هدية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مالكة حبرشيد
    رئيس ملتقى فرعي
    • 28-03-2011
    • 4544

    هدية

    أهداني وهما كبيرا
    أكبر من عمري
    لم يكن على مقاسي
    وحده الجرح يناسبني
    مهما كان أكبر حجما
    من جسدي
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    الوهم كلمة تحير العقول و الأفئدة كثيرا
    فكم من وهم وصل بصاحبه إلى تحقيق مستحيل ما
    كم أبدل حياة بحياة أجمل و أروع
    حتى فى الحب كم يكون لذيذا
    وهو ينفث بداخلك أنفاس الحب
    فتفرح و تتألم ...
    و لكن الجرح فى كل ألحوال لن يرقى إلى الوهم أبدا
    فالجرح جرح
    و إن كان كلمة أو طعنة أو ................ !!
    تمنيت أن يكون الوهم لا الجرح هو ما يناسبك !!


    شكرا لك
    sigpic

    تعليق

    • حكيم الراجي
      أديب وكاتب
      • 03-11-2010
      • 2623

      #3
      قد يختلف مفهوم التكثيف في معايير ال ق ق ج عنه في معايير قصيدة النثر .. لكني أراه من سنخ واحد إذا ما إستطعمنا فكرة شعرنة ال ق ق ج ..
      أستاذتي الميدعة / مالكة حبر شيد
      لا زلنا نتابع هطول الروعة تجذبنا الى قيعان الإندهاش ..
      أحييك وقلمك الأنيق ..
      محبتي وأكثر
      التعديل الأخير تم بواسطة حكيم الراجي; الساعة 14-05-2011, 16:07.
      [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

      أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
      بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



      تعليق

      • مالكة حبرشيد
        رئيس ملتقى فرعي
        • 28-03-2011
        • 4544

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        الوهم كلمة تحير العقول و الأفئدة كثيرا
        فكم من وهم وصل بصاحبه إلى تحقيق مستحيل ما
        كم أبدل حياة بحياة أجمل و أروع
        حتى فى الحب كم يكون لذيذا
        وهو ينفث بداخلك أنفاس الحب
        فتفرح و تتألم ...
        و لكن الجرح فى كل ألحوال لن يرقى إلى الوهم أبدا
        فالجرح جرح
        و إن كان كلمة أو طعنة أو ................ !!
        تمنيت أن يكون الوهم لا الجرح هو ما يناسبك !!


        شكرا لك


        بعض الجراح تقوي
        تنير الدرب ...تجعلك تلتقط انفاسك
        تلملم نفسك ...تعاود النهوض
        على الماضي تمضي ...
        تشق طريقا غير الذي كان ...


        شكرا استاذ ربيع عقب الباب
        مهما شكرتك لن افيك حقك

        تعليق

        • مالكة حبرشيد
          رئيس ملتقى فرعي
          • 28-03-2011
          • 4544

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
          قد يختلف مفهوم التكثيف في معايير ال ق ق ج عنه في معايير قصيدة النثر .. لكني أراه من سنخ واحد إذا ما إستطعمنا فكرة شعرنة ال ق ق ج ..
          أستاذتي الميدعة / مالكة حبر شيد
          لا زلنا نتابع هطول الروعة تجذبنا الى قيعان الإندهاش ..
          أحييك وقلمك الأنيق ..
          محبتي وأكثر


          سعيدة انا ايما سعادة
          بشهادتك استاذ حكيم الراجي
          وما كلماتي الا شيء مما تعلمت من أساتذتي الكبار
          الذين مهما قلت بحقهم قليل
          شكرا استاذ حكيم الراجي
          مودتي وتقديري

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            الحياة ما هي الا وهم كبير,
            وفي بداية الطريق ممكن يكون هو متوهم ايضا,
            وتدريجيا ومع مقارعة هموم الحياة, قد يجد الانسان
            انه نفسه قد تغير وممكن ان يجرح كي يعالج وضعه
            المتدهور الذي وصل اليه, شكرا لك اختي.
            تحياتي.
            التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 26-05-2011, 15:46.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • بلقاسم علواش
              العـلم بالأخـلاق
              • 09-08-2010
              • 865

              #7
              أحيانا يكون الجرح في أول الطريق خير من وهم في آخر المسير
              لأن الضر في البداية يمكن تداركه
              بينما هو في النهاية حسرة عاجز
              كل الشكر على التلغيز والترميز
              تحياتي أستاذة مالكة حبرشيد

              كل الود والتقدير

              لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
              ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

              {صفي الدين الحلّي}

              تعليق

              • مالكة حبرشيد
                رئيس ملتقى فرعي
                • 28-03-2011
                • 4544

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة بلقاسم علواش مشاهدة المشاركة
                أحيانا يكون الجرح في أول الطريق خير من وهم في آخر المسير
                لأن الضر في البداية يمكن تداركه
                بينما هو في النهاية حسرة عاجز
                كل الشكر على التلغيز والترميز
                تحياتي أستاذة مالكة حبرشيد

                كل الود والتقدير



                الجرح جرح...في البداية ....في النهاية
                يلتهم شيئا منك ....واحيانا يلتهمك كليا
                تجد نفسك منتميا بشكل لا ارادي
                الى سلالة العدم
                شكرا أستاذ بالقاسم علواش
                تحيتي وتقديري

                تعليق

                • محمد فطومي
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 05-06-2010
                  • 2433

                  #9
                  أعجبتني هذه الهديّة أستاذة مالكة.
                  صورة شعريّة غاية في الجمال و الذّكاء بلا شكّ.
                  فيها دعوة ليسرح الخيال و يستحضر كلّ تلك الجراح التي رافقتنا و لم نشكّ يوما أنّها لن تجد موطنا بين ضلوعنا.
                  أمّا الوهم فهو كالثّوب الفاتن الأكبر من كلّ محاولاتنا لتطويعه كي يصير حقيقة.

                  أحسنت أيتها الأديبة المبدعة.
                  دمت بخير.
                  مدوّنة

                  فلكُ القصّة القصيرة

                  تعليق

                  • مختار عوض
                    شاعر وقاص
                    • 12-05-2010
                    • 2175

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
                    أهداني وهما كبيرا
                    أكبر من عمري
                    لم يكن على مقاسي
                    وحده الجرح يناسبني
                    مهما كان أكبر حجما
                    من جسدي
                    بين الوهم / الخدعة، والجرح / الواقع كان الخيار؛
                    فاختارت الجرح..
                    بالفعل هو أكثر مناسبة للأرواح الشاعرة..
                    تقديري ومودتي.

                    تعليق

                    • مالكة حبرشيد
                      رئيس ملتقى فرعي
                      • 28-03-2011
                      • 4544

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
                      أعجبتني هذه الهديّة أستاذة مالكة.
                      صورة شعريّة غاية في الجمال و الذّكاء بلا شكّ.
                      فيها دعوة ليسرح الخيال و يستحضر كلّ تلك الجراح التي رافقتنا و لم نشكّ يوما أنّها لن تجد موطنا بين ضلوعنا.
                      أمّا الوهم فهو كالثّوب الفاتن الأكبر من كلّ محاولاتنا لتطويعه كي يصير حقيقة.

                      أحسنت أيتها الأديبة المبدعة.
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة

                      دمت بخير.


                      كبر الوهم في الحياة
                      حتى غطى كل مساحات الواقع
                      فلم نعد نميز بين حلم ووهم وحقيقة
                      الا بقدر انتشار الجرح
                      وحده يستطيع رسم الحدود

                      شكرا أستاذ محمد فطومي
                      شهادة أعتز بها
                      ومرور يبعث الحماس في النفس

                      التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 28-05-2011, 14:48.

                      تعليق

                      • مالكة حبرشيد
                        رئيس ملتقى فرعي
                        • 28-03-2011
                        • 4544

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                        الحياة ما هي الا وهم كبير,
                        وفي بداية الطريق ممكن يكون هو متوهم ايضا,
                        وتدريجيا ومع مقارعة هموم الحياة, قد يجد الانسان
                        انه نفسه قد تغير وممكن ان يجرح كي يعالج وضعه
                        المتدهور الذي وصل اليه, شكرا لك اختي.
                        تحياتي.
                        أتعلمين ريما
                        أحسدك كثيرا على تحليلك العقلاني جدا
                        لكن للاسف عندما يكبر الجرح يشل التفكير
                        يبقى الانسان في نفس الفلك يدور
                        لا يجد مخرجا غير النزيف الذي يدنيه
                        كل لحظة قليلا من النهاية

                        شكرا ريما الجميلة على مرورك
                        وقراءتك التي تجدد الامل

                        تعليق

                        • مالكة حبرشيد
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 28-03-2011
                          • 4544

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                          الحياة ما هي الا وهم كبير,
                          وفي بداية الطريق ممكن يكون هو متوهم ايضا,
                          وتدريجيا ومع مقارعة هموم الحياة, قد يجد الانسان
                          انه نفسه قد تغير وممكن ان يجرح كي يعالج وضعه
                          المتدهور الذي وصل اليه, شكرا لك اختي.
                          تحياتي.
                          أحسدك عزيزتي ريما على واقعيتك
                          يجب الا نفتح اعيننا كثيرا
                          كي لا يتسرب الوهم من زواياها
                          وبالتالي لا يتشتت النور الذي يساعدنا على رصد الواقع
                          وهكذا ربما اصل الى ما ترمين اليه
                          شكرا ريما الجميلة
                          سعدت كثيرا بمرورك
                          وأكثر بحوارك

                          تعليق

                          • مالكة حبرشيد
                            رئيس ملتقى فرعي
                            • 28-03-2011
                            • 4544

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
                            أعجبتني هذه الهديّة أستاذة مالكة.
                            صورة شعريّة غاية في الجمال و الذّكاء بلا شكّ.
                            فيها دعوة ليسرح الخيال و يستحضر كلّ تلك الجراح التي رافقتنا و لم نشكّ يوما أنّها لن تجد موطنا بين ضلوعنا.
                            أمّا الوهم فهو كالثّوب الفاتن الأكبر من كلّ محاولاتنا لتطويعه كي يصير حقيقة.

                            أحسنت أيتها الأديبة المبدعة.
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة

                            دمت بخير.

                            رحلة الجرح لا تنتهي الا بانتهاء صاحبة
                            وعالم الوهم اكبر مقاسا من كل الحقائق
                            وهذا ما يجعل النفس تتوه في عالم اللاجدوى
                            او لنقل اللا حقيقة

                            شكرا أستاذ محمد
                            ولو ان النصوص تحتمل قراءات متعددة
                            الا ان قراءتك كانت اقرب كثيرا
                            الى ما دفعني للكتابة

                            تعليق

                            • مالكة حبرشيد
                              رئيس ملتقى فرعي
                              • 28-03-2011
                              • 4544

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
                              بين الوهم / الخدعة، والجرح / الواقع كان الخيار؛
                              فاختارت الجرح..
                              بالفعل هو أكثر مناسبة للأرواح الشاعرة..
                              تقديري ومودتي.


                              الوهم خدعة
                              الحقيقة جرح
                              بينهما تعيش النفوس الرقيقة
                              كل سقطة تقرب اكثر من الوجع
                              يتكاثر عدد المنتمين الى عالم الجرح
                              ولو دون ارادة

                              شكرا أستاذ مختار
                              مودتي وتقديري


                              تعليق

                              يعمل...
                              X