يا علياً كيفَ تسخو بالوفاء ..
لا تطالعها بأشباحِ المساء
كيفَ يغدو الشوقُ فيها
مرضاً ثم لا يغدو دواء
وهيَ بالحبِ كخيط من ضياء
ويحها قد قدَّتِ الثوبَ وواراها الحياء
يستحمُ العشقُ فيها كيفما شاءتْ وشاء
فتضاهيهِ جمالاً ويضاهيها بهاء
احجبِ الظلّ الطويل
وليقاسمها الهواء
هكذا الأحلام تغدو بالمسرهْ
فارسٌ يركب حباً وصفاء
يلثمُ الصبحَ بثغر باشتهاء
يا علياً فلتصغها بيتَ شعرٍ في السماء
أنتَ لي كل المنى ورفيق ٌبالهناء
ناحت الانواء شدواً فلتكفنها رجاء
ولتمارسها طقوساً بدلالٍ وحياء
ليتها الأيام تعدو نحونا لا للوراء
لا تطالعها بأشباحِ المساء
كيفَ يغدو الشوقُ فيها
مرضاً ثم لا يغدو دواء
وهيَ بالحبِ كخيط من ضياء
ويحها قد قدَّتِ الثوبَ وواراها الحياء
يستحمُ العشقُ فيها كيفما شاءتْ وشاء
فتضاهيهِ جمالاً ويضاهيها بهاء
احجبِ الظلّ الطويل
وليقاسمها الهواء
هكذا الأحلام تغدو بالمسرهْ
فارسٌ يركب حباً وصفاء
يلثمُ الصبحَ بثغر باشتهاء
يا علياً فلتصغها بيتَ شعرٍ في السماء
أنتَ لي كل المنى ورفيق ٌبالهناء
ناحت الانواء شدواً فلتكفنها رجاء
ولتمارسها طقوساً بدلالٍ وحياء
ليتها الأيام تعدو نحونا لا للوراء
تعليق