لدي اقتراح
حيث تمكنت رؤوس الفساد من تعديل كافيتيريا سجن طرة إلى كافيتيريا 5 نجوم، فإنني أقترح التالي:
1- تأميم كافيتيريا سجن طرة
2- منع الأكل والطعام عن رؤوس الفساد إلا من الكافيتيريا ليذوقوا طعم الإحتكار الذي أذاقوا شعب مصر إياه سنواتٍ طويلة
3- وضع تسعيرة خاصة لهم بحيث
كوب الشاي مليون جنيه، رغيف الخبز مليون، 50 جم لحم أو دجاج أو سمك 2 مليون جنيه، السيجارة الواحدة مليوني جنيه (مليون ثمنها ومليون لأنها حرام)، كوب الماء 50 مل 2 مليون، دخول الحمام 5 مليون جنيه، استعمال الحمام بالدقيقة نصف مليون للدقيقة وربنا يرزقهم بالإسهال الشديد والتعنية، الزيارة 10 مليون للدقيقة والغاوي ينقط بطاقيته، الخروج من الزنزانة إلى الحوش ممنوع ولا يسمح به إلا حسب المحدد بقوانين السجن على أن يدفع السجين من رؤوس الفساد ربع مليون جنيه للدقيقة، ويمنع التقاء المساجين مع بعضهم في الظروف العادية ويحسب التقاؤهم حساب الزيارة. طبعًا ممنوع الهواتف الثابتة والنقالة، وممنوع التليفزيون إلا بدفع مليون عن كل 5 دقائق مشاهدة (خليهم يتحرقر دمهم)، وهناك طبعًا حساب الدواء والمستشفيات والقراءة والنوم وحتى النفَس إن أمكن. ومن لا يريد فليمت منتحرًا وإلى نار جهنم بلا حساب.
أعتقد بعد ذلك فإن سجن مبارك لمدة عشر سنوات إن عاشها كفيلة برد ما سرقه من قوت الشعب طوال 30 عامًا سوداء. وما لا يدفعه لو مات بسرعة سوف يقوم به نجلاه الذين يمكن أن ينالا سجنًا لمدة 30 سنة للواحد منهما على أن تحسب السنة كاملة 365.25 يومًا. والشيئ الوحيد المجاني هو دخول مسئولين ماليين لتسهيل استعادة النقود إلى حسابات خزانة الدولة لتحصيل مصروفاتهم، وعلشان خاطر بطرس بطرس غالي هناك ضريبة مشتريات تصاعدية بحد أدنى350% وحد أقصى 1000%. وفي حالة الوفاة يجب أن يوصي المتوفي مسبقًا بتكاليف دفنه للحكومة وإلا توضع جثته في حامض الليمون ثلاثة أيام قبل إلقائها في البحر الميت. وطبعًا مبارك لأنه بيقرف من الذباب هانبني له مقبرة في منطقة عشوائية محاطة بقناة من العسل. ومش هانغلي عليه، إللي دفعه في مقبرة الرخام الطارد للذباب مضافًا إليه ضريبة المشتريات. الحق حق.
حيث تمكنت رؤوس الفساد من تعديل كافيتيريا سجن طرة إلى كافيتيريا 5 نجوم، فإنني أقترح التالي:
1- تأميم كافيتيريا سجن طرة
2- منع الأكل والطعام عن رؤوس الفساد إلا من الكافيتيريا ليذوقوا طعم الإحتكار الذي أذاقوا شعب مصر إياه سنواتٍ طويلة
3- وضع تسعيرة خاصة لهم بحيث
كوب الشاي مليون جنيه، رغيف الخبز مليون، 50 جم لحم أو دجاج أو سمك 2 مليون جنيه، السيجارة الواحدة مليوني جنيه (مليون ثمنها ومليون لأنها حرام)، كوب الماء 50 مل 2 مليون، دخول الحمام 5 مليون جنيه، استعمال الحمام بالدقيقة نصف مليون للدقيقة وربنا يرزقهم بالإسهال الشديد والتعنية، الزيارة 10 مليون للدقيقة والغاوي ينقط بطاقيته، الخروج من الزنزانة إلى الحوش ممنوع ولا يسمح به إلا حسب المحدد بقوانين السجن على أن يدفع السجين من رؤوس الفساد ربع مليون جنيه للدقيقة، ويمنع التقاء المساجين مع بعضهم في الظروف العادية ويحسب التقاؤهم حساب الزيارة. طبعًا ممنوع الهواتف الثابتة والنقالة، وممنوع التليفزيون إلا بدفع مليون عن كل 5 دقائق مشاهدة (خليهم يتحرقر دمهم)، وهناك طبعًا حساب الدواء والمستشفيات والقراءة والنوم وحتى النفَس إن أمكن. ومن لا يريد فليمت منتحرًا وإلى نار جهنم بلا حساب.
أعتقد بعد ذلك فإن سجن مبارك لمدة عشر سنوات إن عاشها كفيلة برد ما سرقه من قوت الشعب طوال 30 عامًا سوداء. وما لا يدفعه لو مات بسرعة سوف يقوم به نجلاه الذين يمكن أن ينالا سجنًا لمدة 30 سنة للواحد منهما على أن تحسب السنة كاملة 365.25 يومًا. والشيئ الوحيد المجاني هو دخول مسئولين ماليين لتسهيل استعادة النقود إلى حسابات خزانة الدولة لتحصيل مصروفاتهم، وعلشان خاطر بطرس بطرس غالي هناك ضريبة مشتريات تصاعدية بحد أدنى350% وحد أقصى 1000%. وفي حالة الوفاة يجب أن يوصي المتوفي مسبقًا بتكاليف دفنه للحكومة وإلا توضع جثته في حامض الليمون ثلاثة أيام قبل إلقائها في البحر الميت. وطبعًا مبارك لأنه بيقرف من الذباب هانبني له مقبرة في منطقة عشوائية محاطة بقناة من العسل. ومش هانغلي عليه، إللي دفعه في مقبرة الرخام الطارد للذباب مضافًا إليه ضريبة المشتريات. الحق حق.
تعليق