تويت
في سنة 1887 بولاية ماساتشوتس، و بالضبط بمدينة بوسطن، قررت مواطنة أمريكية أن تضع حدا لحياتها مع زوجها البليد، الذي حاول تسعة و تسعين مرة ولما ينجح في إنارة المصباح الذي لا يحتاج سوى لضغطة على الزر، فما كان منها إلا أن وضعت رأسها مكان المصباح.. كانت على وشك أن تدير المفتاح لتدخل التاريخ كأول امرأة تموت بالكهرباء، لولا صوت الرجل الذي تررد في المختبر "هذا عظيم.. سنثبت أيضا أن هذه وسيلة فاشلة للاختراع".
-
[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame] -
..
توماس اديسون مخترع الكهرباء
من الجيد انه نجح في اختراع الكهرباء
دون ان يؤدي ذلك الى موت زوجته.
على كل حال هو تزوج مرتين وتوفيتا
وهما صغيرتين بالسن.
شكرا لك على تذكيرك لنا به.
وهكذا العلماء والمخترعين لا يياسون ابدا,
حتى لو ياس الجميع من نجاحهم.
تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
هل كان غباؤه ذكاء اوصله الى اختراع مفيد؟
الاكيد ان النص ممتع بالنسبة لي
مودتيتعليق
-
رحم الله إيديسون و زوجتيه...المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
و العاشق أيضا لا ييأس .. أما حين يتسرب إليه اليأس فلا يعود عاشقا، و حينذاك يسمى يائسا..
شكرا أختي الكريمة ريما على مرورك الجميل
تقديري[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame]تعليق
-
بالنسبة له كانت بضعة أسابيع كافية كي يقنع معلمه أنه طفل بليد .. وهذا منتهى الذكاء.المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
أسعدني مرورك أخي عبد الرحيم
محبتي[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame]تعليق
تعليق