هل كان مجنونا !!او معتوها!!
ربما ..
تحيتي استاذ مصطفى

أستاذتي العزيزة مها وأستاي القدير بلقاسم علواش

أهلا وسهلا بكما

تشرفت بحضوركما الجميل

الواقع أني أعتذر منكما بشدة

لأني سهوت فنسيت جملة أثناء الكتابة مما تسبب بتشوش في القراءة

وأقول إن قراءتيكما كانتا موفقتين نظرا لما كان على السطر

أُعذراني

وإن أردتما القراءة مجددا فسأكون سعيدا

تحياتي وتقديري

و الوثائق و الأدلة ؟!
بالطبع ليس غريبا أخي مصطفى
فالكل يكذب .. الكل يكذب
و يمارس الدونية على الناس
إنى أرى عجبا
الطبيب .. الطبيب يكذب فى التشخيص .. الطبيب الذى يستطيع أن يدين رأس دولة و أمنه
القاضي يكذب .. و على يده تتحقق العدالة .. و لكنه يكذب
و لكن الشعب ما عاد يصدق شيئا بعد أن ثبت الكذب
و لا بد أن ينتبه الجميع للوجه المتآمر الذى يمارس دوره بيننا ، و لم يبتعد ، أو ينأي !!

تحياتى البيضاء

ألقى بفتات قهقهات ، رش عليها ثقة نظراته

يمكن القول أن أمام تخييل فنى فاعل فى النص ، والذى يقوم على علاقة شبه الجملة ( بفتات ) وهى العلاقة التى تكنز الاستعارة المكنية التى توحى بتجبر الحاكم وكيف إن الضحك الذى هو شعور إنسانى للتواصل والتعبير عن الحس والوجدان تحول عنده إلى حالة من الكبر فلا يكون منه إلا كفتات يلقيها ، قبل أن يرش عليها سمه الذى يتجسد فى سياق المفعول به ( ثقة نظراته ) إن القهقه تأخذ سمتها الدال الموحى على شخصية الحاكم والتواء تكوينه النفسى وعطبه العميق الذى جلاه لنا التخييل

الأستاذ الموقر / مصطفى الصالح ..

هل كان القاضي متواطئا معه ؟؟ هل رآه بريئا لأنه رأى فيه صورة لفساده ؟؟ وإذا ما كان دانه لشعر كأنه يدين نفسه ؟؟
أسئلة كثيرة طرحتها أنت في ذهن المتلقي ( القاريء ) بنصك الجميل هذا .


تحيتي وتقديري ..

وكنتُ أنا واحدًا من المشتتين في الصباح فخرجت صامتا أجرّ أذيال غبائي!!
نعم يا صديقي.. الآن فهمت؛ شكرا لقصيصة عزفت على وجعنا وقلقنا على مصير الثورات، ولكنني أطمئنك يا صديقي - من واقع قراءة عميقة دؤوبة مستقصية - أن الثورات بخير..
تقديري ومحبتي.[/right][/b][/color][/size][/font]

نعم أستاذنا العزيز.. الكل يكذب.. لا أحد يحترم الأمانة الملقاة على عاتقه فيخونها

لكن

كما تعلم في الشرع الإسلامي: من يشهد عليه أربعة قد يذهبون به إلى المقصلة

وهذا معناه أن فعله كان علنيا بحيث رآه أربعة رجال فتم إيقافه فورا قبل أن يستفحل أمره..

فكيف بمن رآه خمسون مليونا ولم يوقفوه على مدى سنوات طويلة!!.. فمن يكون المذنب هنا؟

أالسارق أم شركاؤه أم من رأى وصمت؟

قالوا قديما: الحيط الواطي بيعلم على السرقة بمعنى أنه يغري..

والله أعلم

أشكرك على قراءتك الجميلة الموفقة

لن ينجوا بفعلتهم

تحياتي

ورايت مؤامرة بين الرئيس و القاضي لعلة جامعة..
غير ان الجمهور اصبح صاحيا..
نص بديع.
مودتي

لا شك أن شخصيته ونفسيته ملتويتان

وهو معطوب منذ... أطاعوه!

إنهم كانوا قوما فاسقين

هم السبب في وصوله إلى هذا الوضع وهذه الحالة العنجهية.. بصمتهم

فهم شركاء له.. بل هم الذين صنعوه!

أم أن لديك رأياً آخر؟

أشكرك على المرور الجميل وتحليل الصورة الشعرية بطلاقة

تحياتي

الأستاذة راحيل

بأسئلتك تلمين الشرق والغرب

وهذا معناه أن كل الاحتمالات مطروحة أمامك على طاولة الرؤى

فاختاري طريقا تسيرين فيه

أم أنك لا تريدين السير في طرقات وعرة!

تحيتي وتقديري

نعم اخي الساكت عن الحق شيطان اخرس,
بسكوتهم كأنهم أيدوه على ما يفعله بهم.
ولكن آن اوان عدم السكوت والخنوع.
يسلموا الأيادي.
تحيااااتي.

أستاذي القدير .. دمت صوتا للحق والحقيقة ..
فإن ما قرأته في نصوصك الرائعة .. أديبا قديرا للأدب الفعال .. اللا منفعل .. و هذا الأدب المؤثر الذي يتجه بالفرد إلى المنطق والرؤية الشمولية .. ليكون أكثر عمقا وأكثر واقعية للتعامل مع ما وراء الحدث .. حتى يدرأعن نفسه الخطر الأبعد .. و ليس الركض كدبيب الغنم .. فهذه أزمات داخل الوطن الواحد .. وليست كفاحاً متواصلاً و نضالاً مستمرّاً ضد المحتل الصهيوني كما الإنتفاضة المباركة التي تجاوزت العشرين عاما .. وما قدمته من شهداء وحصاردامٍ ومد وجذب بين الفصائل
و أنت أعلم مني أستاذي فلا يحق لي بحضورك أن أتحدث عن القضية و جراحاتها .. فصحيح ما ذكرت أنه لو لم يترك الحاكم الفاسد يعيث فسادا خمسة و ثلاثين عاما
لما تمادى في غيه .. ووطنا العربي الآن في حالة حرجة و بحاجة لوقفة صادقة بين الحاكم و المحكوم وليس لفتن وانفعال وبرك دماء لأبناء الدم الواحد .. و قبضايات و تحليل و تنظير وسب وقذف على صفحات المنتديات .. بينما الذئاب تتجمع حول القصعة تلهث إنتظارا لتنهش ما طاب لها من بقايا أشلاء المذابح ..
آسفة أستاذي للحديث مطولا على صفحتك لكن الأقصوصة و الومضة الذكية التي قرأتها الآن أثارت عطشي لأتحدث مع إنسان بمثل عمقك و ثقافتك .. و أدبك الرائع الذي لا يخلو أحيانا في بعض نصوصه من روح الدعابة .. فلقد كنت أقرأ لك نصوصا وإبداعات لكني لم أكن أجرؤ على المداخلة لإني كنت مبتدئة و ما زلت .. وأنت لا تجامل ولا تحابي ..
دمت بخير أستاذي .. تقديري .. مودتي



دمت أستاذي

أعتذر على تشتتك صديقي العزيز

فصمتك في تلك الحالة دليل ذكاء وقاد

حمى الله الثورات من كل المتسلقين والانتهازيين.. آمين

شاكر مرورك العميق المعبر

أين أنت؟ لماذا اختفيت؟ لعل المانع خيرا

تحياتي