قِلّة أدب
لا أقصد بالأدب هنا، الصفات الذي يتحلّى بها الإنسان، من ذوق واحترام وجمال وخفة دم وتحلّي بالصبر وروِيَّة. وصفات ممكن أن نعبئ بها
صفحات الجرائد الورقية والنتيّة . وممكن أن نسبح معها في عالم الواقع وعالم الخيال الافتراضي .
أقصد بالأدب . الأدب الذي نجهد أنفسنا ونعصر معه أمخاخنا لنخرج ، بمقال ، بقصيدة ، بقصة أو رواية وخاطرة .
لم أجد أدبا في كل ما وقعت عيني علية، سوى ما ندر من هنا وهناك.
لكن ماذا أفعل بقلمي النحيف الطويل . ما فتئ هذا القلم عن حشر أنفه والرد بقسوة على أقلام أكبر منه وأعتى في عالم الجريمة النتية المؤدلجة .
ما هذا الكلام ?! جريمة، مؤدلجة و عتاة ! هل أنت في ساحة وغى أم في دار أيتام لن تجد فيها من يرد عليك الصاع بصاعين ؟!
البَيِّنة على من ادعى، واليمين على من أنكر. وبما أنني المدعي فسوف آتيكم بالبينة. أما إذا أنكرتم ، فما عليكم سوى حلف اليمين . ويا دار
ما دخلك شر . قالوا للحرامي احلف ، قال أجاك الفرج .
مقتبس :أخشى عليك أن تبيض .
أيها الغافـل الكافـر
أنت الخائن أنت الجاهل ... تبا لك ولإمثالك
تعال فاجثُ على ركبتيك بين يديَّ لأعلمّك، وأعلِّم أمثالك من هو ...أيها الغبيّ.
التي تكشف عن أمثالك قناع الإسلام و الدين ، الذي تتستّر خلفه .. لست
أكثر من قاتل من سلالة قتلة .. المسجد ليس حكرا عليك و لا على أمثالك ،
دعاة التّكفير و القتل و الثأر و الانتقام ، بل لا يُشرّف المسجد و لا أتباعه
أن تكون أنت و بلشفيّتك الدينية ممن يتسترون به ..
اليس من العار عليكم بان لاتدخلوا ....
ولاتوقعوا على ادانة العدوان على ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انتم ثيران وليس ثوار ...
فشعارك ....... الذي حرم المظاهرات شرعا وأفتى
لكي يكمم الأفواه
يالهذه الشريعة العظيمة
أراك بلا مهنة تتجول عبر المواضيع
اكتشفت أنك مريضة نفسياً
وعقلك ملوث
قد سبقك إلى هذه اللعبة السخيفة السمجة الأستاذ الكبير المفكر ..
أما عن مستواي .. فلا أتشرف مطلقا أن يقيمه مثلك !
ممن لا مستوى لهم سوى الهروب و التطبيل
وعليك أنت بأخذ دروس في العروبة والوطنية لتعرفي من هو الغريب
وعليك بتحسين لغتك العربية قبل التسمي باسم أديبة!
فنقول لك بالفم الملآن بل أنت كافرة
ما هذه الوقاحة يا غجرية؟؟
وضع الفلسطينيين أفضل مئة مرة من وضعك ووضع من هم على شاكلتك !
تحتاجين مليون سنة لتصلي مستوى نعل حذاء فلسطيني .
فمن غيركم الذليل والخانع أيها الخونة الساقطون
قبحكم الله، وكفاكم كذباً وتزيفاً للحقائق .......
وكم يؤسفني أن نضطر إلى مجادلة أمثالكم
من أنصاف الرجال
ستظل مقابر مزعومة، حتى تصبحَ مِن ضحاياها.
وعندما ننتشلُكَ جثة مفسخة، لن نجد أثرا لأسنانك!
يعز علي أن أرى أديبا مبدعا ومثقفا ينزلق إلى هذا المستوى في أسلوب
التعبير عن - غضبه - وكأننا في حارة ولسنا في ملتقى الأدباء والمبدعين .......
هذه عينة . نقطة في بحر. والذي لم أرصده أعظم وأشَدّ.
فالذي يريد أن ينفس عن حاله بسبب غيظ مكبوت من زوجته مثلا أو مديره في العمل أو من طلبات أبنائه وبناته
أو بسبب صداع نصفي يلازمه ليل نهار ، أو بسبب سماعه للأخبار . وعدم تمكنه من الرد على أوباما ونتنياهو
أو حتى بسبب شح الأمطار والقيظ الشديد ........
أنصحه إذا لم يكن بالجوار بئر يفرغ فيه تظلماته. أن لا يوجع رأسنا " فاللي فينا مكفينا " .
وسوف أقترح على أصحاب القرار . أقصد صاحب القرار . أن يفتح لنا في الملتقى غرفة خاصة للردح وللسب وللشتم
لكن أخشى أن تجدونا كلنا هناك ، وينحسر عطاء الإخوة الأدبي الأدبي ونقفل هالسبوبة التي مناكل منها عيش . شوية شعر على موسيقى
على قصص وروايات وخواطر ومقالات ذات قيمة رفيعة على شوية ردود وتعليقات ترفع من المعنويات . وسوف أقفل أذناي عن نصح
صديقي وأخي ...... حين قال :
ــ خلّي الأدب ينفعك .
سلامي مع الاعتذار
فوزي بيترو
لا أقصد بالأدب هنا، الصفات الذي يتحلّى بها الإنسان، من ذوق واحترام وجمال وخفة دم وتحلّي بالصبر وروِيَّة. وصفات ممكن أن نعبئ بها
صفحات الجرائد الورقية والنتيّة . وممكن أن نسبح معها في عالم الواقع وعالم الخيال الافتراضي .
أقصد بالأدب . الأدب الذي نجهد أنفسنا ونعصر معه أمخاخنا لنخرج ، بمقال ، بقصيدة ، بقصة أو رواية وخاطرة .
لم أجد أدبا في كل ما وقعت عيني علية، سوى ما ندر من هنا وهناك.
لكن ماذا أفعل بقلمي النحيف الطويل . ما فتئ هذا القلم عن حشر أنفه والرد بقسوة على أقلام أكبر منه وأعتى في عالم الجريمة النتية المؤدلجة .
ما هذا الكلام ?! جريمة، مؤدلجة و عتاة ! هل أنت في ساحة وغى أم في دار أيتام لن تجد فيها من يرد عليك الصاع بصاعين ؟!
البَيِّنة على من ادعى، واليمين على من أنكر. وبما أنني المدعي فسوف آتيكم بالبينة. أما إذا أنكرتم ، فما عليكم سوى حلف اليمين . ويا دار
ما دخلك شر . قالوا للحرامي احلف ، قال أجاك الفرج .
مقتبس :أخشى عليك أن تبيض .
أيها الغافـل الكافـر
أنت الخائن أنت الجاهل ... تبا لك ولإمثالك
تعال فاجثُ على ركبتيك بين يديَّ لأعلمّك، وأعلِّم أمثالك من هو ...أيها الغبيّ.
التي تكشف عن أمثالك قناع الإسلام و الدين ، الذي تتستّر خلفه .. لست
أكثر من قاتل من سلالة قتلة .. المسجد ليس حكرا عليك و لا على أمثالك ،
دعاة التّكفير و القتل و الثأر و الانتقام ، بل لا يُشرّف المسجد و لا أتباعه
أن تكون أنت و بلشفيّتك الدينية ممن يتسترون به ..
اليس من العار عليكم بان لاتدخلوا ....
ولاتوقعوا على ادانة العدوان على ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انتم ثيران وليس ثوار ...
فشعارك ....... الذي حرم المظاهرات شرعا وأفتى
لكي يكمم الأفواه
يالهذه الشريعة العظيمة
أراك بلا مهنة تتجول عبر المواضيع
اكتشفت أنك مريضة نفسياً
وعقلك ملوث
قد سبقك إلى هذه اللعبة السخيفة السمجة الأستاذ الكبير المفكر ..
أما عن مستواي .. فلا أتشرف مطلقا أن يقيمه مثلك !
ممن لا مستوى لهم سوى الهروب و التطبيل
وعليك أنت بأخذ دروس في العروبة والوطنية لتعرفي من هو الغريب
وعليك بتحسين لغتك العربية قبل التسمي باسم أديبة!
فنقول لك بالفم الملآن بل أنت كافرة
ما هذه الوقاحة يا غجرية؟؟
وضع الفلسطينيين أفضل مئة مرة من وضعك ووضع من هم على شاكلتك !
تحتاجين مليون سنة لتصلي مستوى نعل حذاء فلسطيني .
فمن غيركم الذليل والخانع أيها الخونة الساقطون
قبحكم الله، وكفاكم كذباً وتزيفاً للحقائق .......
وكم يؤسفني أن نضطر إلى مجادلة أمثالكم
من أنصاف الرجال
ستظل مقابر مزعومة، حتى تصبحَ مِن ضحاياها.
وعندما ننتشلُكَ جثة مفسخة، لن نجد أثرا لأسنانك!
يعز علي أن أرى أديبا مبدعا ومثقفا ينزلق إلى هذا المستوى في أسلوب
التعبير عن - غضبه - وكأننا في حارة ولسنا في ملتقى الأدباء والمبدعين .......
هذه عينة . نقطة في بحر. والذي لم أرصده أعظم وأشَدّ.
فالذي يريد أن ينفس عن حاله بسبب غيظ مكبوت من زوجته مثلا أو مديره في العمل أو من طلبات أبنائه وبناته
أو بسبب صداع نصفي يلازمه ليل نهار ، أو بسبب سماعه للأخبار . وعدم تمكنه من الرد على أوباما ونتنياهو
أو حتى بسبب شح الأمطار والقيظ الشديد ........
أنصحه إذا لم يكن بالجوار بئر يفرغ فيه تظلماته. أن لا يوجع رأسنا " فاللي فينا مكفينا " .
وسوف أقترح على أصحاب القرار . أقصد صاحب القرار . أن يفتح لنا في الملتقى غرفة خاصة للردح وللسب وللشتم
لكن أخشى أن تجدونا كلنا هناك ، وينحسر عطاء الإخوة الأدبي الأدبي ونقفل هالسبوبة التي مناكل منها عيش . شوية شعر على موسيقى
على قصص وروايات وخواطر ومقالات ذات قيمة رفيعة على شوية ردود وتعليقات ترفع من المعنويات . وسوف أقفل أذناي عن نصح
صديقي وأخي ...... حين قال :
ــ خلّي الأدب ينفعك .
سلامي مع الاعتذار
فوزي بيترو
تعليق