لما طغى اللهيب .. !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمود النجار
    عضو الملتقى
    • 28-10-2007
    • 438

    لما طغى اللهيب .. !

    لما طغى اللهيب .. !

    [align=justify]أزفَ اقتران النار بالماءِ

    انـحنى حرف اللهيبِ

    على ضفاف النهرِ

    كان معلقا بالشمسِ

    أفلت من مدار الدهرِ

    شاق الماءُ رغبته الشقيةَ

    فار تنورُ الضلوعِ

    فهبت النيران زافرة صديّةْ

    العشب أحنى ظهره المبتل بالطلِ ..

    احتمى بتراب دوحتهِ النديةْ

    النرجس المفتون ألقى زهوَه في الماءِ

    وارتعش المكانْ

    صبّتْ عروقُ النار جامَ لهيبِها

    دوّى الزمانُ مقهقهاً

    خرجتْ عقاربُ ساعتي من معصمي

    جفتْ عروقي

    صار جسمي خارج الوقتِ

    احتملتُ الموتَ

    كنتُ .. كان ربيعُنا .. وحدائقُ العشاقِ ..

    أحلامُ المواعيد الصغيرةْ ..

    وجهي المقيدُ بالمرايا الساجيات هي الضحيةْ

    أفرغتُ جيبي من يدي

    لم أدرِ كم يوما

    بذلتُ لأستعيدَ يدي

    وكم أعطيتُ من قلبي الرهيفِ

    لأعزف اللحن الأخير على بقايا

    الهاجعين بلا حراكٍ

    كم سأقضي في اجتراحِ وصيتي

    للقادمين من السديمِ

    وكم .. وكم .. ؟!

    الشارع المصلوب خلف محطة التاريخِ

    دوني قابع في الصمتِ

    وامرأةُ الضحى والقهوةُ التركيةُ

    الفنجانُ يبرق من بعيدٍ ..

    وجهُها المسكون بالتفاحِ ..

    بسمتُها الخجولةُ ..

    لم يعد شبّاكُها السحريُّ ..

    ينضو ثوبَه الشفافَ ..

    عن محرابها الورديِّ ..

    أدمنتُ امتصاصَ الوقت والفنجانِ

    في آنٍ معًا

    كان الضحى نجمَ النهارِ

    وكنتُ نجمَ العاشقينَ

    ألملم الأسواقَ

    أختصرُ الأزقةََ والدكاكينَ التي وثبتْ على

    كتفِ الشوارعِ

    والمعاملَ والمتاهاتِ الصغيرةَ

    كنتُ أختصرُ المدينةَ

    كي أحسَّ بشهد فتنتها

    وأقترف الفضيلةْ

    ما عاد في هذا الفراغِ ضحىً

    ولا أشياؤه ابتلت بماء الوقت

    قد نزف الوجود ولم تعد

    فيه الأماني الحالمات

    لكي أحطُّ على تورّد روحِها روحي

    وأمضي باحثاً عن إخوتي وفصيلتي

    وحبيبتي ..

    عن صحبة الأرض اليبابِ

    فلا نجاة .. !
    [/align]

    محمود النجار



    الموقـــــع : http://belahaudood.org/vb/




  • عبد الرحيم محمود
    عضو الملتقى
    • 19-06-2007
    • 7086

    #2
    أخي المتألق الشاعر محمود النجار
    تحياتي يا من يكتب في البعد الرابع الأدبي
    أن تحاور الأشياء وتبث الحياة في مكنونات
    الموت وتحرك عقارب زمانك باتجاهات متعددة
    تتحرك في المكان باربعة أبعاد ، الطول والعرض
    والارتفاع والزمكان ، تحليقك هناك يجعل من
    أجنحتك غير الأجنحة المعروفة أن تتحرك كما
    تتحرك البزترونات في الذرة تتحرك وتحمل شحنة
    موجبة ، كم تمتعت أخي بما رشحه فكرك وحاول
    قلمك سكبه بطريقة تجميد الزمكان في قالب لفظي
    على ورق الضوء !!
    تحياتي !
    نثرت حروفي بياض الورق
    فذاب فؤادي وفيك احترق
    فأنت الحنان وأنت الأمان
    وأنت السعادة فوق الشفق​

    تعليق

    • محمود النجار
      عضو الملتقى
      • 28-10-2007
      • 438

      #3
      [align=justify]أخي عبد الرحيم محمود
      أشكر لك هذه القراءة الجميلة ، وأشكر لك أن تجشمت عناءها .
      لك مودة وتقدير واحترام .
      ابق على صلة مع الألق ،،،

      محمود النجار[/align]



      الموقـــــع : http://belahaudood.org/vb/




      تعليق

      • محمود النجار
        عضو الملتقى
        • 28-10-2007
        • 438

        #4
        أطمع في أن يقرأ هذا النص ، ويأخذ حقه

        محمود النجار



        الموقـــــع : http://belahaudood.org/vb/




        تعليق

        • مكي النزال
          إعلامي وشاعر
          • 17-09-2009
          • 1612

          #5
          [align=center]


          صبّتْ عروقُ النار جامَ لهيبِها

          دوّى الزمانُ مقهقهاً

          خرجتْ عقاربُ ساعتي من معصمي


          أفرغت ُ جيبي من يدي


          كنتُ أختصرُ المدينةَ

          كي أحسَّ بشهد فتنتها

          وأقترف الفضيلةْ


          .
          .
          رائعة تستحق القراءة تلو القراءة
          لا أدري لمَ وجدت ُ فيها بعض تاريخي المتواضع
          أحسّ أنك - سيدي - قد وضعت فيها الكثير منك
          دمت للشعر

          .
          [/align]

          واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

          تعليق

          • مصطفى الصالح
            لمسة شفق
            • 08-12-2009
            • 6443

            #6
            استاذنا الفاضل

            انالست ضليعا في الصور والاطارات والقوالب
            وقد استعملتها بكثرة مسخرا الزمان والمكان
            حزن وثورة ثم هدوء وحنين

            ممتعة قراءتها المرة تلو المرة

            وفي كل مرة يغزوني معنى جديد

            الف تحية
            التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 16-12-2009, 23:27.
            [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

            ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
            لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

            رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

            حديث الشمس
            مصطفى الصالح[/align]

            تعليق

            • عارف عاصي
              مدير قسم
              شاعر
              • 17-05-2007
              • 2757

              #7
              الشاعر الجميل
              الأستاذ محمود


              راقية
              تستحث القراءة
              عميقة الغور
              درها في عمقها

              عذبة المذاق
              طيبة الجنى



              بورك القلب والقلم
              تحاياي
              عارف عاصي

              تعليق

              • ميساء عباس
                رئيس ملتقى القصة
                • 21-09-2009
                • 4186

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محمود النجار مشاهدة المشاركة
                لما طغى اللهيب .. !

                [align=justify]أزفَ اقتران النار بالماءِ
                رائعة صور شعرية جميلة مدهشة جديدة

                انـحنى حرف اللهيبِ

                على ضفاف النهرِ

                كان معلقا بالشمسِ

                أفلت من مدار الدهرِ

                شاق الماءُ رغبته الشقيةَ

                فار تنورُ الضلوعِ

                فهبت النيران زافرة صديّةْ
                شاعرية متقنة والتفاف حول الشعور واللا شعور
                حالة من الكتابة بالاوعي اللازمة لأي شاعر
                العشب أحنى ظهره المبتل بالطلِ ..
                رائعة
                احتمى بتراب دوحتهِ النديةْ

                النرجس المفتون ألقى زهوَه في الماءِ

                (وارتعش المكانْ)
                جميلة جميلة((

                صبّتْ عروقُ النار جامَ لهيبِها

                دوّى الزمانُ مقهقهاً

                خرجتْ عقاربُ ساعتي من معصمي

                جفتْ عروقي

                صار جسمي خارج الوقتِ
                جميييل
                احتملتُ الموتَ

                كنتُ .. كان ربيعُنا .. وحدائقُ العشاقِ ..

                أحلامُ المواعيد الصغيرةْ ..

                (وجهي المقيدُ بالمرايا الساجيات هي الضحيةْ)
                راااائعة))))

                أفرغتُ جيبي من يدي

                لم أدرِ كم يوما

                بذلتُ لأستعيدَ يدي

                وكم أعطيتُ من قلبي الرهيفِ

                لأعزف اللحن الأخير على بقايا

                الهاجعين بلا حراكٍ

                كم سأقضي في اجتراحِ وصيتي

                للقادمين من السديمِ

                وكم .. وكم .. ؟!

                (الشارع المصلوب خلف محطة التاريخِ

                دوني قابع في الصمتِ

                وامرأةُ الضحى والقهوةُ التركيةُ

                الفنجانُ يبرق من بعيدٍ ..

                وجهُها المسكون بالتفاحِ .. ))
                وجميل جدا)))

                بسمتُها الخجولةُ ..

                لم يعد شبّاكُها السحريُّ ..

                ينضو ثوبَه الشفافَ ..

                عن محرابها الورديِّ ..

                (أدمنتُ امتصاصَ الوقت والفنجانِ)
                رااائعة

                في آنٍ معًا

                كان الضحى نجمَ النهارِ

                وكنتُ نجمَ العاشقينَ

                ألملم الأسواقَ

                أختصرُ الأزقةََ والدكاكينَ التي وثبتْ على

                كتفِ الشوارعِ

                والمعاملَ والمتاهاتِ الصغيرةَ

                ((كنتُ أختصرُ المدينةَ

                كي أحسَّ بشهد فتنتها

                وأقترف الفضيلةْ))
                جمييييل)))

                ما عاد في هذا الفراغِ ضحىً

                ولا أشياؤه ابتلت بماء الوقت

                قد نزف الوجود ولم تعد

                فيه الأماني الحالمات

                لكي أحطُّ على تورّد روحِها روحي

                وأمضي باحثاً عن إخوتي وفصيلتي

                وحبيبتي ..

                عن صحبة الأرض اليبابِ

                فلا نجاة .. ![/align]

                محمود النجار
                الشاعر القدير محمود تحياتي وكل صباح وأن بقصيدة جميلة كتلك
                شاعرية متقنة
                خيال طازج وحر
                اسعدني جدا وجودي بين حروفك المتألقة كروحك
                لك مني أجمل باقات الود والتقدير

                ميساء العباس
                التعديل الأخير تم بواسطة يوسف أبوسالم; الساعة 25-12-2009, 08:37.
                مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                تعليق

                • أحمد عبد الرحمن جنيدو
                  أديب وكاتب
                  • 07-06-2008
                  • 2116

                  #9
                  رحلة بين ثنايا الشعر وجمال الرؤية
                  وبلاغة التعبير جمال يأخذك إلى البعيد
                  ويرسم خطواتك بروعة الكلمات
                  يا جنون العشق يا أحلى جنونْ.
                  يا سكون الليل يا خوف السكونْ.
                  إنني أنزف من تكوين حلمي
                  قبل آلاف السنينْ.
                  فخذوني لم أعدْ سجناً لصيحات العيونْ.
                  إن هذا العالم المغلوط
                  صار اليوم أنات السجونْ.
                  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                  ajnido@gmail.com
                  ajnido1@hotmail.com
                  ajnido2@yahoo.com

                  تعليق

                  • محمود النجار
                    عضو الملتقى
                    • 28-10-2007
                    • 438

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
                    [align=center]


                    رائعة تستحق القراءة تلو القراءة
                    لا أدري لمَ وجدت ُ فيها بعض تاريخي المتواضع
                    أحسّ أنك - سيدي - قد وضعت فيها الكثير منك
                    دمت للشعر

                    .
                    [/align]
                    أخي الحبيب الجميل مكي النزال
                    لك من أخيك كل التقدير والاحترام ، إضافة إلى الإعجاب بذوقك وخلقك وحسن أدائك .

                    لك الشعر حتى تقر عينك

                    محمود



                    الموقـــــع : http://belahaudood.org/vb/




                    تعليق

                    • رجاء الجنابي
                      شاعرة
                      • 24-03-2009
                      • 590

                      #11
                      كعادتك تصوغ الحروف محبسا بمعصم الالق
                      دمت رائعا كما عرفتك
                      تحية بحجم العراق
                      أنا أنثى من الزمن الجميل
                      سقطت’سهواً في هذا الزمان
                      أشعر بالوحدة
                      لاالزمان زماني ولاالمكان مكاني

                      تعليق

                      • محمود النجار
                        عضو الملتقى
                        • 28-10-2007
                        • 438

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                        استاذنا الفاضل

                        انالست ضليعا في الصور والاطارات والقوالب
                        وقد استعملتها بكثرة مسخرا الزمان والمكان
                        حزن وثورة ثم هدوء وحنين

                        ممتعة قراءتها المرة تلو المرة

                        وفي كل مرة يغزوني معنى جديد

                        الف تحية
                        وألف تحية لقلبك الطيب
                        أشكر مودة روحك
                        أشكر لك قراءة النص وتعقيبك عليه
                        لك مني تقدير خاص الود

                        محمود النجار



                        الموقـــــع : http://belahaudood.org/vb/




                        تعليق

                        • يوسف أبوسالم
                          أديب وكاتب
                          • 08-06-2009
                          • 2490

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمود النجار مشاهدة المشاركة
                          لما طغى اللهيب .. !

                          [align=justify]أزفَ اقتران النار بالماءِ

                          انـحنى حرف اللهيبِ

                          على ضفاف النهرِ

                          كان معلقا بالشمسِ

                          أفلت من مدار الدهرِ

                          شاق الماءُ رغبته الشقيةَ

                          فار تنورُ الضلوعِ

                          فهبت النيران زافرة صديّةْ

                          العشب أحنى ظهره المبتل بالطلِ ..

                          احتمى بتراب دوحتهِ النديةْ

                          النرجس المفتون ألقى زهوَه في الماءِ

                          وارتعش المكانْ

                          صبّتْ عروقُ النار جامَ لهيبِها

                          دوّى الزمانُ مقهقهاً

                          خرجتْ عقاربُ ساعتي من معصمي

                          جفتْ عروقي

                          صار جسمي خارج الوقتِ

                          احتملتُ الموتَ

                          كنتُ .. كان ربيعُنا .. وحدائقُ العشاقِ ..

                          أحلامُ المواعيد الصغيرةْ ..

                          وجهي المقيدُ بالمرايا الساجيات هي الضحيةْ

                          أفرغتُ جيبي من يدي

                          لم أدرِ كم يوما

                          بذلتُ لأستعيدَ يدي

                          وكم أعطيتُ من قلبي الرهيفِ

                          لأعزف اللحن الأخير على بقايا

                          الهاجعين بلا حراكٍ

                          كم سأقضي في اجتراحِ وصيتي

                          للقادمين من السديمِ

                          وكم .. وكم .. ؟!

                          الشارع المصلوب خلف محطة التاريخِ

                          دوني قابع في الصمتِ

                          وامرأةُ الضحى والقهوةُ التركيةُ

                          الفنجانُ يبرق من بعيدٍ ..

                          وجهُها المسكون بالتفاحِ ..

                          بسمتُها الخجولةُ ..

                          لم يعد شبّاكُها السحريُّ ..

                          ينضو ثوبَه الشفافَ ..

                          عن محرابها الورديِّ ..

                          أدمنتُ امتصاصَ الوقت والفنجانِ

                          في آنٍ معًا

                          كان الضحى نجمَ النهارِ

                          وكنتُ نجمَ العاشقينَ

                          ألملم الأسواقَ

                          أختصرُ الأزقةََ والدكاكينَ التي وثبتْ على

                          كتفِ الشوارعِ

                          والمعاملَ والمتاهاتِ الصغيرةَ

                          كنتُ أختصرُ المدينةَ

                          كي أحسَّ بشهد فتنتها

                          وأقترف الفضيلةْ

                          ما عاد في هذا الفراغِ ضحىً

                          ولا أشياؤه ابتلت بماء الوقت

                          قد نزف الوجود ولم تعد

                          فيه الأماني الحالمات

                          لكي أحطُّ على تورّد روحِها روحي

                          وأمضي باحثاً عن إخوتي وفصيلتي

                          وحبيبتي ..

                          عن صحبة الأرض اليبابِ

                          فلا نجاة .. ![/align]

                          محمود النجار
                          الشاعر المبدع
                          محمود النجار

                          يتداخل المطلق المادي
                          بالمطلق المعنوي
                          في رحلة بحثك الوجودية هذه
                          في رائعة جديدة
                          لا نمل العودة إليها
                          ولا نشبع من قراءتها
                          وجميل أنك شكلت القصيدة لتحدد مشاهدها
                          فالنَفَسْ فيها طويل
                          ويقرأ مرة واحدة
                          حتى يتم الإستمتاع به تماما
                          قصيدة موغلة في الصور الجميلة العميقة
                          والسرد المطبوع السلس
                          دمت مبدعا
                          وتثبت

                          تعليق

                          • محمود النجار
                            عضو الملتقى
                            • 28-10-2007
                            • 438

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عارف عاصي مشاهدة المشاركة
                            الشاعر الجميل
                            الأستاذ محمود


                            راقية
                            تستحث القراءة
                            عميقة الغور
                            درها في عمقها

                            عذبة المذاق
                            طيبة الجنى



                            بورك القلب والقلم
                            تحاياي
                            عارف عاصي
                            أخي الحبيب عارف عاصي
                            قريب أنت من القلب ؛ فما غيابك الطويل ؟!
                            لك تقدير كبير على ما ألأوليت النص من اهتمامك
                            أشكر لك قراءتك الجميلة وتعقيبك الراقي على النص .

                            شكرا لروحك التي تبدع الجمال

                            محمود النجار



                            الموقـــــع : http://belahaudood.org/vb/




                            تعليق

                            • محمد القبيصى
                              عضو الملتقى
                              • 01-08-2009
                              • 415

                              #15
                              [align=center]
                              أستاذ محمود النجار

                              لا أدرى كيف طبخت هذه الوجبة الحارة التى كأنها الموجة العتية تحمل كل المشاعر فى طياتها وتهزأ بالأعاصير والطقوس حولها
                              [/align]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X