وكالة أنباء الشعر / سورية
عن دار رند (تموز) للطباعة والنشر والتوزيع في العاصمة السورية دمشق صدرت للشاعر العراقي مهند حسن الشاوي مجموعته الشعرية التي حملت عنوان (لا شيء يتبعني سواي).
تقع المجموعة في 108 صفحة من الحجم المتوسط، وتضم مدخلاً و 24 نصاً شعرياً حاول فيه الشاعر أن يجمع بين أصالة الشكل التقليدي والمعاصرة في حداثة الجملة الشعرية والتصوير الفني،ومن بين تلك النصوص نذكر:(تداعيات غصن عاشق، نشوة الكأس، بو امرأة فانتازيا شعرية، أحزان الأرض، فصول أنثى، طقوس اللا مكان، بقايا صهيل الريح، مفعم بالفراغ، خيال الشمع، نافذة للهروب نافذة للعودة، سأعشو الى ضوء، طلاسم وشم غجري، لا مساس، تراتيل لذاكرة الطريق).وتعتبر (لا شيء يتبعني سواي) باكورة أعمال الشاعر مهند حسن الشاوي، وتمثل مختارات لأهم النصوص التي كتبها خلال عمره الشعري حتى العام الماضي.
عن دار رند (تموز) للطباعة والنشر والتوزيع في العاصمة السورية دمشق صدرت للشاعر العراقي مهند حسن الشاوي مجموعته الشعرية التي حملت عنوان (لا شيء يتبعني سواي).
تقع المجموعة في 108 صفحة من الحجم المتوسط، وتضم مدخلاً و 24 نصاً شعرياً حاول فيه الشاعر أن يجمع بين أصالة الشكل التقليدي والمعاصرة في حداثة الجملة الشعرية والتصوير الفني،ومن بين تلك النصوص نذكر:(تداعيات غصن عاشق، نشوة الكأس، بو امرأة فانتازيا شعرية، أحزان الأرض، فصول أنثى، طقوس اللا مكان، بقايا صهيل الريح، مفعم بالفراغ، خيال الشمع، نافذة للهروب نافذة للعودة، سأعشو الى ضوء، طلاسم وشم غجري، لا مساس، تراتيل لذاكرة الطريق).وتعتبر (لا شيء يتبعني سواي) باكورة أعمال الشاعر مهند حسن الشاوي، وتمثل مختارات لأهم النصوص التي كتبها خلال عمره الشعري حتى العام الماضي.
تعليق