الشاعر الجميل جودت الأنصاري
هو فعلا غزل بعيون الحكام اللصوص الطغاة وها أنت قد سردت من عهد الصحابة حتي الآن وذكرت أمثلة حية للتكالب علي حب السلطة والدنيا معا
ونسوا حكم الله فيهم
قصيدة معبرة عن واقعنا المخجل
شكرا لجمال حرفك
تقبل مروري

اخي عبد الله الزهراني السلام عليكم ..
جميل ان اجد عندك هذا الشعور بالمسؤولية تجاه امتنا العظيمة .. والمصيبة ان هذا التأريخ ينسحب على الحاضر وقد يمتد لاسامح الله الى المستقبل وهو حس خطير تنطلق منه اجندات مسمومة القصد منها تفريق الامة وكترجمة لهذه الافكار ظهور حركة التكفير التي ادت الى انشقاق قاتل بين ابناء الامة الواحده ومن قام بتغذية هذه الفتنة اقلام ملعونه حبرها ملوث ببصمات الصهيونية العالمية وقد حذّرنا رسولنا الكريم (ص) من هذه الفتنه حين قال (من كفّر مسلماً فقد كفر ... والفتنة نائمة ملعون من ايقضها ) ... لكننا وبكل اسف نكتوي اليوم في اغلبية اقطار الوطن العربي وخصوصاً في العراق بهذا الفكر الغريب حيث يفجّر المسلم نفسه وسط الجموع المسلمة واحياناً وهم في الصلاة فهل هذا جهاد حقاً ؟؟ وقد عرّف (العلماء) المسلم : من شهد شهادتنا وحج الى قبلتنا واكل من ذبيحتنا وارجو ان لا اكون اطلت عليك صديقي العزيز فالحديث ذو شجون .