سلام للأستاذ طاقي أبو محمد،
سعدتُ بمشاركتكَ الفعّالة و أطمح الى المزيد من المشاركات.
لك أجمل تحياتي.
-
الكاتبة العزيزة مها راجح،
و لولا الحشيش لما كان الخوف. أبعدنا الله عن كل ما يُذهب العقل.
سعدتُ بوجودك.اترك تعليق:
-
الكاتبة مالكة حبرشيد،
رُبما كان تأثير الحشيش على الفأر أفضل فقد جعله مثل القط. مصائب قومٍ عند قومٍ فوائد و العكس صحيح.
سعدتُ بوجودكِ.اترك تعليق:
-
الأستاذ عبد اللطيف الخياطي،
جميلةٌ القصّة التي ذكرتها و التماهي مع الفأر. كلّ شيء جائز. أمّا العنوان فهو يوحي فعلاً بالموت من الرّعب. و قد مات الحشاش من الرعب. أشكر لك التصحيح.
كل الود لك.اترك تعليق:
-
الأستاذ شريف عابدين،
أتوافق معك في الرأي في أن الحشيش يسبب الأختلالات في الرؤيا و يطّل عمل العقل. و كل ما شابهه يتعيّن تجنبه.
سعدتُ بمشاركتك و أتمنّى دوام التواصل.اترك تعليق:
-
هل قتل الحشاشَ واقعُه أم أوهامُهُ؟لا شك أنه يفتقر إلى الرؤيا الصحيحة وحسن التقدير، ولابأس بما جرى فعلى نفسها جنت براقش ما دام اختار طريق الحشاشين.نص جميل ، تحيتي لألقك الزاهر.اترك تعليق:
-
سلام للأُستاذ سالم،المشاركة الأصلية بواسطة سالم عمر البدوي بلحمر مشاهدة المشاركة
شكراً على مشاركتك. تشرفتُ بوجودك على صفحتي.
كل الود لك.اترك تعليق:
-
الأستاذة سحر الخطيب،المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
يبدو أنه يوجد توارد خواطر بيني و بينك. لقد فكرتُ مثلكِ بتوم أند جيري. بالنسبة للحشاش فقد أمتُّه فعلاً حتّى لا يشك القارئ بي; و أكدتُ على ذلكَ بالعنوان. يبدو أنّكِ تتمتعين بروح مرحة. باقة ورد لكِ.اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركةقعد في غرزته وحيداً متعبا من عناء يومه عازماً شدّ الأنفاس. مع شدِّ الأنفاس الأولى برز له فأرٌ من جُحره، أو هكذا تخيَّلَ، و أخذَ يتبخترُ حوله. ومع تواصلِ شدِّ الأنفاسِ أخذ الفأرُ يكبرُ شيئاً فشيئاً متحولاً في النهايةِ الى قطٍ شرسٍ جائع. و مع شدِّ الأنفاسِ الأخيرةِ أخذَ صاحبنا يتخيّلُ نفسه فأراً، فماتَ رُعباً.
أخي الكريم الأستاذ
سليم محمد غضبان
شكرا لفكرة جميلة ونص هادف..
تحيتي وتقديري.اترك تعليق:
-
مع الخوف ..تتفاقم التخيلات والتهيؤات ويبقى العقل رمزا للإنسانالمشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركةقعد في غرزته وحيداً متعبا من عناء يومه عازماً شدّ الأنفاس. مع شدِّ الأنفاس الأولى برز له فأرٌ من جُحره، أو هكذا تخيَّلَ، و أخذَ يتبخترُ حوله. ومع تواصلِ شدِّ الأنفاسِ أخذ الفأرُ يكبرُ شيئاً فشيئاً متحولاً في النهايةِ الى قطٍ شرسٍ جائع. و مع شدِّ الأنفاسِ الأخيرةِ أخذَ صاحبنا يتخيّلُ نفسه فأراً، فماتَ رُعباً.
تحية وتقدير استاذ سليماترك تعليق:
-
الأستاذ فوزي سليم بيترو،
أشكركَ بدايةً على الممازحة. لكن صدّقني صار عمري ٥٦ عاماً و لم أُجرّب الحشيش و لا ما يدور في فلكه; رغم أن ذلك عُرض عليّ عدة مرّات إلاّ أنني كنتُ أُقاوم بإصرار. و موقفي ضد التحشيش هو ما دفعني لكتابة هذا النصّ.
اسمح لي الآن، عنّت على بالي سيجارة!اترك تعليق:
-
أستاذ مصطفى الصالح،
أصلاً منظره يدل على أنه أكبر حشاش حتى لو لم يكن مقصوداً في النصّ.
يكفي هكذا لأن الضرب في الميت حرام!
سلامي لك.اترك تعليق:
-
أُستاذ أسعد جماجم،المشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة
أحسدكَ يا عزيزي على خيالك الجامح. المهم أن النصّ أعجبكم. على العموم أنا لي رأي معارض على طول الخط للتحشيش و الحشاشين رغم احترامي الشديد لهم! معلش، حتّى لا يزعلوا لأنهم كُثُر.اترك تعليق:
-
للحشيش تأثيرات متنوعةالمشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركةقعد في غرزته وحيداً متعبا من عناء يومه عازماً شدّ الأنفاس. مع شدِّ الأنفاس الأولى برز له فأرٌ من جُحره، أو هكذا تخيَّلَ، و أخذَ يتبخترُ حوله. ومع تواصلِ شدِّ الأنفاسِ أخذ الفأرُ يكبرُ شيئاً فشيئاً متحولاً في النهايةِ الى قطٍ شرسٍ جائع. و مع شدِّ الأنفاسِ الأخيرةِ أخذَ صاحبنا يتخيّلُ نفسه فأراً، فماتَ رُعباً.
قد يقتلك رعبا
وقد يجعلك تقتل الآخرين رعبا
لكن لسوء حظ صاحبنا اشتغل الحشيش
لصالح الفأر
اترك تعليق:
اترك تعليق: