سِوارٌ مِنْ نداوة
وصَفِيَّاً يتقاطرُ بمِعْصَم هَمْسَة ،
مِنْ رَقصة باليه لسيقان العذارى : أُرقصيني بمخمَليَّة روح..
مِنْ رَحم الإنسانية للجنين الأول : لِعَظَمةِ عَمَارٍ مواطَنَةٌ نيِّرة..
مِنْ ندفاتِ الثلج للأرصفة : سأُخالج المارَّة بطريق البِرِّ..
مِنْ أنامل المُعَلِّم للطبشور : المُنافق مِنْ فصيلة الزواحف..
مِنْ حُمْرة المَريخ لزُرقة الأرض : هَلْ نضَبَتْ مِنكِ فيوض السَلام

سِوارٌ مِنْ شَجَن
وقَصِيَّاً يُسافرُ بمِعْصَم رَعشة ،
آفلة مشارق الروح
مَنْ لنا بدلالة تُرتِّبُ البَهْجة عَنْ حقيقةٍ ؟!
هوذا الآفاق فاحمة مِنْ طائرةٍ نفاثةٍ
اختنقتْ الشَمْس..
ومَساربُ النهار مِنها تُبْدِي الاحتضار

سِوارٌ مِنْ قَلق
وَعَتِيَّاً يَلمْعُ بمِعْصَم خَلَجَة ،
أزِقة تلتحفُ غوغاءها مُذ سالف حماقة
أينكَ وانتصاف الوَخز مِنْ نبضي ؟
فرشاةٌ مِنْ نعيقٍ
وكأس اللحظة يُخالِجها بنصفهِ الأعلى
تنغمس بفراغهِ..
تُباغتُ جدار قلبي بلوحةٍ :
أنتَ المَجني عليهِ و حادث سَيْر..
أنتَ المَجني عليهِ و جَلبَة شظايا..
أنتَ المَجني عليهِ لأنكَ ( ....... )
أينكَ و رَماديَّة الأقدار بفكري تنعقُ بأكثر مِنْ سيناريو ؟!

سِوارٌ مِنْ مَسرَّة
وَسَنِيَّاً يَنسَلُّ بمِعْصَم لَمْسَة ،
محاراتُ صَوتكَ تُنادمُ مَرْفأ الساعات
أهزوجة كيوبيد لثنائي انعتقَ برقصةِ تانغو
نسائميَّة الرافديْن تُهَزْهِزُ شالَ بغداد

سِوارٌ مِنْ ضَباب
وَندِيَّاً ينفذ بمِعْصَم رؤيا ،
سَرابيَّة عينيكَ مَدْعاة انكساري
مَعْشَرُ المساكين تبكي بذاكرةٍ حَرَّى
فمفتاح الفَرَج تآكلهُ الصَدأ..

30/ شباط / ألفين وَ مجاز
مِنْ رَقصة باليه لسيقان العذارى : أُرقصيني بمخمَليَّة روح..
مِنْ رَحم الإنسانية للجنين الأول : لِعَظَمةِ عَمَارٍ مواطَنَةٌ نيِّرة..
مِنْ ندفاتِ الثلج للأرصفة : سأُخالج المارَّة بطريق البِرِّ..
مِنْ أنامل المُعَلِّم للطبشور : المُنافق مِنْ فصيلة الزواحف..
مِنْ حُمْرة المَريخ لزُرقة الأرض : هَلْ نضَبَتْ مِنكِ فيوض السَلام

سِوارٌ مِنْ شَجَن
وقَصِيَّاً يُسافرُ بمِعْصَم رَعشة ،
آفلة مشارق الروح
مَنْ لنا بدلالة تُرتِّبُ البَهْجة عَنْ حقيقةٍ ؟!
هوذا الآفاق فاحمة مِنْ طائرةٍ نفاثةٍ
اختنقتْ الشَمْس..
ومَساربُ النهار مِنها تُبْدِي الاحتضار

سِوارٌ مِنْ قَلق
وَعَتِيَّاً يَلمْعُ بمِعْصَم خَلَجَة ،
أزِقة تلتحفُ غوغاءها مُذ سالف حماقة
أينكَ وانتصاف الوَخز مِنْ نبضي ؟
فرشاةٌ مِنْ نعيقٍ
وكأس اللحظة يُخالِجها بنصفهِ الأعلى
تنغمس بفراغهِ..
تُباغتُ جدار قلبي بلوحةٍ :
أنتَ المَجني عليهِ و حادث سَيْر..
أنتَ المَجني عليهِ و جَلبَة شظايا..
أنتَ المَجني عليهِ لأنكَ ( ....... )
أينكَ و رَماديَّة الأقدار بفكري تنعقُ بأكثر مِنْ سيناريو ؟!

سِوارٌ مِنْ مَسرَّة
وَسَنِيَّاً يَنسَلُّ بمِعْصَم لَمْسَة ،
محاراتُ صَوتكَ تُنادمُ مَرْفأ الساعات
أهزوجة كيوبيد لثنائي انعتقَ برقصةِ تانغو
نسائميَّة الرافديْن تُهَزْهِزُ شالَ بغداد

سِوارٌ مِنْ ضَباب
وَندِيَّاً ينفذ بمِعْصَم رؤيا ،
سَرابيَّة عينيكَ مَدْعاة انكساري
مَعْشَرُ المساكين تبكي بذاكرةٍ حَرَّى
فمفتاح الفَرَج تآكلهُ الصَدأ..

30/ شباط / ألفين وَ مجاز
تعليق