لراقية ريما..
ذكرت فى العنوان انها كانت باكورة اعمالك..وقد كانت بداية موفقة..
قصة شاعرية رقيقة التفاصيل..
لفت نظرى فيها انها اخبرته حين قابلته مرة اخرى بعد غياب المرض..
ان حبه ووجهه الذى كان يزورها طيفا..هو الذى جعلها تتشبث بالحياة..رغم انك ذكرت فى البداية انهما لم يدر بينهما اى حديث..
بل اوحى السرد انها لم تكن على دراية بوجوده او على الاقل لم تلحظ هذا الوجود..لكن يبدو من كلماتها التى قالتها له فى النهاية انها كانت تلمحه من طرف خفى..
لم تذكرى ايضا كيف انتهت هذه القصة العذرية الجميلة..او هل تلاقيا مرة اخرى ام لا..
قصة رومانسية رقيقة ..
اسعدنى المرور بها..
دمت بهذا الرونق
ذكرت فى العنوان انها كانت باكورة اعمالك..وقد كانت بداية موفقة..
قصة شاعرية رقيقة التفاصيل..
لفت نظرى فيها انها اخبرته حين قابلته مرة اخرى بعد غياب المرض..
ان حبه ووجهه الذى كان يزورها طيفا..هو الذى جعلها تتشبث بالحياة..رغم انك ذكرت فى البداية انهما لم يدر بينهما اى حديث..
بل اوحى السرد انها لم تكن على دراية بوجوده او على الاقل لم تلحظ هذا الوجود..لكن يبدو من كلماتها التى قالتها له فى النهاية انها كانت تلمحه من طرف خفى..
لم تذكرى ايضا كيف انتهت هذه القصة العذرية الجميلة..او هل تلاقيا مرة اخرى ام لا..
قصة رومانسية رقيقة ..
اسعدنى المرور بها..
دمت بهذا الرونق
تعليق