تعبنا من السفر....تعبنا /سليمى السرايري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    تعبنا من السفر....تعبنا /سليمى السرايري


    [align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://sl.glitter-graphics.net/pub/68/68550m4sf6bw79p.gif');border:4px inset white;"][cell="filter:;"][align=center]
    تعبنا من السفر[/align]
    [/cell][/table1][/align]
    [align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://sl.glitter-graphics.net/pub/68/68550m4sf6bw79p.gif');border:4px inset white;"][cell="filter:;"][align=center]
    [/align]
    [/cell][/table1][/align]
    [align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://sl.glitter-graphics.net/pub/68/68550m4sf6bw79p.gif');border:4px inset white;"][cell="filter:;"][align=center]

    http://www.youtube.com/watch?v=E8uDh...ature=youtu.be

    تعبنا من السفر...
    تعبنا،
    وما استقرّ بنا الترحال
    وما حملنا سوى
    قبلــة
    عند اللقاء.

    طويلا صمتنا
    نراود الأمنيات
    ونترك المساء مفتوحا
    على الغيم
    و .....ننام
    فقد يسفر الحلم
    عن أغنية في مهب الخواء

    تأتي الفراشات
    تصير الغيوم مرايا
    إذا ما مشينا إليها قليلا
    ونبدأ رحلتنا القادمة

    تجيء السماء بالياسمين
    تُخيط الثواني
    ضوء
    و سنبلة

    ينابيع تهادت
    في كفّ الكلام
    وأنت انسياب الربيع
    تغازل شمسا
    و نبعا
    تعزف لحنا
    على موجة هاربة

    قديما حفظت
    جناحا ونبضا
    غبار الطريق الذي قد مضى
    انحدار عشق، تدلّى
    من رغبة غامضة

    قديما كتبتك على أطراف ثوبي
    قصيدة

    رتّبتُ كل الكلام الذي......
    جمعت كلّ الأقمار التي....
    غفونا معا
    على زند ذاكرة

    أشعلنا جنونا
    على راحتينا
    خلقنا مملكة
    فمنْ أيّ حنين
    إذا ما غرقنا نعود؟؟
    بأيّ ماء احترقنا
    ونحن نحاول هذا السفر


    تعبنا من السفر.....
    تعبنا
    وما استقرّ بنا الترحال
    وما حلمنا
    سوى بقبلة عند اللقاء




    [/align][/cell][/table1][/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 25-05-2011, 01:10.
    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
  • صادق حمزة منذر
    الأخطل الأخير
    مدير لجنة التنظيم والإدارة
    • 12-11-2009
    • 2944

    #2

    قصيدة تناغمية رائعة تكاد تقطر عذوبة
    وتجمع الكثير من المشاعر الوثابة في قارب الحزن المستقر فوق ماء الرحيل
    ولكن .. كل هذا الارتقاء نحو البلوغ لم يدع المسافر يبلغ ميناءه بعد
    ومضى كل شيء في مسالكه المطلقة السائبة ..

    قصيدة في منتهى الروعة .. بوركت سليمى

    تحيتي وتقديري لك




    تعليق

    • سها أحمد
      عضو الملتقى
      • 14-01-2011
      • 313

      #3
      عندما أقرء واسمع صوتك

      اعيش احساس هادى جميل

      مااروعك
      [SIZE=6][COLOR=black]اذآ ضآق الزمآن وشآنت ظروفك ترآنى مثل طيآت الذهب[/COLOR][/SIZE]
      [SIZE=6][/SIZE]
      [SIZE=6]مايختلف لونى[/SIZE]
      [SIZE=6][COLOR=red][/COLOR][/SIZE]
      [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
      [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
      [COLOR=#bfbfbf][/COLOR]

      تعليق

      • طه محمد عاصم
        أديب وكاتب
        • 08-07-2007
        • 1450

        #4
        عندما يجتمع سحر الصوت مع جمال الحرف ورعة الإحساس يقدمون ثالوثا رائعا من الإبداع
        اسمه سليمى السرايري
        بورك القلم والنبض والصوت
        محبتي
        عاصم
        sigpic

        تعليق

        • بسمة الصيادي
          مشرفة ملتقى القصة
          • 09-02-2010
          • 3185

          #5
          يحملني السفر في حقيبة
          يطويني لحنا يدغدغ المسافات
          يمضي بي ..نحو حلم لقياك
          وتضيع خارطة الأمنيات

          السفر كاذب
          يلعب بثوب حنيني
          كطفل مشاغب
          يمتطي خيول أحلامي
          ينهكها
          يجمع أنفاسها
          في باقة أنين
          يخطف من عنقي
          طوق الشعر
          فيتبعثر الياسمين ... !

          ونلتقي عند مفترق الوهم
          أنت والسفر ..وأنا
          وقبلة يخطفها منا
          المدى ..

          كفراشة تتبعها
          تعد وجنتي أن تعيدها
          تغريك زهور المدى ..!

          وأبقى أنا تذكار غياب
          لحنا يحمل ملامح المسافات
          في حقيبة سفر ..

          ما أروعك سليمى
          خطفتيني من حضن صباحي
          لأتجول في عالمك الساحر
          أتنشق عبير الكلمات
          وأثمل من نهر الرقة والجمال ..
          لك أجمل تحية

          همسة: صوتك لوحده قصيدة
          في انتظار ..هدية من السماء!!

          تعليق

          • حكيم الراجي
            أديب وكاتب
            • 03-11-2010
            • 2623

            #6
            أستاذتي العزيزة / سليمى السرايري
            ألقاء شجي وكلمات رائعة على نغمات خطفت إعجابنا وإستقر هناك ..
            لربما في بعض الأحيان خالف الإلقاء النص المكتوب ..
            شكرا لهذا الجمال ..
            محبتي واكثر
            [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

            أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
            بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



            تعليق

            • سليمى السرايري
              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
              • 08-01-2010
              • 13572

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة

              قصيدة تناغمية رائعة تكاد تقطر عذوبة
              وتجمع الكثير من المشاعر الوثابة في قارب الحزن المستقر فوق ماء الرحيل
              ولكن .. كل هذا الارتقاء نحو البلوغ لم يدع المسافر يبلغ ميناءه بعد
              ومضى كل شيء في مسالكه المطلقة السائبة ..

              قصيدة في منتهى الروعة .. بوركت سليمى

              تحيتي وتقديري لك

              [frame="1 90"]
              عزيزي صادق

              دائما أنتظر رأيك في كتاباتي لأنّي أعرف مدى صدقك .
              وهذا الرأي ، تتويج للقصيدة أعتز به جدّا.

              لا أعرف كثيرا عن القصيدة التناغميّة لكنّك لفت نظري إلى هذا الجانب الهام.


              سنمضي في السفر حتى آخر ميناء.

              شكرا صادق

              ~~~

              سليمى
              [/frame]
              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

              تعليق

              • فايزشناني
                عضو الملتقى
                • 29-09-2010
                • 4795

                #8
                قديما كتبتك على أطراف ثوبي
                قصيدة

                رتّبتُ كل الكلام الذي......
                جمعت كلّ الأقمار التي....
                غفونا معا
                على زند ذاكرة


                الله يا سليمى

                ذكرى تنبض بالحنين
                وتتدفق قصائد مطرزة
                عاشقة صغيرة
                على أطراف ثوبها نقشت وجه الحبيب
                وعلى راحتيها أشعلت الجنون
                في سفر الشوق يمتد الوله
                ومن يتعب من الوله
                الروح يا سليمى
                لا تمل من الحب
                وتطير كفراشات لا تعرف الغضب
                بحثاً عن ملاذ آمن
                لا تمل من العناق والقبل

                أنت تتمتعين بلمسات شاعرية
                تضيف على القصيدة شعراً تعشقه الآذان
                فتكبر به القلوب لتسع كل مدائن الجمال
                لك محبتي وتقديري دائماً
                هيهات منا الهزيمة
                قررنا ألا نخاف
                تعيش وتسلم يا وطني​

                تعليق

                • سليمى السرايري
                  مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                  • 08-01-2010
                  • 13572

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سها أحمد مشاهدة المشاركة
                  عندما أقرء واسمع صوتك

                  اعيش احساس هادى جميل

                  مااروعك
                  [frame="1 90"]

                  الأخت الغالية
                  سها


                  الأروع هذا الإحساس الذي تملكينه

                  محبتي لك

                  ~~~~
                  سليمى
                  [/frame]
                  لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                  تعليق

                  • فريد محمد المقداد
                    أديب وكاتب
                    • 02-08-2010
                    • 69

                    #10
                    [gdwl][align=justify]الشـاعرة الرقيقة والتشكيلية المتألقة
                    الأستاذة الغالية ســـليمى السرايري:
                    ما أجملها من كلماتِ تحمل رقة ملامسة خيوط الفجر للندى..لتأتي كوردة تحمل كل الطهر والنقاء والحياء،تلك أنتِ يا سليمى أميرةٌ قرطاجيةٌ تدخل محراب الشعر بخطواتٍ واثقة ،متمكنة من الموسيقى والصورة والمعنى الثر العميق..لنسافر معك إلى شواطىءٍ لاسواحل لها،بينما أنتِ تصعدين إلى قمة هيكل الشعر واثقةً من خطاكِ،قالها أحد الأصدقاءِ يوماً وها أنا أرددها معه دون أي تردد : (لاأحد يشبهك يا سليمى)،يسكنك الشعر أو تسكنينه لاأدري،سرٌ عجيبٌ يسكن هذه الكلمات ليجعل منها غنائيةً تهز القلب والعقل في آن واحد،ربما التميز وحده هو ما جعلني عاجزاً عن قول أي شيْ أمام هذه الرائعة النثرية التي لاتقل حسناً عن كل إبداعات سليمى
                    ودي ووردي
                    فريد
                    [/align][/gdwl]
                    التعديل الأخير تم بواسطة فريد محمد المقداد; الساعة 25-05-2011, 17:20.
                    [poem=font=",6,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                    سوف تظل فريد زمانك =تشرق وتنير الأكوان
                    عش وتهنى واسكن قلبي=واهنأ بجمان التيجان
                    بدرك يسطع من عليائك=يابن المقداد سليمان

                    [/poem][align=center]
                    عميد الشعر المقاوم
                    الأستاذ ياسر طويش
                    رئيس الجمعية الدولية الحرة للمترجمين واللغويين العرب
                    [/align]

                    تعليق

                    • إيمان عبد الغني سوار
                      إليزابيث
                      • 28-01-2011
                      • 1340

                      #11

                      بغض النظر عن الصوت والصور حتى لا يشتتنا بعض الجمال
                      إلى الجمال المطلوب وهو حرفك ...نعم كان به بعض الجمال الأخاذ
                      حين ارتبط التعبير المختزل بطبيعة الفكرة الذهنية وتوالت الجمل محدودة الحجم
                      ممتدة الإيحاء لتقود إلى نتيجة منطقية تواقة للحدوث..حبذا لو كثفتِ الرؤيا لسافرنا وما تعبنا من رحيق
                      حروفك لا تستائي غاليتي فالمتلقي لطالما كان شجع حين يكتشف نبع فيأبى الخروج حتى يرتوي
                      سلمتي غاليتي دمتِ ودامت حروفك المرفرفة عذوبة ورقة.

                      تحياتي:
                      التعديل الأخير تم بواسطة إيمان عبد الغني سوار; الساعة 26-05-2011, 02:09.
                      " الحرية هي حقك أن تكون مختلفاً"
                      أنا الهذيان وبعـض الوهم حقيقة!

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #12
                        عبير من روح الحياة
                        و صوت عذب حد البلاغة
                        تهادي على موسيقاه
                        ركب العائدين و الراحلين

                        حين أدركهم النشيج
                        و هذا البلبل الغرد
                        تناسوا ما يثقل الجبين و الكاهل المتعب

                        تعبنا
                        لكننا وبرغمنا
                        مستعدون لمعاودة الرحيل
                        لا الغبار و لا رماد الأحبة و الرفيق
                        سوف يصمد أمام نزعات التجلي فينا

                        تعبنا
                        و ما أدركنا التوبة
                        أو طلبناها حقنا للحزن
                        أو للوهن !


                        سليمى .. كم أنت جميلة سيدتي !!
                        sigpic

                        تعليق

                        • سليمى السرايري
                          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                          • 08-01-2010
                          • 13572

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة طه محمد عاصم مشاهدة المشاركة
                          عندما يجتمع سحر الصوت مع جمال الحرف ورعة الإحساس يقدمون ثالوثا رائعا من الإبداع
                          اسمه سليمى السرايري
                          بورك القلم والنبض والصوت
                          محبتي
                          عاصم
                          [frame="15 90"]

                          صديقي العزيز:
                          طـــــه

                          حين تكون الكلمات نابعة من القلب، تصل إلى وجدان المتلقي
                          كما تعرفني ، أكتب دائما بمداد القلب.

                          شكري وامتناني يا طه

                          ~~~~~~

                          سليمى
                          [/frame]
                          التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 28-05-2011, 11:13.
                          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                          تعليق

                          • سليمى السرايري
                            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                            • 08-01-2010
                            • 13572

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                            يحملني السفر في حقيبة
                            يطويني لحنا يدغدغ المسافات
                            يمضي بي ..نحو حلم لقياك
                            وتضيع خارطة الأمنيات

                            السفر كاذب
                            يلعب بثوب حنيني
                            كطفل مشاغب
                            يمتطي خيول أحلامي
                            ينهكها
                            يجمع أنفاسها
                            في باقة أنين
                            يخطف من عنقي
                            طوق الشعر
                            فيتبعثر الياسمين ... !

                            ونلتقي عند مفترق الوهم
                            أنت والسفر ..وأنا
                            وقبلة يخطفها منا
                            المدى ..

                            كفراشة تتبعها
                            تعد وجنتي أن تعيدها
                            تغريك زهور المدى ..!

                            وأبقى أنا تذكار غياب
                            لحنا يحمل ملامح المسافات
                            في حقيبة سفر ..

                            ما أروعك سليمى
                            خطفتيني من حضن صباحي
                            لأتجول في عالمك الساحر
                            أتنشق عبير الكلمات
                            وأثمل من نهر الرقة والجمال ..
                            لك أجمل تحية

                            همسة: صوتك لوحده قصيدة


                            وحين يغيب السفر فينا
                            تأتي المسافات بحنين
                            ونلتقي عند الفرح

                            قبلة تعود من بحّة الصدى
                            رجفة ترفعنا إلى السماء
                            فتأوي إلينا الفراشات
                            وتولد الأنوار من فجوة البعد

                            هناك على خارطة الأمنيات،
                            نعدّ اللحظات من الأقحوان
                            نطارد زمنا جديدا

                            في الصمت الجميل ،
                            نرى الوردة من أوّلها
                            ألف حكاية ضوئيّة، تعود
                            رجفة أصابعنا ، زوارق
                            نظرتنا، وطن

                            آه لو تنأى هذه المسافات
                            ونظل نراقب الريح في كوفية سندباد

                            هل سيقطف السفر قلقنا يا ترى؟
                            أم ستجف كل الطرق إلينا؟؟

                            ~~~~~

                            صديقتي بسمة

                            هذه هديتي لك




                            دائما تحملين في كفّك الياسمين
                            شكرا من القلب
                            التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 06-06-2011, 17:01.
                            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                            تعليق

                            • بلقاسم علواش
                              العـلم بالأخـلاق
                              • 09-08-2010
                              • 865

                              #15
                              تعبنا، تعبنا، تعبنا
                              ولـم نألـف الارتـياح، كـما حلمـنا ولـم نجـد المسـتراح
                              البعض يتعبه الانتظار، ونحن أتعبنا انتظار الانتظار، فيا سليمى رفـقاً وسلماً،
                              كلماتك زادتنا تعـباً، حلقت بنا فـي المدايات المشرعة البعيدة، في عوالم اللامحدود، حيث يطول المدى ويبهـر الإدهاش.
                              كنا نستوحش المكان أخيّـتي، لا نألف شيئا، ونصك زاد في التغريب والتعـذيب، حروفه تتقاطر كحبات الندى، وما تنفّك حتى تطير بنا نحو العالم الشفيف، حيث تأسّـر، تسـحّـر، تفـقـد الإحساس، موغـلةً فـيما لا يُـرَى للنـاظـريـن، ولا يعـرفه إلا المتـوارون خلف أفـق الشفـق البعيد.
                              وهناك كانت ساحرة، كما كنتِ في أحرفكِ آسرة، وفي تناغمك باهرةِ، وأنت بنا مسافرة عابرة دون رحمة بقليلي الحيل، وبعليلي كل العلل.
                              والأداء الصوتي أبرع الكلمات، وأبدع الدهشة، وغرّب الذات في الجسد الغريب.

                              بتجديف سامق، على أرحب الفضاءات، فضاءات الأمل والشوق، فضاءات الحب والوجد.
                              نصك يقول الكثير، أستاذة سليمى
                              عليه تشكرين، وبه ينشي كل من ذاق أو حـنّ لزمـن الاشتياق
                              تحيتي رفقة مودتي .. سليمى


                              لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
                              ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

                              {صفي الدين الحلّي}

                              تعليق

                              يعمل...
                              X