[frame="11 98"] الأخ الغالي أحمد أبو زيد فإنا نتقبلُ قرابين ولائكَ ونشكرُ ونرضى أن نُحسبَ من بقايا بقايا الأنوثة ِ
لو ميزانكَ أعلنَ ! فالعدلُ في راحتيكَ ولسنا نطلبُ أعدلُ من رجولة ٍ بينَ كفيكَ إليها نحتكمُ !
[/frame]
سجدت الأنوثه لله شاكره إن أكمالها بخلق نعيمة تاج للأنوثه مكرمٌ فى السماء غارت الحور العين بمولدك فى الأرض إنتصب ميزان الجمال تجمع الفرسان تحت قدميكى يطلبون الصفح و الغفران جاء الهلالى من البيداء بسيفه أطاح الفرسان و ركع لله شاكراً أن نال العفو و تقبل القربان
تعليق