وياما أناس الأم من اللئيم الطاغية نفسه يحيطون به,
لكي يستفيدوا من فتات مائدته,
ولما ينتهي أمره ويسقط,
يلتفون على بعضهم بعضا, كي
يتملصوا من مسؤولياتهم مع الطاغية,
كالشعرة من العجينة.
شكرا لك أخي. تحياتي.
التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 25-05-2011, 14:25.
القصة كانت واضحة للغاية
و ما كان العنوان إلا توصيف زائد
ربما ليست فى روعة ما تنتج هنا
من تشغيل للعقل و المخيلة
و لكنها أدت ما تريد دون الحاجة إلى العنوان الذى صريحا جدا
ربما لو تعمق لكان أفضل !!
المشاركة الأصلية بواسطة سالم عمر البدوي بلحمرمشاهدة المشاركة
خيوط الشمس تتضاءل وقت المغيب .. هم يحملون جماجم الأحرار .أتطلع إلى مجيء يوم يجرم فيه هؤلاء .نص جميل من أستاذ غالي علينا .
[align=justify]
إنه اللحم عندما يفقد الإثارة هو الذي يجعل مضيعي الانسانية في داخلهم ينهشون لحوم ذويهم نيئة.
أخي الغالي الأستاذ مرورك أسعدني وقراءتك للقصيصة أمتعتني جدا.
دمت بخير وعافية.[/align]
وياما أناس الأم من اللئيم الطاغية نفسه يحيطون به,
لكي يستفيدوا من فتات مائدته,
ولما ينتهي أمره ويسقط,
يلتفون على بعضهم بعضا, كي
يتملصوا من مسؤولياتهم مع الطاغية,
كالشعرة من العجينة.
شكرا لك أخي. تحياتي.
القصة كانت واضحة للغاية
و ما كان العنوان إلا توصيف زائد
ربما ليست فى روعة ما تنتج هنا
من تشغيل للعقل و المخيلة
و لكنها أدت ما تريد دون الحاجة إلى العنوان الذى صريحا جدا
ربما لو تعمق لكان أفضل !!
تحيتي و تقديري دكتور عبد الرحمن
[align=justify]شكرا جزيلا على مرورك المفيد دوما أخي وأستاذي ربيع عقب الباب.
استبدلت العنوان بحروف أعجمية بدون معنى لأني لم أوفق في وضع عنوان مناسب للأقصوصة بعد.
تحياتي العطرة وتقديري الكبير لك أخي الأستاذ ربيع.
[/align]
أستاذنا عبد الرحمن السليمان مند التاريخ وقصاع اللئيم لا يأكل منها إلا اللئيم ,فقد تكون قصاعه و ولائمه لتأليب الناس على بعضهم البعض أو وسيلة من وسائله الخبيثة لتمرير فكرة شيطانية تخالف الواقع و الأخلاق.وقديما قيل إذا أكرمت اللئيم تمرد....دمت...أستاذنا
أستاذنا عبد الرحمن السليمان مند التاريخ وقصاع اللئيم لا يأكل منها إلا اللئيم ,فقد تكون قصاعه و ولائمه لتأليب الناس على بعضهم البعض أو وسيلة من وسائله الخبيثة لتمرير فكرة شيطانية تخالف الواقع و الأخلاق.
[align=justify]
أحسنت أستاذنا الكريم أسعد جماجم بتعليقك النافذ، فقصاع اللئام لا يحضرها ولا يوغل فيها إلا اللئام والسفلة والمرتزقة.
تعليق