وحي الخطاب

**ريما ريماوي** · 21-05-2011, 04:25

اشم رائحة مؤامرة في قصتك,
اتفق عليها اعداء العروبة بسبب الطمع, لاشعال الفتنة
حسب ما يرغبون.
الله ينجي العرب والمسلمين.
تحياتي.

**ربيع عقب الباب** · 21-05-2011, 05:25

قام مذعورا من نومه...وفيما كانت زوجته منهمكة في تجفيف عرقه ألقى إليها قوله:
- لابد من خطاب..وسأوجهه للعرب...!!
نحن فى حضرة زعيم ، قادر على توجيه خطاب إلى العرب كافة
لن يكون بالطبع زعيما عربيا ، إذ لا يجسر زعيم عربي مهما مركزه و هيلمانة أن يفعلها
فهو زعيم دولي ، ومع ذلك ليس له إلا حمار ، بينما الحاخام يمتلك فيلا
و يحدث الشقاق بين الاثنين ، فيحس الزعيم بالقهر من تصرفات الحاخام التى لم تعطه قدره
فيتوجه للعرب !!

يبدو أن الأحلام هذه الأيام ممكنة ، حتى فى انهاء تلك العلاقة بين الابن و الأب فى وكر اللصوص !

المعادلة تحتاج إلى مزيد من تأويل ............................. صباحك جميل كحلمك !!

**عبد المجيد التباع** · 21-05-2011, 11:15

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

اشم رائحة مؤامرة في قصتك,
اتفق عليها اعداء العروبة بسبب الطمع, لاشعال الفتنة
حسب ما يرغبون.
الله ينجي العرب والمسلمين.
تحياتي.

العرب دائما ضحايا مؤامرة أختي الفاضلة، فهم إما متآمرين على أنفسهم وإما متآمر عليهم ليتآمرو على أنفسهم ...
أشكر لك قرائتك و مرورك الجميل الذي سرني كثيرا
تقديري أستاذة ريما

**شريف عابدين** · 21-05-2011, 12:03

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة

توسل إلى الحاخام لكي يضع بعضا من أكياس الذهب فوق ظهر حماره... نظر إليه في غضب شديد ثم وضع بعضها على ظهر الفيل... عمت المكان شعارات عربية مزعجة... فجأة شن الفيل هجوما مفاجئا عليه و على حماره...!!
قام مذعورا من نومه...وفيما كانت زوجته منهمكة في تجفيف عرقه ألقى إليها قوله:
- لابد من خطاب..وسأوجهه للعرب...!!

تثير هنا قضية سيطرة اللوبي الصهيوني وعلاقته بالحزبين الديمقراطي والجمهوري وسيطرته على رأس المال.
أحييك أستاذ عبد المجيد التباع على هذا النص المتميز
دمت مبدعا.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 21-05-2011, 12:35

بين الحمار و الفيل ذهبت مصالح العرب و قضاياهم.
و الرابح الصهاينة.
التقاط جميل.
مودتي

**عبد المجيد التباع** · 21-05-2011, 23:52

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

قام مذعورا من نومه...وفيما كانت زوجته منهمكة في تجفيف عرقه ألقى إليها قوله:
- لابد من خطاب..وسأوجهه للعرب...!!
نحن فى حضرة زعيم ، قادر على توجيه خطاب إلى العرب كافة
لن يكون بالطبع زعيما عربيا ، إذ لا يجسر زعيم عربي مهما مركزه و هيلمانة أن يفعلها
فهو زعيم دولي ، ومع ذلك ليس له إلا حمار ، بينما الحاخام يمتلك فيلا
و يحدث الشقاق بين الاثنين ، فيحس الزعيم بالقهر من تصرفات الحاخام التى لم تعطه قدره
فيتوجه للعرب !!

يبدو أن الأحلام هذه الأيام ممكنة ، حتى فى انهاء تلك العلاقة بين الابن و الأب فى وكر اللصوص !

المعادلة تحتاج إلى مزيد من تأويل ............................. صباحك جميل كحلمك !!

نعم أخي الفاضل المعادلة تحتاج إلى تأويل أما الحلم فقد أوله أوباما و وجد أن الحاخام(اللوبي الصهيوني)غاضب عليه ويفضل الفيل.. فارتأى لحل عبقري أكثر صهيونية دغدغة الحواس العربية المشتاقة و بيعهم قليل من أحلام مقابل أمن إسرائيل وهو ثمن باهض يكلف العرب شرفهم و هويتهم و يضمن له مقعدا آمنا في هرم الرئاسة...
صباحك أجمل وأنصع وحضورك أبهى أستاذ ربيع
دامت طلتك الوثيقة و المشرفة

**عبد المجيد التباع** · 22-05-2011, 00:08

المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة

تثير هنا قضية سيطرة اللوبي الصهيوني وعلاقته بالحزبين الديمقراطي والجمهوري وسيطرته على رأس المال.
أحييك أستاذ عبد المجيد التباع على هذا النص المتميز
دمت مبدعا.

نعم أستاذ شريف الرئاسة في وم أ تمر من بين يدي اللوبي الصهيوني و الرئيس يجب أن يصوغ خطابه على هوى اللوبي و خطاه نحو العرب على مقاس اللوبي
واللوبي يحب بيع الأوهام مقابل أمن الحبيبة و مستقبلها...
شكرا للتفاعل القيم والقراءة المنيرة
دمت مبدعا

**مالكة حبرشيد** · 22-05-2011, 10:01

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

قام مذعورا من نومه...وفيما كانت زوجته منهمكة في تجفيف عرقه ألقى إليها قوله:
- لابد من خطاب..وسأوجهه للعرب...!!
نحن فى حضرة زعيم ، قادر على توجيه خطاب إلى العرب كافة
لن يكون بالطبع زعيما عربيا ، إذ لا يجسر زعيم عربي مهما مركزه و هيلمانة أن يفعلها
فهو زعيم دولي ، ومع ذلك ليس له إلا حمار ، بينما الحاخام يمتلك فيلا
و يحدث الشقاق بين الاثنين ، فيحس الزعيم بالقهر من تصرفات الحاخام التى لم تعطه قدره
فيتوجه للعرب !!

يبدو أن الأحلام هذه الأيام ممكنة ، حتى فى انهاء تلك العلاقة بين الابن و الأب فى وكر اللصوص !

المعادلة تحتاج إلى مزيد من تأويل ............................. صباحك جميل كحلمك !!

الحاخام يمتلك فيلا
لكنه فيل ملك يحتاج الى عبيد تخدمه
اذا فهو في حاجة للحمير كي ينتعش
وما اكثر الحمير المرشحة للخدمة

**جمال عمران** · 22-05-2011, 10:18

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة

توسل إلى الحاخام لكي يضع بعضا من أكياس الذهب فوق ظهر حماره... نظر إليه في غضب شديد ثم وضع بعضها على ظهر الفيل... عمت المكان شعارات عربية مزعجة... فجأة شن الفيل هجوما مفاجئا عليه و على حماره...!!
قام مذعورا من نومه...وفيما كانت زوجته منهمكة في تجفيف عرقه ألقى إليها قوله:
- لابد من خطاب..وسأوجهه للعرب...!!

الاستاذ عبد المجيد
دعنى اقول لك ان مثل هذه الكوابيس ستلاحق كل الزعماء فى كل العالم..
الأ مة العربية لم تعد تنصت لغير صوت احرارها وثائريها..
شكرا لك..

**عبد المجيد التباع** · 22-05-2011, 23:53

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

بين الحمار و الفيل ذهبت مصالح العرب و قضاياهم.
و الرابح الصهاينة.
التقاط جميل.
مودتي

إسرائيل تصفع العرب فيشكوها لأمريكا فتقول ما هكذا تكون بل هكذا فيرد العرب
شكرا لأنكم وجهتموهم لكن لماذا لا يعملون بتوجيهكم؟ وهكذا تعاد الحلقات...
وكما تفضلت أستاذ عبد الرحيم هنا ضاع الأمل
شكرا لحضورك الألق
تقديري

**تاقي أبو محمد** · 23-05-2011, 06:32

نص جميل كعادتك أستاذ ، عبد المجيد تتحفنا بالأجمل والأروع ، لا عدمنا إشراقتك مودتي.

**محمد سلطان** · 23-05-2011, 10:13

شعرت بالأمل عندما قرأتها ..

لعل هذا الخطاب سيريح العالم بأكلمه ونستريح إلى الأبد .. ؟؟

تحياتي لك أستاذ عبد المجيد

**عبد المجيد التباع** · 23-05-2011, 16:12

المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

الحاخام يمتلك فيلا
لكنه فيل ملك يحتاج الى عبيد تخدمه
اذا فهو في حاجة للحمير كي ينتعش
وما اكثر الحمير المرشحة للخدمة

أهلا بحضورك الجميل أختي الفاضلة
سرتني كثيرا نظرتك الساخرة الهادفة
و قراءتك النافذة
شكرا لمرورك أستاذة مليكة

**عبد المجيد التباع** · 23-05-2011, 16:16

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

نص جميل كعادتك أستاذ ، عبد المجيد تتحفنا بالأجمل والأروع ، لا عدمنا إشراقتك مودتي.

الأجمل هو حضورك الألق هنا ومرورك المشرف
كامل امتناني و عرفاني أستاذي المبدع تاقي

وحي الخطاب

وحي الخطاب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث