صوت الشهيد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نبيل أحمد زيدان
    أديب وكاتب
    • 09-07-2010
    • 53

    صوت الشهيد

    إقرأ قصائد من غابوا ومن حضروا


    إن البحور على شطآنها الدرر


    كانت رسائل والأحرار ترسلها


    عبر المدى شهباً ميناؤها القمر


    والروح هائمةٌ فاضت مسائلها


    بالنفس حزناً إذا ما داهم الخطر


    شآم ردّي لذا الولهان منزلةً


    إن الكرام ببيت العزِّ تعتمر


    أرنو إليك وعذريُّ الهوى قلمي


    والعين تمطر والأهداب تنغمر


    إن المآرب إن ضلّت مآثرنا


    فموكب العزم فيه الجرح ينتصر


    لُفَّ الشهيد بدمٍّ شفَّ في علمٍ


    فاح النشيد شذاه العطر ينتشر


    والأم تخطو وعين القلب تسبقها


    حين استحال غريقاً ذلك النظر


    دنت ذهولاً وبوح الوحيِّ موردها


    أن يا دعامة بيتٍ هدَّه السكِر


    ُمدَّت يداها إلى طيفٍ يعانقها


    مازلت غضاً وكيف اليوم تعتصر


    غاب الشعور عن الإدراك منسحباً


    فتمتمت لخضابٍ أين يا سفر


    عادت لتنهل من باقٍ على أثرٍ


    مما سقاه وصارت منه تعتفر


    بدت تكلِّم روحا كلما سهمت


    بين البكاء ضحوكاً ثم يُختصر


    تصغي إليه وقد غابت مسامعنا


    صوت الشهيد إليها ثم ينحسر


    صاحت ودائعنا لله موعدها


    والظلم يهوي إذا ما أيقن البشر


    شآم إني إليك اليوم مسألتي


    لون البياض ومنك القلب ينتظر


    وعداً وعهداً أليفاً للوفا أبداً


    ميزان حقٍّ إذا ما العدل ينكسرُ
  • عمر ابو غريبة
    أديب وكاتب
    • 23-08-2010
    • 122

    #2
    أرنو إليك وعذريُّ الهوى قلمي



    والعين تمطر والأهداب تنغمر

    الصديق والشاعر النبيل زيدان
    أبدعت وأولعت أيها الشفيف
    وأدمعت وأنت تصف الأم الثكلى وصفاً حركيا ونفسيا مؤثرا
    محبتي وإعجابي
    أستاذي

    تعليق

    • نبيل أحمد زيدان
      أديب وكاتب
      • 09-07-2010
      • 53

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عمر ابو غريبة مشاهدة المشاركة
      أرنو إليك وعذريُّ الهوى قلمي




      والعين تمطر والأهداب تنغمر

      الصديق والشاعر النبيل زيدان
      أبدعت وأولعت أيها الشفيف
      وأدمعت وأنت تصف الأم الثكلى وصفاً حركيا ونفسيا مؤثرا
      محبتي وإعجابي

      أستاذي
      الأخ الحبيب عمر أبوغريبة الموقر
      شاعرنا الفاضل شرف مرورك
      لا دمعت لك عين
      أشكرك على جميل ثنائك
      دمت بحفظ الله ورعايته

      تعليق

      • محمد نجيب بلحاج حسين
        مدير عام
        • 09-10-2008
        • 619

        #4
        راااااااااائعة

        نسأل الله أن يتقبل شهداء سوريا الحبيبة في عليين

        أبدعت أيها النبيل

        جازاك الله خيرا

        تحياتي العطرة
        [align=center]محمد نجيب بلحاج حسين
        الميدة - تونس[/align]

        تعليق

        • نبيل أحمد زيدان
          أديب وكاتب
          • 09-07-2010
          • 53

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد نجيب بلحاج حسين مشاهدة المشاركة
          راااااااااائعة


          نسأل الله أن يتقبل شهداء سوريا الحبيبة في عليين

          أبدعت أيها النبيل

          جازاك الله خيرا


          تحياتي العطرة
          الأخ الفاضل محمد نجيب بلحاج حسين الموقر
          تغمرنا السعادة بمرورك المحمل
          بالدعاء وحسن الثناء
          تشرفت بمرورك فاضلي
          تفضل بقبول الشكر والتقدير

          تعليق

          • نبيل أحمد زيدان
            أديب وكاتب
            • 09-07-2010
            • 53

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عمر ابو غريبة مشاهدة المشاركة
            أرنو إليك وعذريُّ الهوى قلمي



            والعين تمطر والأهداب تنغمر

            الصديق والشاعر النبيل زيدان
            أبدعت وأولعت أيها الشفيف
            وأدمعت وأنت تصف الأم الثكلى وصفاً حركيا ونفسيا مؤثرا
            محبتي وإعجابي
            أستاذي
            الأخ الفاضل عمر أبو غريبة الموقر
            تباركت بحضورك المحمل بعبير الإخاء وحسن الثناء

            تعليق

            • منيره الفهري
              مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
              • 21-12-2010
              • 9870

              #7
              راااائعة بكل المقاييس
              رحم الله كل الشهداء و اسكنهم فراديس جنانه
              استمتعت بهكذا إبداع
              تحياتي و امتناني الشاعر الكبير و الأستاذ الفاضل
              نبيل احمد زيدان
              و اهلا و سهلا بك من جديد، نورت الملتقى.

              تعليق

              • نبيل أحمد زيدان
                أديب وكاتب
                • 09-07-2010
                • 53

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
                راااائعة بكل المقاييس
                رحم الله كل الشهداء و اسكنهم فراديس جنانه
                استمتعت بهكذا إبداع
                تحياتي و امتناني الشاعر الكبير و الأستاذ الفاضل
                نبيل احمد زيدان
                و اهلا و سهلا بك من جديد، نورت الملتقى.
                الأخت الفاضلة منيرة الفهري الموقرة
                تباركت بحضورك اللطيف
                شكر الله لك

                تعليق

                • م.سليمان
                  مستشار في الترجمة
                  • 18-12-2010
                  • 2080

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة نبيل أحمد زيدان مشاهدة المشاركة
                  إقرأ قصائد من غابوا ومن حضروا


                  إن البحور على شطآنها الدرر


                  كانت رسائل والأحرار ترسلها


                  عبر المدى شهباً ميناؤها القمر


                  والروح هائمةٌ فاضت مسائلها


                  بالنفس حزناً إذا ما داهم الخطر


                  شآم ردّي لذا الولهان منزلةً


                  إن الكرام ببيت العزِّ تعتمر


                  أرنو إليك وعذريُّ الهوى قلمي


                  والعين تمطر والأهداب تنغمر


                  إن المآرب إن ضلّت مآثرنا


                  فموكب العزم فيه الجرح ينتصر


                  لُفَّ الشهيد بدمٍّ شفَّ في علمٍ


                  فاح النشيد شذاه العطر ينتشر


                  والأم تخطو وعين القلب تسبقها


                  حين استحال غريقاً ذلك النظر


                  دنت ذهولاً وبوح الوحيِّ موردها


                  أن يا دعامة بيتٍ هدَّه السكِر


                  ُمدَّت يداها إلى طيفٍ يعانقها


                  مازلت غضاً وكيف اليوم تعتصر


                  غاب الشعور عن الإدراك منسحباً


                  فتمتمت لخضابٍ أين يا سفر


                  عادت لتنهل من باقٍ على أثرٍ


                  مما سقاه وصارت منه تعتفر


                  بدت تكلِّم روحا كلما سهمت


                  بين البكاء ضحوكاً ثم يُختصر


                  تصغي إليه وقد غابت مسامعنا


                  صوت الشهيد إليها ثم ينحسر


                  صاحت ودائعنا لله موعدها


                  والظلم يهوي إذا ما أيقن البشر


                  شآم إني إليك اليوم مسألتي


                  لون البياض ومنك القلب ينتظر


                  وعداً وعهداً أليفاً للوفا أبداً


                  ميزان حقٍّ إذا ما العدل ينكسرُ

                  قصيدة فائضة بالمشاعر والعواطف
                  مرحا بك وبجديد أشعارك
                  شاعرنا الكبير الأستاذ نبيل احمد زيدان

                  تحيتي ومحبتي
                  sigpic

                  تعليق

                  • نبيل أحمد زيدان
                    أديب وكاتب
                    • 09-07-2010
                    • 53

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة م.سليمان مشاهدة المشاركة
                    قصيدة فائضة بالمشاعر والعواطف
                    مرحا بك وبجديد أشعارك
                    شاعرنا الكبير الأستاذ نبيل احمد زيدان

                    تحيتي ومحبتي
                    الأخ الفاضل م.سليمان الموقر
                    تباركت بحضورك اللطيف
                    أحاول أن أضع الجديد ولكن لا يقبل اضافة الموضوع
                    سأحاول الآن مرة أخرى
                    شكر الله لك

                    تعليق

                    • م.سليمان
                      مستشار في الترجمة
                      • 18-12-2010
                      • 2080

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة نبيل أحمد زيدان مشاهدة المشاركة
                      الأخ الفاضل م.سليمان الموقر
                      تباركت بحضورك اللطيف
                      أحاول أن أضع الجديد ولكن لا يقبل اضافة الموضوع
                      سأحاول الآن مرة أخرى
                      شكر الله لك
                      شكرا جزيلا على الترحيب الكريم
                      شاعرنا القدير نبيل أحمد زيدان

                      تفضل بإضافة موضوع جديد الآن
                      sigpic

                      تعليق

                      • نبيل أحمد زيدان
                        أديب وكاتب
                        • 09-07-2010
                        • 53

                        #12
                        حاولت ولم أفلح وهذا النص بين يديك أرجو المساعدة
                        منطق حسم الإحتمالات
                        ((السيف والقلم))


                        تبوح النفس من ألمي ووهني
                        ............وتنسج للصدى آهات حزني
                        ولي مما رمى عتم ..الليالي
                        .............حكاية دمعة .ومضت بعيني
                        وإن هي لم تكن ترياق جرحي
                        ...............وفيض وسادتي باتت فإنّي
                        أتيحُ لها مدىً ...تخطو عليه
                        ............. على ورقي ..وما بيني وبيني
                        حروف الحزن ترسمها المرايا
                        ...............وما أبدت بدا....منها ومني
                        ووحي الذات أذّن من حنينٍ
                        ..............أثار بنا الشجى ما ارتدّ أنّي
                        بقايا الطيف ألوانٌ ....وآلت
                        ............الى الشكوى وساورني التأني
                        احاوله انتظاراً ..قلت : مهلا
                        ..............أحاوره ....على درج التمني
                        عسى للممكن الآتي .صداه
                        ............وفوق الوقت ميسرة التسني
                        هنا وطني ..وقد بات احتمالا
                        .............بطاولة الردى ....قيد التبني
                        بدائرة اليباب ....مع احتلالٍ
                        ..ً.........بعصر الناطحات الجوع يُفني
                        على الأبعاد .....تختل الزوايا
                        ...........مساحات ..التمادي و التغني
                        وما أبقى سوى. .حجرٍ ومنفى
                        ...........ولا جهةٌ ..أضاءت حسن ظني
                        مراكبنا ...ومرسىاها. ...سماء
                        ..........وما تحت السما حصد التجني
                        فليس له سوى سيفي عليه
                        .............وقد تعب اللسان فناب عني
                        ومع قلمي أقيم اليوم سيفي
                        ......... ...إذا نيل المطالب ...بالتعني


                        نبيل أحمد زيدان
                        التعديل الأخير تم بواسطة نبيل أحمد زيدان; الساعة 20-10-2020, 19:30.

                        تعليق

                        • جهاد بدران
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 04-04-2014
                          • 624

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة نبيل أحمد زيدان مشاهدة المشاركة
                          إقرأ قصائد من غابوا ومن حضروا


                          إن البحور على شطآنها الدرر


                          كانت رسائل والأحرار ترسلها


                          عبر المدى شهباً ميناؤها القمر


                          والروح هائمةٌ فاضت مسائلها


                          بالنفس حزناً إذا ما داهم الخطر


                          شآم ردّي لذا الولهان منزلةً


                          إن الكرام ببيت العزِّ تعتمر


                          أرنو إليك وعذريُّ الهوى قلمي


                          والعين تمطر والأهداب تنغمر


                          إن المآرب إن ضلّت مآثرنا


                          فموكب العزم فيه الجرح ينتصر


                          لُفَّ الشهيد بدمٍّ شفَّ في علمٍ


                          فاح النشيد شذاه العطر ينتشر


                          والأم تخطو وعين القلب تسبقها


                          حين استحال غريقاً ذلك النظر


                          دنت ذهولاً وبوح الوحيِّ موردها


                          أن يا دعامة بيتٍ هدَّه السكِر


                          ُمدَّت يداها إلى طيفٍ يعانقها


                          مازلت غضاً وكيف اليوم تعتصر


                          غاب الشعور عن الإدراك منسحباً


                          فتمتمت لخضابٍ أين يا سفر


                          عادت لتنهل من باقٍ على أثرٍ


                          مما سقاه وصارت منه تعتفر


                          بدت تكلِّم روحا كلما سهمت


                          بين البكاء ضحوكاً ثم يُختصر


                          تصغي إليه وقد غابت مسامعنا


                          صوت الشهيد إليها ثم ينحسر


                          صاحت ودائعنا لله موعدها


                          والظلم يهوي إذا ما أيقن البشر


                          شآم إني إليك اليوم مسألتي


                          لون البياض ومنك القلب ينتظر


                          وعداً وعهداً أليفاً للوفا أبداً


                          ميزان حقٍّ إذا ما العدل ينكسرُ
                          يا لقصيدة تحمل بين ثناياها أجمل المعاني وهي تصدح بحروفها معالم الشهادة في سبيل الله، وتكتنز بين السطور جمال التراكيب البنائية وهي تتنقل من بيت لآخر، لتصل في نهايتها تلك العبرة الخالدة والموعظة الحسنة..

                          فالقصيدة تقوم على عدد من البنى، منها:
                          بنية اللغة الشعرية، وهي تشتد قوة في نظم الأبيات هنا، لتعكس لغة الشاعر المتينة البناء في قالب فني متكامل، يزداد منسوب ارتفاعه كلما أبحرنا بين تراكيب الألفاظ البارعة وترابطها مع روح النص، باندماج هذه التراكيب مع مؤثرات الذات والبيئة التي تتمثل بالشهيد وصوته وانبعاث الأم في مشاعرها، حتى ترتفع نسبة الانفعال الغارقة بين مسامات الوطن..
                          وأما بنية الصورة الشعرية، فهي قد اختمرت بتغليف أفكار الشاعر وتثبيتها في نفس المتلقي، كي توقظ المشاعر، وتتوجه الأنظار لرؤية عظمة وجلال درجة الشهيد من خلال هذه اللغة التصويرية..فالصورة الشعرية تخدم ايصال المعنى بعدة طرق:
                          - كالرمز أو الايحاء، الذي يعبر عن عواطف وأفكار بين الكلمة وما ترمز إليه /كالظلم يهوي/ فالظلم يرمز للهاوية والانكسار مهما طال أمده../وعين القلب تسبقها/ وترمز لقلب الم للحنان والحب للولد الغالي على قلبها..
                          - والصورة الشعرية تؤدي وظيفتها أيضاً عن طريق الاستعارة والتشابيه والكناية،
                          /والروح هائمةٌ فاضت مسائلها
                          بالنفس حزناً إذا ما داهم الخطر/
                          كناية عن الشهادة ..
                          ثم إن الصورة الشعرية، تعمل على تجميل الشعر، وعنصر من عناصر الإبداع، كما نراه في هذه القصيدة البارعة، وصوت الشهيد، هو نتاج مثمر من فكر الشاعر وقدرته على انتقاء ألفاظه المناسبة التي تعبّر عن قمة عواطفه ووهج مشاعره لتحقق المتعة لدى المتلقي..عدا عن التلاعب في المفردات وأساليب اللغة التي ترمي أيضاً لدهشة المتلقي، وتخلق التناغم الموسيقي من خلال جرس الروي الراء الذي تطرب له الذات الشاعرة وهو يعزف لنا ألحان الجمال.. وهذا يدخل في بنية الايقاع الشعري، الذي ينتج عنه معزوفة حروف لها وقعها المؤثر في النفس.
                          فالإيقاع الشعري يشتمل على:
                          الوزن و القافية و التكرار والإيقاع الداخلي وغيرها
                          فالوزن عنصر يمنح الكلام موسيقى خارجية، يجعل الشعر أقوى في إثارة الانفعال، ويؤثر بالنفس بطريقة محببة لسماعها، من خلال بنية إيقاعية خاصة.

                          من خلال صوت الشهيد، على لسان الشاعر، يعكس دوره في إحياء الأرض وهي ترتوي من دمه الزكي، وتحس بالأمان حين تجد من يقف أمام الطغاة والغزاة بدمائهم للحفاظ عليها وعلى عِرضها من اغتصابهم للأرض..
                          لن تتحرر الأرض، ولن تتنفس الحرية من وطأة المحتل، حتى تخرج الأصوات والأجساد وهي تعلن الدفاع والصمود لأجل أن تبقى الحياة فيها دون الذل والهوان..

                          الشاعر الكبير الراقي
                          أ.نبيل أحمد زيدان
                          التحفة الفنية البارعة التي أودعتموها في الملتقى هي بمثابة سلاح لكل محب لأرضه كي يجاهد بكل قوته كل محتل وكل ظلم، فإن لم نستطع بالأرواح والأجساد، فلنجعل الأقلام والمداد يعتلي عرش الجهاد بالقول والصدق، لا بالصمت والذل..
                          جزاكم الله كل الخير
                          ونحن نسأل الله تعالى الشهادة في سبيله، فهو نِعم المولى ونعم النصير..
                          رعاكم الله ورضي عنكم وأرضاكم
                          .
                          .
                          .
                          .
                          جهاد بدران
                          فلسطينية

                          تعليق

                          • نبيل أحمد زيدان
                            أديب وكاتب
                            • 09-07-2010
                            • 53

                            #14
                            الأخت الفاضلة جهاد بدران الموقرة
                            أكرمتينني أختاه بإلقاء الضوء على القصيدة من خلال التحليل الجميل
                            شكر الله لك

                            تعليق

                            • عبدالهادي القادود
                              نائب رئيس ملتقى الديوان
                              • 11-11-2014
                              • 939

                              #15
                              هكذا يكون بكاء الشعراء على أطلال الحال
                              حين تحاصرهم العبرات وتتوه بهم الخطوات
                              شاعرنا العربي البهي
                              نبيل أحمد زيدان
                              لا عدمناك
                              وفر ج الله الكرب

                              تعليق

                              يعمل...
                              X