تويت
إعتذار
أعتذر لك يا عقلي لأنني تطاولت عليك ولغفوتي عن وجودك
أعتذر إليك وكُلى خجل لأن صوتي كان أعلى من صوتك أعتذر عن قرار اتخذته وحدي وكان لك الحق فيه مثلي
نعم سأتقبل العتاب فحصاد ناتج القرار كانت لكلينا رغم أنني من أخطأ
نعم هذا أعتذر إليك لأنني توهمت أن انفردي بذاتي عنك فلاح وما كان لي من علم بعاقبة أمري
أعتذر راجية منك أن تقبل اعتذاري فأنت منى وأنالا خلاص لي بدونك أنت الحكم على أفعالي ولى معك لحظات عديدة فكم كانت لك الغلبة عليّ ولقناعتي بك أرتضي حكمك ولكنني أرجوك ألا تحرمني مشاركتك حياتي لابد أن اشعر في قرارك بالأمان لأنك تعلم جيدا أن لكل منا هوى وأهمس بهاصراحة و بلا خجل أن هواك ثقيل الظل وأما هوايا فأحبه لطيفُ ظريف يبهجني ويروي فؤادي وإن كانت كفتك هي الراجحة دوما ولقناعتي باختيارك لا أندم أبدا وإن لم توافق هوى نفسي
لن أخجل من أن أطأطأ رأس نفسي ثم أجبرها على المثول إليك لتقدم اعتذارها وتقدم ولائها
فرجاء سيدي لا تتركني لنفسي فبدونك لا هداية فأنت حقاً من أعظم النعم التي أفاض بها مولاي علي .
بقلم
مرفت عاصم
أعتذر لك يا عقلي لأنني تطاولت عليك ولغفوتي عن وجودك
أعتذر إليك وكُلى خجل لأن صوتي كان أعلى من صوتك أعتذر عن قرار اتخذته وحدي وكان لك الحق فيه مثلي
نعم سأتقبل العتاب فحصاد ناتج القرار كانت لكلينا رغم أنني من أخطأ
نعم هذا أعتذر إليك لأنني توهمت أن انفردي بذاتي عنك فلاح وما كان لي من علم بعاقبة أمري
أعتذر راجية منك أن تقبل اعتذاري فأنت منى وأنالا خلاص لي بدونك أنت الحكم على أفعالي ولى معك لحظات عديدة فكم كانت لك الغلبة عليّ ولقناعتي بك أرتضي حكمك ولكنني أرجوك ألا تحرمني مشاركتك حياتي لابد أن اشعر في قرارك بالأمان لأنك تعلم جيدا أن لكل منا هوى وأهمس بهاصراحة و بلا خجل أن هواك ثقيل الظل وأما هوايا فأحبه لطيفُ ظريف يبهجني ويروي فؤادي وإن كانت كفتك هي الراجحة دوما ولقناعتي باختيارك لا أندم أبدا وإن لم توافق هوى نفسي
لن أخجل من أن أطأطأ رأس نفسي ثم أجبرها على المثول إليك لتقدم اعتذارها وتقدم ولائها
فرجاء سيدي لا تتركني لنفسي فبدونك لا هداية فأنت حقاً من أعظم النعم التي أفاض بها مولاي علي .
بقلم
مرفت عاصم
تعليق