تويت
رأوا جرة العسل , تحوِطها ذراعي السارق "الدبقتين"
مدوا أيديهم ليصافحوه ...فألقمهم قدمه التي امتطت السور قبلاً
قبلوها و ألسنتهم تبحث عن تلك النقطة السوداء .
تناوبوا على لعقها "جميعهم ", و صرخوا صرخةً مُدوية ....مضمونها : ( منحبك )
-
رأوا جرة العسل , تحوِطها ذراعي السارق "الدبقتين"
مدوا أيديهم ليصافحوه ...فألقمهم قدمه التي امتطت السور قبلاً
قبلوها و ألسنتهم تبحث عن تلك النقطة السوداء .
تناوبوا على لعقها "جميعهم ", و صرخوا صرخةً مُدوية ....مضمونها : ( منحبك )
دمعةٌ سقطت
ودمعةٌ أخرى
وتتلوها الدموع
حجرُ قد وقع
وتلاه حجر
وبيتنا مصدوع
القدس أولاً
وبعدها بغداد
وتلحق من تأبى الخضوع
((مصطفى أحمد أبو كشة)) -
حركية في التصوير وإثارة في السرد
ثمة صراع تخلل العمل بين لصوص وبين جِزَم
كدتُ أن أفتش معهم عن النقطة السوداء
أستاذ مصطفى
أعجبني
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
بارك الله بك , اخي الأستاذ/ معاذ
أخي الكريم , هم لعقواها ولم يبقى إلا بصمات ألسنتهم
هم كانوا يبحثون عنها لان قربهم من [القدم] جعل المجهر ضروري
بينما الذي تعف نفسه من الإقتراب من ذلك الجسد النتن , يراها بوضوح من مئات الأميال .
تحيتي لك ....
دمعةٌ سقطت
ودمعةٌ أخرى
وتتلوها الدموع
حجرُ قد وقع
وتلاه حجر
وبيتنا مصدوع
القدس أولاً
وبعدها بغداد
وتلحق من تأبى الخضوع
((مصطفى أحمد أبو كشة))تعليق
تعليق