ورايت مؤامرة بين الرئيس و القاضي لعلة جامعة..
غير ان الجمهور اصبح صاحيا..
نص بديع.
مودتي

نعم اخي الساكت عن الحق شيطان اخرس,
بسكوتهم كأنهم أيدوه على ما يفعله بهم.
ولكن آن اوان عدم السكوت والخنوع.
يسلموا الأيادي.
تحيااااتي.

أستاذي القدير .. دمت صوتا للحق والحقيقة ..
فإن ما قرأته في نصوصك الرائعة .. أديبا قديرا للأدب الفعال .. اللا منفعل .. و هذا الأدب المؤثر الذي يتجه بالفرد إلى المنطق والرؤية الشمولية .. ليكون أكثر عمقا وأكثر واقعية للتعامل مع ما وراء الحدث .. حتى يدرأعن نفسه الخطر الأبعد .. و ليس الركض كدبيب الغنم .. فهذه أزمات داخل الوطن الواحد .. وليست كفاحاً متواصلاً و نضالاً مستمرّاً ضد المحتل الصهيوني كما الإنتفاضة المباركة التي تجاوزت العشرين عاما .. وما قدمته من شهداء وحصاردامٍ ومد وجذب بين الفصائل
و أنت أعلم مني أستاذي فلا يحق لي بحضورك أن أتحدث عن القضية و جراحاتها .. فصحيح ما ذكرت أنه لو لم يترك الحاكم الفاسد يعيث فسادا خمسة و ثلاثين عاما
لما تمادى في غيه .. ووطنا العربي الآن في حالة حرجة و بحاجة لوقفة صادقة بين الحاكم و المحكوم وليس لفتن وانفعال وبرك دماء لأبناء الدم الواحد .. و قبضايات و تحليل و تنظير وسب وقذف على صفحات المنتديات .. بينما الذئاب تتجمع حول القصعة تلهث إنتظارا لتنهش ما طاب لها من بقايا أشلاء المذابح ..
آسفة أستاذي للحديث مطولا على صفحتك لكن الأقصوصة و الومضة الذكية التي قرأتها الآن أثارت عطشي لأتحدث مع إنسان بمثل عمقك و ثقافتك .. و أدبك الرائع الذي لا يخلو أحيانا في بعض نصوصه من روح الدعابة .. فلقد كنت أقرأ لك نصوصا وإبداعات لكني لم أكن أجرؤ على المداخلة لإني كنت مبتدئة و ما زلت .. وأنت لا تجامل ولا تحابي ..
دمت بخير أستاذي .. تقديري .. مودتي



دمت أستاذي

الاستاذ مصطفى
ونِعْمَ القاضى ....!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انها المنظومة إياها ....والفلول ..والهاربين ..والمنتظرين ..والمتربصين ..حتى فى إشارة المتهم للحضور ..ماهو إلا ..كلنا ( فى الهوا سوا ) و ( خلى الطابق مستور ) ...
ادعو الله أن يتم تطهير بلادنا من هؤلاء ..المنافقين الحريصون على الكراسى ولو بالحكم بغير شرع الله ..
شكرا اخى..

اخى مصطفى
ان النص بليغ التعبيرات الحسيه ، وقد اعملت فيه العقل والحس الجماعى ووحدة القضيه ، ونحن نعلم ان الله هو الحكم العدل ، وإن اخفق القضاه ...! ( انما يقضوا هذه الحياة الدنيا ) . تقديرى واحترامى

بعد أن قرأت النص عدت إلى تاريخه ..
لا أدري لماذا أحالني إلى قاعة المحكمة التي انسحب فيها القاضي البارحة .. وتأملت فيه الابتسامة التي أخفاها الريس ..
نص جميل متجدد ..
يتجدد الحكام العرب
تحيتي أخي مصطفى .

** الاديب الراقى مصطفى..
فى القانون وحكم الشريعة يستند دوما الى الادلة والشهود..فان نقصوا نُقض الحكم..

تحياتى العطرة