تويت
أضجرته، ضاق بها. لا تكف عن تحريض رفيقتها على العصيان؛ فلا يسلم من صداعها. حين ضبطها تسر إليها أن هذا الأسلوب لا يناسب العصر؛ التهمها كالأرنب.
-
مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
-
يعني لم ينتقدها, ولم تقع تحت لسانه السليط, الا لما سمعها
تقول بصوت خافت, انها غير مقتنعة بما تحاول ان تقنع صديقتها به.
ان شاء الله ما اكون شطيت كثيرا عن الهدف الذي كتبت من أجله القصة.
يسلموا الايادي, بالعادة استطيع فهمك ولكن هذه مفتوحة اكثر للتأويل.
لك ودي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
سريعة و موحية و متقنة
هنا أرغمت بسمة و ربما ضحكة على مغادرة كهوف الحزن
و تتفاعل مع عملك الجميل !
بوركت شريف صديقيsigpicتعليق
-
هناك فعل، و رد فعل، و نتيجة.
الفعل، هو التحريض على العصيان، و رد الفعل هو الضجر، و النتيجة هي الالتهام.
اننا امام رجل لا يقوى على المعارضة و لا يريد عصيانا، ان الامتثال و الرضوخ هو ما تعود عليهما، اما الخروج عن الصراط المرسوم، فلا يمكنه الا تهديد الوضع، و لايقاف التدهور، يختار اشنع فعل، و اكثره دلالة عليه، انه الالتهام..و بذلك يؤكد ان اسلوبه لا يناسب العصر..
مودتيتعليق
-
الأستاذ الفاضل شريف عابدين
حقا نص محير يحتوي على بعض لغز ويوحي إلى كثير
ولكن رأيته يتغافل عن هفواتها بمزاجه وساعة الجد
أسكتها نهائي ...
شردت ؟؟
دائما تتميز نصوصك بالروعة
نص ماتع ومورق بصياغة جميلة
احترامي وتقديري
تعليق
تعليق