تويت
يَسعكَ إفلاتُ الأشياء كما هي
على أي قطيع من الجزر
دونما إنشغالك بالأسيجة
فليهرُب إذاً ما يُمكن يهربُ منك
وليطوف حُصانك بكلّ أمان
فالبحرُ تخوّمُ اليابسة
والموج حارس الشاطيء الأمين
لكن بقدر ما تحجز المياه الخارج
تشرع صدرها للداخل
وليس من عين ٍ ترى الدائـــره
فأنظر إلى الأفق المُمتــدّ
إلى كلّ مايرشح أويستطخب
على الضّفةِ الأخرى
سترى في البحر البدع
وفي الأفواه المكشوفه الوباء
عالياً إذاً فليصهل حُصانك
وليعلن الصّهيل جور الجزع
ولتطف معزاتك الأرجاء
ضاربه في الأرض
بحوافرها الأجزاء
أوَ غير المُسيّج
أهــو خَط دفاع
جرسُ إنذار ...
هَـــزات جذع
ما ملكت من خرادة إدخار
دعها تخشخش
على اللا إعتيادي
لأنك مهما كنتَ منيعاً
في قلب قوس الدائره
فهشّاً تظل حتى يمكنك عيشاً
في إتجاه واحدٍ بسيط
يمكنك أن لا تتشظىّ
في كسور الأخرين ..
فيما لا تنظر إلا قـَدماً
من حينٍ لآخر ستلقي نظرة مرار
في تصلب الحمى إلى الوراء .
على أي قطيع من الجزر
دونما إنشغالك بالأسيجة
فليهرُب إذاً ما يُمكن يهربُ منك
وليطوف حُصانك بكلّ أمان
فالبحرُ تخوّمُ اليابسة
والموج حارس الشاطيء الأمين
لكن بقدر ما تحجز المياه الخارج
تشرع صدرها للداخل
وليس من عين ٍ ترى الدائـــره
فأنظر إلى الأفق المُمتــدّ
إلى كلّ مايرشح أويستطخب
على الضّفةِ الأخرى
سترى في البحر البدع
وفي الأفواه المكشوفه الوباء
عالياً إذاً فليصهل حُصانك
وليعلن الصّهيل جور الجزع
ولتطف معزاتك الأرجاء
ضاربه في الأرض
بحوافرها الأجزاء
أوَ غير المُسيّج
أهــو خَط دفاع
جرسُ إنذار ...
هَـــزات جذع
ما ملكت من خرادة إدخار
دعها تخشخش
على اللا إعتيادي
لأنك مهما كنتَ منيعاً
في قلب قوس الدائره
فهشّاً تظل حتى يمكنك عيشاً
في إتجاه واحدٍ بسيط
يمكنك أن لا تتشظىّ
في كسور الأخرين ..
فيما لا تنظر إلا قـَدماً
من حينٍ لآخر ستلقي نظرة مرار
في تصلب الحمى إلى الوراء .
تعليق