هذا هو نص الموضوع

القروي

***********

و هذا هو تعليقي:

انتظروا يا جماعة ...

لأن الجامعة العربية مقبرة القرارات العربية لوضع حلا واقعيا لقضايا الأمة العربية و لأن الجامعة العربية جامعة فاقدة للصلاحية ، و لأن الجامعة العربية تديرها الحنون..أمريكا حبيبة الشعوب العربية.. كان التخطيط لإرسال السيد نبيل العربي إلى الجامعة العربية و هو رجل شريف و سمعته نظيف و يقال أن له مواقف مشرفة..

من يخطط لوضع و إقالة و إرسال و استقبال في مصر؟

مع التحيات
*******

طبعا لم أتمكن من إضافته لأنه أغلق..

فه هنا أي تجاوز في الطرح أو الرد؟
هل يمكن أن يقارن هذا بكم المواضيع التي نالت من أعصاب الأخوة السوريين هنا؟

لا أعرف ماذا يحدث حقا؟
إن كنت مخطئة فأن مستعدة للتراجع عن حطأي لكن بعد أن يعطيني الدليل على خطأي..

مع التحيات

</b></i>

للأسف طلع موضوع نبيل العربي فقط للإدراين و المشرفين..ثم يقوم من أغلق الموضوع ليعلق ليفتخر بابن بلده و نحن أيضا نفتخر به لأنه رجل شريف و له موقف نبيل من القضية الفلسطينية .ثم يعلق إداري أخر و حظر الموضوع عن صاحبه و الأعضاء الفقلراء إلى الله..


هل يمكن أن تيعدوا فتح الموضوع ما دام تأكدتم من وطنية الأستاذ نبيل العربي؟؟

لقد نجحت قطر بإبعاد نبيل العربي عن الخارجية المصرية .....وآسفاه على زمن الردة

نبيل العربي في وزارة الخارجية مصر قائد
نبيل العربي في الجامعة العربية موظف له قيادة

الأستاذ الناطور

ابعدونا عن الموضوع هناك لأنه تدخل في شؤون مصر ..لكن لا مانع من مناقشته هنا..

أخشى على مصر مما هو قادم إليها.. بعد إنضمام الأردن إلى المجلس الملكي و ليس الخليجي ..أصبحت مصر خارج اللعبة السياسة .. و أخشى عليها من سقوط ليبيا بيد المحتل الاجنبي و تفرغه للقرن الإفريقي و منها مصر .. و مصر متورطة بتسليح المعارضة الليبية ..

الوضع الداخلي ملتهب عندهم أكثر من سورية ..تراكم الظروف المعاشية السيئة خلال فترة من الزمن ستؤدي إلى إنفجار الحروب الأهلية بالإضافة إلى الطائفية..


و المشكلة الآن من يملك الحق لنقل نبيل العربي صاحب الموقف الوطني و القومي من وزارة مصر الخارجية ليكون في مقبرة الجامعة العربية؟

من يدعم مصر و يرفد لها ملايين الدولارات لإقامة مشاريع التنمية أليست أمريكا؟

خرج المتظاهرون من فترة يطالبون برفع رواتبهم فتبين بأن مصر تحتاج إلى أكثر 52 مليار دولار لزيادة الرواتب.

حظر التجوال و قانون الطوارئ ما زال موجودا و هناك تحضيرات لقانون يعاقب على المظاهرات يدرس و خصوصا في وقت الأزمات و الحروب..

لكن أستوعب بأن ترتيب أوضاع مصر يحتاج إلى سنوات لكي تعود إلى وضعها العربي... لكن العامل الزمني ليس لصالحهم و أعداء الثورة تقوى و أمريكا تلف حولهم..

فنبيل العربي تم إبعاده لأنه ممكن أن يفيد مصر و فلسطين..إذا هذا المؤشر على ماذا يدل؟؟ و كيف ستكون الأمور في المستقبل؟

مع التحيات

للأسف لا تجد صوتا عندما يكون هناك مصارحة في تطبيق الحق على الجميع..لكن بندقيات أقلامهم تسبق أفكارهم للتعليق على سورية..

هذه هي إزدواجية الأفعال التي انتقدها و التي لأجلها غضب مني الكثير.. و صاحب الحق دائما مكروها عند ملحني القول..

اكتفوا بمشاهدة الموضوع كزائر و عدم ردكم دليل على أنه لا يوجد ما تقولونه.. على الأقل اعملوا لأجل المستقبل .

ليس من حق أحد أن يمنع أحد من مناقشة أي شيئ له علاقة بمسمى عربي ...إلا إذا غيرنا اسم الملتقى ( ملتقى الأدباء والمبدعين العرب ) إلى إسم آخر لا تجد فيه كلمة عربي ............
المهم نبيل العربي هو أول من تعرض للمفاجأة ...حيث أعلن ذلك في تقديم نفسه ....حيث قال جئت دون إعداد خطاب ....وقالت المذيعة الشهيرة منى الشاذلي ...لا أعرف هل أفرح أم أحزن !!!!!!
ولكن هناك من يخطط ولا يترك ثانية تمر
وهناك من ينام في العسل وجري في الشارع ....بدون وعي ...يهذي ...إرحل ...إرحل

شكرا لك أخ محمد برجيس

خطوة جميلة أشكرك عليها ..

اقتبس :

" الأمين العام للجامعة العربية
هو مجرد سكرتير فقط لأنظمة
التي تمثلهم تلك الجامعة !
و حقيقة عملة تتمثل في"

أعلق على رايك..

نعرف بأن نبيل العربي انسان شريف و نظيف و قد وضعه الشعب و كان له موقفا عربيا مشرفا بحق فلسطين؟

السؤال الآن ..من يحكم مصر و يتحكم في شؤونها بعد سقوط النظام؟؟؟

أليس الشعب هو من يفرض تعيين المسؤولين في أنظمة الدولة؟ إذا من أخترق إرادة الشعب المصري لينقل نبيل العربي إلى جامعة كما قلت يكون فيها موظفا مقيدا بعد أن كان وزيرا حر؟

و هل يمكن أن يؤثر غضب إسرائيل على أن يكون لها دورا في تعيين الرؤوساء في مصر بما لا يخالف مصلحتها؟
إذا ماذا أنجزت ثورة مصر؟؟

السياسة المصرية من يديرها الآن في غياب الحاكم..؟؟

هذه الأسئلة تحتاج إلى وقفة للرد عليها

مع الشكر

الاخت العزيزة
الاستاذة رنا الموقرة
احترامي
معك حق في أن منصب وزارة الخارجية لاكبر دولة عربية له أهميته على مستوى العمل العربي المشترك عامة وعلى مستوى القضية الفلسطينية خاصة ولكن هناك انتخابات قادمة بعد سنة اشهر والحزب الذي سينجح بأغلبية في مجلس الشعب سوف يشكل الوزارة الجديدة أو الائتلاف الذي يحقق الاغلبية وتلك نعمة الثورة العربية المصرية ان الاسماء الفردية تذوب في المجموع الممثل للشعب ووارد أن يفقد منصبه كوزير للخارجية المصرية بعد ستة أشهر
تلك نقطة أولى
والثانية أن مصر الثورة لم يكن أمامها للتزكية بمنصب أمين عام الجامعة العربية سوى ترشيح الوزير/ نبيل العربي لان هناك اعتراضات كثيرة على اسم المرشح المصري السابق الاستاذ / مصطفى الفقي وبالتالي لم يكن جيدا بالنسبة لحكومة تمثل الثورة العربية المصرية أن تخسر منصب أمين عام جامعة الدول العربية وهو المنصب الذي احتفظت به مصر منذ تأسيس الجامعة عام1945م ولم تفقده الا بسبب اتفاقية كامب ديفيد ثم استعادته مرة أخرى
والنقطة الثالثة شعرت بها من كلمة المندوب السوري وهو يعبر عن سعادته بفوز نبيل العربي (ههه) وأنا واثق أن سوريا الحبيبة على قلوبنا كانت ستصوت ضد اختيار مصطفى الفقي أيضا لانه لم يكن المرشح المناسب للثورة المصرية اطلاقا
ورابعا تأتي مكملة لثالثا :
ان الامين العام لجامعة الدول العربية يستطيع بلورة أفكار ومواقف يمكن بفكره وامكانياته فرضها على مجموع الدول خاصة في مجال تطوير الجامعة العربية الى حكومة اتحادية عربية منفصلة عن حكومات الاقطار العربية وفي ذات الوقت مجمعة لها كما هو الحال مع الاتحاد الاوربي
ويمكن أن تدعمه مصر فيلعب نفس الدور وهو ممثل لكل العرب تحت تأثير الموقف الثوري المصري
وهناك نقطة أخيرة في هذا السياق وهي :
لنفترض نجاح الاحزاب الاسلامية في الانتخابات المصرية المقبلة الا يكون وجود مفكر قومي عربي مثل / نبيل العربي امينا عاما لجامعة الدول العربية شخصية لها دورها المؤثر والهام مابين القومي التوفيقي ومابين الاسلامي اذا ما نجح وهو محتمل في الانتخابات المصرية المقبلة
اختي العزيزة القديرة
يمكن أن نحكم على الامر بشكله الخارجي دون أن نتنفس هواءه النقي فنخطيء في أحكامنا رغم نوايانا الطيبة والامر يحتاج بعض التفكير في الايجابي والسلبي وراء كل قرار فاذا ارتفعت أسهم الايجابي نكون مؤيدون لها لان تعيين مفكر قومي شريف ونزيه أمينا عاما للجامعة العربية سيكون في مصلحة الدول العربية ذات النهج القومي قبل غيرها
ودمت سالمة منعمة غالية غانمة مكرمه