الوجود فيها



    و نسمة الجنوب



    الرقيقة



    أغار مني فيك



    و من شغب القصيدة




    ***




    مازلت أذكر ترانيمك



    العذبة



    و تقاسيم عودك الشرقي



    و نوتاتك النشاز



    و ضحكنا العابث



    لضياع السولفاج فينا




    ***




    أتراك تحمل فيك



    بعدُ أوتار قيتارتي



    ذات مساء



    و حشرجة اللحن



    الكئيب



    و أمانينا اليتيمة؟




    ***




    أتراني حملت بك



    و حملت بي



    أتراك تذكر مدينتنا الفاضلة



    ذات شتاء



    و أطفالنا الذين لم يولدوا بعد



    و حفلنا الذي لم نقم



    و ثوبي الأبيض



    الذي نسيتَ أن تراه؟




    أتراك نسيت حلمنا



    الذي خاننا و انتجع



    صحراء شوك



    و قحط هجير



    بائس...باهت الأماني




    ***




    أين تراك ركنت الذكريات



    أين تراك خبأت حكايانا؟



    أمازال صوت المطر يشجيك



    و الفجر يناديني فيك



    و البحر يغرق النسيان عشقا؟




    ماذا تراك فعلت بزهرتي



    الذابلة في الكتاب؟




    و أشعاري القديمة



    أمازالت تستهويك



    فتحفظها و تحميها



    من الضياع؟




    و نجمتنا التي أجّرناها



    من الغيوم



    أمازلتَ تناجيها عني؟




    و سكون الليل



    أمازال يكتبني أغنية لديك



    و ينحتني ملاك الأرض



    في السماء؟




    و زهرتي البنفسجية؟



    أتراك تعشقها كما الماء



    كما الربيع



    كما الحياة و الأنين؟




    و مزاحُنا ذات براءة من زمن



    أمازل يستعيدك لطفولة



    كنا فيها أمراء؟




    أتراك حدّثتَ الغربة عني



    و عن حلمنا المؤجل



    للمساءات الحيارى



    لِليلٍ لن يجيء؟




    أمازالت تشجيك



    أغنيتي



    و تهديك الحياة؟




    ***




    هل كنا حقا هناك ؟



    هل كنت معي



    هل كنا عرائس من ورق



    هل كنا حقا حلم الوجود



    حلم التسابيح الجميلة



    أم لحنا من سعادة



    ضاعت مع نجيمات



    الصباح الآفلة




    أكنا حقا هناك؟



    أكنت معي؟



    أم جئنا في الحلم



    الكاذب



    و في الزمن الخطأ؟








    احمد رامي
    ام كلثوم
    منيره الفهري
    يجتمعون في معبد الغيرة
    يرتشفون خضاب الكلمات الصاخبة كاصابع النسمة الجنوبية على محيا الساكن في النور
    اللغة العالية تندلق على سقف الكون
    تتجاوز الواقع الزائل الى الحلم الدائم
    وفي الشعر تتحقق نبوءة الشعر
    ولا رفيف الا لطيور القلب وهي تنقر نافذة الصمت
    فهنا الشعر جميل
    كما طائر في المدى المطلق
    يتقرى هواه
    ويرمي صداه على الأفق
    ورفيف من الحلم
    في نبضه المشرق
    هنا مرونة تعبيرية باذخة
    كما ام تهدهد طفلها البعيد
    كلمات تتارجح بين الظن واليقين
    والشعر ظن باحث عن نقيضه اليقين
    والشعر بديل عن الموت في الحياة
    وكانما هو نجمة الشوق البعيدة
    التي تبدد ظلام الكون السادر
    وهنا موسيقا الاعماق
    موسيقا قادرة على تطهير الروح من الالم باوتار الامل
    هنا انعتاق من اسار المكان والزمان
    من كل ما يهد اجنحة الحلم
    النص فيه اسى عميق وشفيف
    اسى نبيل
    يزداد نبلا كلما ابتعد عن التحقيق
    وجمال الحلم ان يبقى محلقا في فضاء الروح

    اغار من نسمة الجنوب
    نص عابق بالخيال المجنح
    هذا الخيال ياخذنا الى ابعد نجمة
    وتحية عابقة بالتجلة
    للمبدعة الراقية منيره

    تعليق

    • منيره الفهري
      مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
      • 21-12-2010
      • 9870

      #3
      [align=center]أستاذي القدير جميل داري

      ماذا عساي أقول و أنا أقرأ كلمات أكبر مني

      فتعتريني حمرة الخجل من حروف قد لا أستحقها

      شكرا و ألف شكر سيدي الفاضل

      سعدت جدا بهذا الرد السابح في دنيا الجمال

      كل التقدير و الاحترام لشخصك الجليل سيدي
      [/align]

      تعليق

      • مجذوب العيد المشراوي
        أديب وكاتب
        • 19-05-2007
        • 162

        #4
        نص مائي سلس جدا ينساب وينساب .... روعة أيتها الشاعرة الجميلة ..

        تعليق

        • منيره الفهري
          مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
          • 21-12-2010
          • 9870

          #5
          كل الشكر لك أستاذنا الكبير مجذوب العيد المشراوي

          كلماتك الرقيقة تزيد نصي بهاء و جمالا

          لك مني كل الاحترام أخي و جاري العزيز

          تعليق

          • ميساء عباس
            رئيس ملتقى القصة
            • 21-09-2009
            • 4186

            #6
            تلتحفني الذكريات البعيدة

            و لا تترك لي فرصة الاعتذار

            من وجع الحكايا

            من فرح لم يأت
            000
            أين تراك الآن

            يا شجن المرايا
            000
            مازلتُ أغنيةً

            تموت في المساء
            000
            امتشقت
            جنون حرف لن يموت
            000
            هل كنا عرائس من ورق

            هل كنا حقا حلم الوجود

            حلم التسابيح الجميلة

            أم لحنا من سعادة

            ضاعت مع نجيمات

            الصباح الآفلة

            الغالية
            الأديبة الجميييلة منيرة
            هلاااا
            دائما تضعين وردك الذي يفوح ويعطر شقائقنا
            منيرتي
            قصيدة جمييييلة
            دونت لك المقاطع التي كانت أكثر جمالا وبريقا
            من حيث الصور الجديدة الجميلة
            مع أن كلامك
            بوحك
            جمييييييل وجداااااااااااااا
            ويتغلغل القلب
            بحنينه ورقيه
            وشجنه الدااافئ
            برأي
            من حيث التزامنا كقصيدة نثرية
            الأفضل أن تكون أكثر تكثيفا
            لتتألق كروحك
            وتسطع كقلبك النقي الجميل جدا
            وأتمنى مشاركتك للأدباء والأديبات
            حرف الوجع
            محبتي

            ميساء
            مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
            https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

            تعليق

            • رضا الزواوي
              نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
              • 25-10-2009
              • 575

              #7
              قطعة رائقة قد تكون أرقى من قصيدة النثر ذاتها، تحتاج لقلم واع، ورؤى نافذة لتدرك مدى تكثيف الزمن، والمعاني، والمباني فيها!
              إنها قصة مشاعر دافئة، وقصيدة من أحاسيس متمردة!
              إنها "عاطفة مسافرة" زادها الصدق المتناثر عبر تعابير حالمة!
              لم أكن أقرأ نصا، بل كنت أسمع لحنا يتهادى بي، ويغازلني، والمبدع هو من يجعلك تستمع، وأنت تقرأ، وترقى مدارج الجمال.
              لي عودة لهذا الصرح؛ فالبناء الشامخ يحفر في ذاكرتك ما يجعلك تحنّ للرجوع إليه!
              يثبت هذا النص أنه ثابت كما المشاعر عبر الزمن!
              [frame="15 98"]
              لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
              وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

              [/frame]

              تعليق

              • علي قوادري
                عضو الملتقى
                • 08-08-2009
                • 746

                #8
                همسات انثى حالمة تسكب قطرات التحنان وترسم
                انات الماضي .
                الشاعرة منيرة
                صادقة وعفوية الانسياب.
                محبتي.

                تعليق

                • منيره الفهري
                  مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                  • 21-12-2010
                  • 9870

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة رضا الزواوي مشاهدة المشاركة
                  قطعة رائقة قد تكون أرقى من قصيدة النثر ذاتها، تحتاج لقلم واع، ورؤى نافذة لتدرك مدى تكثيف الزمن، والمعاني، والمباني فيها!
                  إنها قصة مشاعر دافئة، وقصيدة من أحاسيس متمردة!
                  إنها "عاطفة مسافرة" زادها الصدق المتناثر عبر تعابير حالمة!
                  لم أكن أقرأ نصا، بل كنت أسمع لحنا يتهادى بي، ويغازلني، والمبدع هو من يجعلك تستمع، وأنت تقرأ، وترقى مدارج الجمال.
                  لي عودة لهذا الصرح؛ فالبناء الشامخ يحفر في ذاكرتك ما يجعلك تحنّ للرجوع إليه!
                  يثبت هذا النص أنه ثابت كما المشاعر عبر الزمن!

                  أستاذي الكبير رضا الزواوي

                  شهادة من قيمة أدبية كبيرة حتما ستكون تاجا أرصع بها كتاباتي و أعتز بها...فشكرا لك ايها

                  الشاعر و الأديب الناقد القدير...شكرا لصدقك في الرد و كلماتك الأكثر من رائعة

                  لك مني كل التقدير سيدي الجميل

                  تعليق

                  • منيره الفهري
                    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                    • 21-12-2010
                    • 9870

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة علي قوادري مشاهدة المشاركة
                    همسات انثى حالمة تسكب قطرات التحنان وترسم
                    انات الماضي .
                    الشاعرة منيرة
                    صادقة وعفوية الانسياب.
                    محبتي.
                    أستاذنا الرائع علي قوادري

                    مرورك على متصفحي المتواضع له معنى خاصا ..يضيف لمواضيعي الجمال و البهاء

                    فشكرا على كلماتك الرقيقة سيدي الفاضل و لك مني كل الود و الورد

                    تعليق

                    • حكيم الراجي
                      أديب وكاتب
                      • 03-11-2010
                      • 2623

                      #11
                      أستاذتي الرقيقة / منيرة الفهري
                      نص واسع الثراء ينساب بعذوبة رشيقة ..
                      كانت للبساطة وعدم التكلف الأثر الجميل في جعل النص أكثر إشراقا ..
                      شكرا ليراعك الأنيق أن متعنا بهذا السحر ..
                      أسعدني أني تجولت تحت هذه الأفنان الدافئة ..
                      محبتي وأكثر
                      [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

                      أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
                      بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



                      تعليق

                      • منيره الفهري
                        مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                        • 21-12-2010
                        • 9870

                        #12
                        أستاذي الراقي جدا حكيم الراجي

                        سعدت بحجم السماء و أنا أقرأ هذه الكلمات الرقيقة التي رددت بها على نصي المتواضع...شكرا لك سيدي الرائع و أكثر
                        لك مني كل الامتنان و التقدير أستاذي الفاضل

                        تعليق

                        • منيره الفهري
                          مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                          • 21-12-2010
                          • 9870

                          #13
                          أغار من نسمة الجنوب و من لحن الوفاء

                          أغار مني و من شجني الجميل...

                          في زمن عز فيه الطهر و النقاء

                          صباح النور للجميع دون استثناء

                          تعليق

                          • منيره الفهري
                            مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                            • 21-12-2010
                            • 9870

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
                            تلتحفني الذكريات البعيدة

                            و لا تترك لي فرصة الاعتذار

                            من وجع الحكايا

                            من فرح لم يأت
                            000
                            أين تراك الآن

                            يا شجن المرايا
                            000
                            مازلتُ أغنيةً

                            تموت في المساء
                            000
                            امتشقت
                            جنون حرف لن يموت
                            000
                            هل كنا عرائس من ورق

                            هل كنا حقا حلم الوجود

                            حلم التسابيح الجميلة

                            أم لحنا من سعادة

                            ضاعت مع نجيمات

                            الصباح الآفلة

                            الغالية
                            الأديبة الجميييلة منيرة
                            هلاااا
                            دائما تضعين وردك الذي يفوح ويعطر شقائقنا
                            منيرتي
                            قصيدة جمييييلة
                            دونت لك المقاطع التي كانت أكثر جمالا وبريقا
                            من حيث الصور الجديدة الجميلة
                            مع أن كلامك
                            بوحك
                            جمييييييل وجداااااااااااااا
                            ويتغلغل القلب
                            بحنينه ورقيه
                            وشجنه الدااافئ
                            برأي
                            من حيث التزامنا كقصيدة نثرية
                            الأفضل أن تكون أكثر تكثيفا
                            لتتألق كروحك
                            وتسطع كقلبك النقي الجميل جدا
                            وأتمنى مشاركتك للأدباء والأديبات
                            حرف الوجع
                            محبتي

                            ميساء
                            أستاذتي الجميلة ميساء عباس

                            مرورك على نصي يضيف له جمالا و روعة و ابداعا...

                            فكوني هنا دائما حتى تصير قصائدي أجمل

                            باقة ورد لروحك العبقة سيدتي الرائعة
                            التعديل الأخير تم بواسطة منيره الفهري; الساعة 01-07-2011, 06:13.

                            تعليق

                            • منيره الفهري
                              مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                              • 21-12-2010
                              • 9870

                              #15
                              ماذا تراك فعلت بزهرتي

                              الذابلة في الكتاب؟

                              و أشعاري الفرنسية

                              أمازالت تستهويك

                              فتحفظها و تحميها

                              من الضياع؟

                              تعليق

                              يعمل...
                              X