تويت
حلقت فكرة في رأسه ، حاول أن يمسك بها فلم يتمكن ، اختفت في تلافيف دماغه ، و كانت سوداء لذا لم يستطع أن يلتقطها في الظلام ، اعتصر فكره كثيراً ليصل إليها ، فتقاطرت من رأسه ، و حين بدأ يكتبها اختفت أوراقه
-
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله راتب نفاخ; الساعة 11-05-2011, 13:52.الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
[align=left]إمام الأدب العربي
مصطفى صادق الرافعي[/align] -
يبدو انها كانت فكرة مظلمة ..المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله راتب نفاخ مشاهدة المشاركة
رحمة الله واسعة دوما ولا نحس بها الا حين نفتقدها
تحيتي استاذ عبداللهرحمك الله يا أمي الغالية -
هي مؤامرة
أطرافها داخليون وخارجيون وهو نفسه...
هي الأشد إيلاما
هلا تريث، حتى مطلع الصباح!
والسواد في الصباح مكشوف مفضوح، فأنى له المفر؟!
عشتُ كابوسه، ورحتُ أن أعصر عصره، لولا بقية ضياء، كنتُ ادخرتها، ليوم أعسر كيومه.
أستاذ عبد الله
عمل طيب كمشهد درامي في فيلم هرور
تحية خالصة
صفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
بصراحة مرت بي مثل هذه الحالة
يجب ان يكون قلم الكاتب جاهزا دائما (اقصد اللاب توب خاصته)
حين نزول الوحي والا فان الفكرة ستطير من راسه مهما حاول ان يستعيدها.
شكرا على القصة الحلوة وتحياتي
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أهلاً بك أستاذتي ..المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
شكراً لمرورك ..
لك التحاياالأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
[align=left]إمام الأدب العربي
مصطفى صادق الرافعي[/align]تعليق
-
مرور و قراءة جميلان أيها الكريم ..المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
أهلاً بك ..
لك الشكرالأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
[align=left]إمام الأدب العربي
مصطفى صادق الرافعي[/align]تعليق
تعليق