قطر الندى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    يالقطر الندى
    و أحلام الصبا و الشباب
    أكان لا بد أن تهيل السنين ركاما على رأس بطلك ؟
    بعد أن شتلت الفتنة فى طريقه : ميسون
    لكنني لست هي .. إنها : ...............!!

    رائعة التشكيل و المعنى
    ذكرتني بالكثير من الروايات الكلاسيكية التى قرأنا حين كانت ميسون و كنا !!

    محبتي
    مرحباً أخي ربيع
    كأني بك تقول حيث تكون ميسون ونكون .. " بالحاضر "
    فعهدي بك ربيع دائم ..
    لك شكري على مرورك الذي أعتز به
    ومحبتي
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

    تعليق

    • فاروق طه الموسى
      أديب وكاتب
      • 17-04-2009
      • 2018

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
      نص لذيذ بلغته الرقيقة و حواريته البليغة و الهادفة..و صوره الشاعرية الماتعة.
      و ضاع العمر يا رجل، كان عليك ان تنظر الى المراة، فالزمن يسير بسرعة..
      مودتي

      تعليقاتك على النصوص تعجبني أخي عبد الرحيم ..
      فهي تفي كل نص حقه .. وتلامس خيال كاتبه دائماً ..
      لايضيع عمر برفقتكم لكم كل المحبة
      من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

      تعليق

      • فاروق طه الموسى
        أديب وكاتب
        • 17-04-2009
        • 2018

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
        في الثلاثين كانت ميسون وفي التامنة و الستين أصبحت جيسيكا في تلك اللحظة التي استعاد فيها الخيال ميسون الثلاتين دون اعتبار لفعل الزمن وهي لحظة تمتزج ذكرياتها بالصدمة والمفاجأة التي تتفاعل معها العاطفة قبل أن يستدرك الوعي ما كان غائبا عنه...وبصياغة رائعة تشكلت الارتسامات
        نص فيه من العاطفة عاصفة ومن الشاعرية راجفة
        وأخشى أن يستغفلني ترميز في النص
        لك كل تقديري أستاذ فاروق طه الموسى
        لم يستغفلك شيئاً .. وأنت القناص الماهر ..
        بل كنت في أعماق أعماق النص .. وقرائتك أضاءت حتى مابين السطور
        أشكرك على حضورك المميز أخي العزيز عبد المجيد
        محبتي
        من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

        تعليق

        • فاروق طه الموسى
          أديب وكاتب
          • 17-04-2009
          • 2018

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
          الأستاذ الجميل الجليل،فاروق طه موسى، يذكرني هذا النص الرائع بمسرحية أهل الكهف ، لتوفيق الحكيم..حينما يكون الحب سببا لتعلقنا بالحياة ، نشعر نشعر وكأننا في عقدنا الثاني ،وما إن ينقطع هذا السبب ،حتى نشيخ فجأة،لا عدمنا إشراقتك ، تحيتي لروعة ما خطته يمينك.

          صدقت أخي تاقي فمن أسباب تعلقنا بالحياة هذا العجيب الحب ..
          ذاك الذي تشرق به شمس قلوبنا فنحيا ..
          وتشرق صفحاتي دائماً بحضورك المنير
          لك محبتي وتحيتي ياطي
          ب
          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #20
            ياعيني على الحب الذي كان وما زال لمدة اكثر او اقل بقليل من اربعين عام,,
            الحب ايامنا صار ما يقال له الوجبة السريعة يكون ويزول ولايترك اثرا,,
            ولكن اعتقد ان ابنتها يجب ان تغضب لانك افتكرتها هي,
            لا اعتقد انها تحب ان تكون في عمر امها,,
            شكرا اخي على القصة الروعة تحياتي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • فاروق طه الموسى
              أديب وكاتب
              • 17-04-2009
              • 2018

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
              بقعة نفسية دبت في نفس أحدهم بعض دفء سرعان ماقاد باتجاه سيل من الذكريات قد تنفض
              تحية لقلمك المبدع استاذ فاروق
              مودتي

              رد عميق يلخص النص بسطر .. أو بالأحرى ق.ق .ج في تعليق
              يبدو أنك تتأثرين كثيراً بالتكثيف أستاذة مها .. هههه
              هل قلت لك من قبل أنني أعتز بحضورك اللطيف دائماً ..
              لك كل التحايا والتقدير
              من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

              تعليق

              • فاروق طه الموسى
                أديب وكاتب
                • 17-04-2009
                • 2018

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                [align=center]هو قطار العمر يمضي ولا مفر ...
                نص رائع بكل ما فيه
                الأديب المفضال فاروق طه موسى
                سعيدة ان أزور نصك المميز
                دام لنا نبض القلم
                وافر احترامي وتقديري
                [/align]
                بل أنا السعيد بحضورك اللطيف أخت شيماء ..
                زياراتك تسرني على اختلاف ألوانها
                فشكراً لك
                من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                تعليق

                • فاروق طه الموسى
                  أديب وكاتب
                  • 17-04-2009
                  • 2018

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                  النص رقيق وعذب أخي فاروق
                  وقد ألهمني لكتابة قصيصة متواضعة بعنوان " موعد غرام " تحاكي قصتكم البديعة
                  أرجو أن ينال إعجابكم . مودتي
                  فوزي بيترو
                  نال إعجابي وأكثر وإعجاب الجميع كما رأينا ..
                  كل ماتقدمه أخي فوزي هو جميل فأنا تماماً أعرف من هو فوزي بيترو ..
                  وما يحمله من فكر خلاق ..
                  لك كل المحبة
                  من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                  تعليق

                  • فاروق طه الموسى
                    أديب وكاتب
                    • 17-04-2009
                    • 2018

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                    استدرجتنا لنهاية صادمة أخي العزيز

                    بنص شاعري خلاب

                    لا أملك إلا الابتسام.. والتصفيق

                    دمت مبدعا

                    تحيتي وتقديري
                    أهلاً أخي الطيب مصطفى ..
                    جعل الله السعادة والابتسام عنوانك الدائم ..
                    ولاحرمنا من حضورك الجميل ..
                    محبتي ياطيب
                    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                    تعليق

                    • فاروق طه الموسى
                      أديب وكاتب
                      • 17-04-2009
                      • 2018

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
                      ومَن يعش 68 عاماً، يا خوك، يخْرفِ ويخربطِ

                      هذه قصيرة جدا،
                      مهندَسة على المسطرة والمسطرين

                      جدا مسلية
                      وربما تقول: إن لقلوبنا أعمارا، غير أعمارنا، فيارب شببْ قلوبَنا، إذا شيَبتَنا.

                      لا يهم، أكانت ميسون أو جيسيكا، المهم، أن يجد هذا القلب، مَن يركله؛ كيما يبقى ينبض.

                      فاروق الجيسيكي، الميسوني سابقا، الحبيب رغم هيمنة الشيب.

                      تحية خالصة
                      ومن يكون بقرب لايمل ولايشيب ..
                      فأنت تصيّر الوقت أحلى .. والعمر أغلى ..
                      حديثك ماتع يا أخي .. نتعلم منه الكثير ..
                      لك المحبة التي تعرف على طريقة أخيك البرغوثي " عجّل الله فرجه "
                      من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                      تعليق

                      • فاروق طه الموسى
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2009
                        • 2018

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                        ياعيني على الحب الذي كان وما زال لمدة اكثر او اقل بقليل من اربعين عام,,
                        الحب ايامنا صار ما يقال له الوجبة السريعة يكون ويزول ولايترك اثرا,,
                        ولكن اعتقد ان ابنتها يجب ان تغضب لانك افتكرتها هي,
                        لا اعتقد انها تحب ان تكون في عمر امها,,
                        شكرا اخي على القصة الروعة تحياتي.
                        صدقتِ .. فهذا التشبيه يفي حب اليوم حقه ..
                        والحياة بمفهومها العام وجبة سريعة ..
                        الأستاذة ريما :
                        تقبلي تحياتي بـتأن .. ورتابة ..
                        من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                        تعليق

                        • سحر الخطيب
                          أديب وكاتب
                          • 09-03-2010
                          • 3645

                          #27
                          يا لهذا الموقف الجميل جعلتني أتذكر قصص كثيرا بين الحاضر والماضي
                          امتعتني كثيرا
                          دمت مبدعا
                          الجرح عميق لا يستكين
                          والماضى شرود لا يعود
                          والعمر يسرى للثرى والقبور

                          تعليق

                          • فاروق طه الموسى
                            أديب وكاتب
                            • 17-04-2009
                            • 2018

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                            يا لهذا الموقف الجميل جعلتني أتذكر قصص كثيرا بين الحاضر والماضي
                            امتعتني كثيرا
                            دمت مبدعا
                            مرحباً أستاذة سحر ..
                            ولا يبقى من الأيام الجميلة إلا الذكرى التي تؤنس وحشتنا ..
                            أشكرك على حضورك الجميل هنا
                            من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #29
                              استغربت من ردي السابق هنا قبل أقل من سنة أستاذ فاروق,
                              ولا كأنها أنا الآن ... ياااه كم تغيرت من ذلك الحين,
                              وانتهى الفرح والمرح, بحمل همومنا العامة والخاصة,

                              لكن ما زال نصك جميل وقوي, وعندما قرأته دون أن انتبه
                              لتاريخه تذكرته تماما, كأني قرأته الآن, وهذه روعة النصوص
                              الجيدة القوية.

                              شكرا لك, مودتي وتقديري.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              • موسى الزعيم
                                أديب وكاتب
                                • 20-05-2011
                                • 1216

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                                [frame="14 70"]تتنقلُ بخطواتها الرشيقة كغزالة .. وجديلتها .. تسافرُ عبر النسمة [/frame]
                                [frame="14 70"]
                                تنشرُ عِطر الجوري .
                                رقصَ قلبي على إيقاع خطواتها .. فعرفتُها ...
                                ميسوووووووون ... ولم ترد .
                                حثثتُ الخطى .. ولدى إصراري التفتتْ :
                                - هل تخاطبني .. ؟
                                قلتُ : ميسون كيف حالك .. ألم تعرفيني .. ؟
                                - أنتَ مخطىء .. أنا اسمي " جيسيكا " ..
                                - لكنكِ هي ..!
                                ضحكتْ وقالت : لا .. لكن أمي اسمها ميسون ..
                                حينها تذكرتُ أنني في الثامنة والستين .
                                [/frame]
                                قطر الندى الذي ينعش ما بقي من ذكريات جميلة يبدو أن الزمن توقف حيث توقفت ذكرياته الجميلة
                                نص جميل ولقطة بارعة استاذ فاروق
                                اشعر فيه بنكهة القصة القصيرة جدا ً

                                تعليق

                                يعمل...
                                X