قديس

**عبدالرحيم التدلاوي** · 06-05-2011, 13:54

نعم الغيرة و نعم الزوجة التي عرفت ان تجادل..
هو لم يرتد اللباس بل اللباس كان مرتديا له، فكان ما كان
ممتع
مودتي

**عكاشة ابو حفصة** · 06-05-2011, 17:38

لا مجال للشك مدام الطيبون للطيبات.

**عبد المجيد التباع** · 06-05-2011, 17:52

هو يريد حلال علي حرام عليك وهي تريد حلال علينا جميعا حرام علينا جميعا
تحياتي أستاذ تاقي

**ربيع عقب الباب** · 07-05-2011, 08:10

يالجمال قلمك سيدي
و هذه القوة التى أغبط نفسي على مصافحتها هنا
على رسم المشهد و إطلاق الرصاصة بلا تراجع !!

سلمت أخي الجميل

محبتي

**مها راجح** · 07-05-2011, 11:46

التمسك المظهري بالأخلاق دون الالتزام بفحواها..عبث في عبث
قلم جميل وهادف استاذ تاقي
بوركت..وتحية

**مصطفى الصالح** · 07-05-2011, 16:15

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

[frame="11 98"]
قديس
بدافع الشك في إخلاصها اقتفى أثرها متخفيا في زي ناسك..فاجأها وهي تحضنه، سألها في غضب:
- من هذا ،أيتـــــــها الفاجـــرة ؟!
- نزوة من نزواتك ، أيها القديس.
ألقى الصبي عليه نظرة ازدراء ، ثم انصرف.
[/frame]

[align=center]

رائعة أخي تاقي

محفزة للفكر

فكرة عميقة

أبدعت

تحياتي
[/align]

**نادية البريني** · 07-05-2011, 16:23

أخي الكريم تاقي
جميلة هذه الومضة المكثّفة التي قالت الكثير.
أسوأ ما في البشر النّفاق والمرواغة والخديعة.
يرتدي البعض لباس الأتقياء والتّقوى عنهم بعيدة.
متى تنقّى النّفوس من هذه الأوبئة؟
دمت بخير
تحياتي

**تاقي أبو محمد** · 09-05-2011, 06:55

نعم صديقي ، عبد الرحيم هو من يستر لباسه وليس العكس، "هن لباس لكم وأنتم لباس لهن" صدق الله العظيم، ومن تلبس بغير زوجته، فهو متلبس بأشنع الجرائم ليس أقلها خيانة ميثاق غليظ ، لاعدمنا أشراقتك، تحيتي.

**تاقي أبو محمد** · 12-05-2011, 10:08

الأستاذ الفاضل،عكاشة، وهل أحسن قولا مما ذكرته؟"الطيبون للطيبات" تحيتي. لا عدمنا إشراقتك.

**تاقي أبو محمد** · 19-05-2011, 05:06

الأستاذ الفاضل ،عبد المجيد التباع ، أظن أن قراءتك جنحت قليلا عما كنت أقصده مع كونها قراءة على قدر من الأهمية،ما أريد قوله هو أنها هي من كان يجب أن ينعث بالقداسة لأنها لم تكن أننية وسعت لاحتمال خطاياه وستر عورته فيما كان يشك في إخلاصها وهو الذي يدعي الطهر والعفاف ، فمن كان في حضنها لم يكن سوى ولد ه غير الشرعي الذي كان لا يعلم بوجوده، تحيتي وامتناني لألق حضورك.

**تاقي أبو محمد** · 20-05-2011, 06:06

أستاذي الفاضل ربيع عقب الباب كم رصاصة حب أطلقتها على قلبي فأرديتني بها حيا؟بكم أستاذي نسمو إلى العلا ونخطو بثابت الخطونحو الألق،فلا عدمنا ملاحظاتكم النقدية وتعليقاتكم ، مودتي وامتناني.

**عبد الله لالي** · 20-05-2011, 09:03

الأستاذ تاقي أبو محمّد :
سردك متميّز جدا ..لكن ما دامت قصّتك احتاجت إلى توضيح وتفسير ، فإنّ السّرد به ثغرة لم تسدّ ، ومن المستحيل أن يفهم القارئ ما كنت ترمي إليه ( احتضان الولد غير الشرعي ) ، وبالتالي القصّة تحتاج إلى جملة أو تلميح بكلمة مركزة لتكتمل الصياغة الفنيّة .. لك احترامي ومحبتي

**بلقاسم علواش** · 20-05-2011, 10:35

الأستاذ تاقي أبو محمد
يبدو أن توضيحك للأستاذ عبد المجيد التباع بالقول:

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

الأستاذ الفاضل ،عبد المجيد التباع ، أظن أن قراءتك جنحت قليلا عما كنت أقصده مع كونها قراءة على قدر من الأهمية،ما أريد قوله هو أنها هي من كان يجب أن ينعث بالقداسة لأنها لم تكن أننية وسعت لاحتمال خطاياه وستر عورته فيما كان يشك في إخلاصها وهو الذي يدعي الطهر والعفاف ، فمن كان في حضنها لم يكن سوى ولد ه غير الشرعي الذي كان لا يعلم بوجوده، تحيتي وامتناني لألق حضورك.

يثير فعلا ما تداخل به الأستاذ عبدالله لالي

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله لالي مشاهدة المشاركة

الأستاذ تاقي أبو محمّد :
سردك متميّز جدا ..لكن ما دامت قصّتك احتاجت إلى توضيح وتفسير ، فإنّ السّرد به ثغرة لم تسدّ ، ومن المستحيل أن يفهم القارئ ما كنت ترمي إليه ( احتضان الولد غير الشرعي ) ، وبالتالي القصّة تحتاج إلى جملة أو تلميح بكلمة مركزة لتكتمل الصياغة الفنيّة .. لك احترامي ومحبتي

لأن عدم معرفة المتظاهر بالطهر والنقاء بولده غير الشرعي (النزوة) يشي بأنه لم يفحم ولم يكتشف عواره، ولم تقع المفارقة في النص، ولم يُفتضح أمره بتلك الطريقة التي أردتها في تنويهك للأستاذ عبد المجيد، ولو كثفت بكلمة أو جملة مركزة ملمحة كما قال الأستاذ عبد الله لالي لكانت أقرب لصنع المفارقة الغريبة التي تعري مدعي الوفاء والإخلاص.
وإن قلنا هذا فلأن النص جميل باهر، ولأننا نوهنا على ردك فقط للأستاذ عبد المجيد، وإلا فالنص محكم متماسك مكثف قوي الوقع، وفي الحقيقة أن النص مقصدياته متعددة، ومهما حاول الكاتب بث رسالته ومايقصده، فإن النص لا يلتزم بمقاصد من أنتجه بل يبقى يعطي للقارئ الواحد عديد المعاني والدلالات، فكيف لجيوش من القراء، وإن كانت قصدية الكاتب من جملة مايعطي.
وأشكرك كثيرا، أستاذنا الفاضل تاقي أبو محمد لتعرية المستترين المزايدين وهم في حمأة الوحل يتمرغون.
كل الشكر لشخصك النبيل، وكل الألق للنص الماتع
تحياتي لكل الأساتذة الأفاضل

**ريما ريماوي** · 20-05-2011, 15:56

انا فهمت ان الزوجة كانت تاخذ بخاطر الصبي
لان القديس كان قد هتك عرضه
نعم,, قصتك بحاجة الى توضيح اكبر.

قديس

قديس

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث