تويت
كانت تفتقد الدال وأنا أفتقد العين. حين جمعتنا الحياة، كنت لها الدال وكانت لي العين، ورزقنا بالزين.
***
(1-د+ع) * (1-ع+د) = ز
***
(1-د+ع) * (1-ع+د) = ز
-
-
جميلة التقسيمة صديقي
و ألف مبروك على الزين
يارب عقبال كل الأبجدية .... بس ما تعدتي عليّ !!
جميلة أستاذ شريف
محبتيsigpic -
مبارك ذاك الذي يولد من تكامل..
رايت الدال حاجبا، يحمي العين، و العين تحمي الحاجب بالابصار، و التناغم بينهما يحدث زلزال المتعة و الجمال..
هي محاولة قرائية اخرى لنصك الذي دفعني الى تعداد وجهات النظر، اقلبه من جهات عدة، و ارجو الا اكون قد شططت.
مودتيتعليق
-
حيرتني هنا أستاذ شريف
الدال لها عدة دلالات ربما الدمعة التي لاتنفك عن العين ربما هي دليله وبعد اجتماعهما صار دليلها
ربما دلالها الذي فتنه ثم انعكس الأمر بعد اقترانهما ببعضمهما البعض
الذي أثمر زين
وهذا زين أصبح في كل مكان حتى في الإعلانات اليومية ..عذرا والله ماقصدت سوى بعض من الملاطفة
نص مفتوح التأويل وعدة رموز بحاجة للتفكيك
أذهبت بعيدا ؟!؟
دائما تفاجئنا بروائعك
سلم الإبداع ودام
وافر احترامي وتقديري
تعليق
-
نعم الآن اصبح النص واضحا ومبارك عليهما الزين
نص جميل استاذ شريف
مودتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
تعليق