السلام عليكم ورحمة الله
أستاذي الكريم : مختار عوض
جميلٌ أن نصطاد اللحْظةَ ونختطَّ منْها قُصيصةً فنُؤَرِّخُ بها ولها، وذِي الق ق ج تجسيدٌ لما سَلفَ حيْثُ كنْتَ سَبَّاقًا لطرْح هذَا الموضُوع الذي يُشَكِّلُ حديثَ السَّاعَةِ، ممَّا جعلهُ يكادُ يقْفزُ قفْزًا أمامَ أعيُنِ الجميع.
لكني أعْلمُ أيضًا أنكَ ممَّن يهمُّهُم بل يُطالبُون بطرْح الرَّأيِ النَّقْدي المخَالف، لذا سأعلِّقُ علىَ البناء وليسَ علىَ المعنى .. ومع احترامي لكلِّ منْ مرَّ منْ فيئِكَ ومع كل التَّقدير لك، لاحظتُ أنها من التَّصْريح بحيْثُ فقدَتْ الحبْكةَ المتِينَة لجنْس الق ق ج إلى جانب عنْصُر التَّكثِيف (وليس التَّصْفِيدِ) وجاءَتْ بعُنْوَانها وسَطْرَيْهَا الأوَّليْنِ تقْرِيرِيَّةً (إخْباريَّةً) بامتيَاز :
لاحظ معي السَّطْر الثَّاني، كان يكفِي - حَسَبَ رأيي المتواضِع - أنْ تسْتعيضَ عنْهُ بنعْتِ "البريئة" أو "الغضة" في إشارةٍ إلى الزُّهور ضمْنَ السِّطر الأوَّل فتضْمَنَ التَّكثيف وتُسْنِدَ تلك الخاتمةِ الرَّائعَة ...
"الق ق ج" كما علمْتُمُونا هنَا، وكمَا بلغَنَا من مصَادرَ مُختلفَةٍ شُبِّهَتْ بطرْح مُعَادَلةٍ رياضيَّةٍ مخْتَزَلَةٍ، -factorized -، وعلى القارئ أن يُعْمِلَ فِكْرَهُ وخَيَالهُ قصْدَ تفْكِيكها وتحْليلِها ...
كلُّ التَّقدير والمحبَّة أخِي مختار، واعذُرْ جُرْأتي إذْ هذَا ما أسمِّيهِ شَرَاكةً بنَّاءَةً.
أستاذي الكريم : مختار عوض
جميلٌ أن نصطاد اللحْظةَ ونختطَّ منْها قُصيصةً فنُؤَرِّخُ بها ولها، وذِي الق ق ج تجسيدٌ لما سَلفَ حيْثُ كنْتَ سَبَّاقًا لطرْح هذَا الموضُوع الذي يُشَكِّلُ حديثَ السَّاعَةِ، ممَّا جعلهُ يكادُ يقْفزُ قفْزًا أمامَ أعيُنِ الجميع.
لكني أعْلمُ أيضًا أنكَ ممَّن يهمُّهُم بل يُطالبُون بطرْح الرَّأيِ النَّقْدي المخَالف، لذا سأعلِّقُ علىَ البناء وليسَ علىَ المعنى .. ومع احترامي لكلِّ منْ مرَّ منْ فيئِكَ ومع كل التَّقدير لك، لاحظتُ أنها من التَّصْريح بحيْثُ فقدَتْ الحبْكةَ المتِينَة لجنْس الق ق ج إلى جانب عنْصُر التَّكثِيف (وليس التَّصْفِيدِ) وجاءَتْ بعُنْوَانها وسَطْرَيْهَا الأوَّليْنِ تقْرِيرِيَّةً (إخْباريَّةً) بامتيَاز :
قطفوا الزهورَ في وحشيةٍ،
ولم تنجُ الزهورُ التي لا تزالُ تذهبُ إلى المدرسةِ؛
فاستقال العطرُ خزيًا!!
ولم تنجُ الزهورُ التي لا تزالُ تذهبُ إلى المدرسةِ؛
فاستقال العطرُ خزيًا!!
لاحظ معي السَّطْر الثَّاني، كان يكفِي - حَسَبَ رأيي المتواضِع - أنْ تسْتعيضَ عنْهُ بنعْتِ "البريئة" أو "الغضة" في إشارةٍ إلى الزُّهور ضمْنَ السِّطر الأوَّل فتضْمَنَ التَّكثيف وتُسْنِدَ تلك الخاتمةِ الرَّائعَة ...
"الق ق ج" كما علمْتُمُونا هنَا، وكمَا بلغَنَا من مصَادرَ مُختلفَةٍ شُبِّهَتْ بطرْح مُعَادَلةٍ رياضيَّةٍ مخْتَزَلَةٍ، -factorized -، وعلى القارئ أن يُعْمِلَ فِكْرَهُ وخَيَالهُ قصْدَ تفْكِيكها وتحْليلِها ...
كلُّ التَّقدير والمحبَّة أخِي مختار، واعذُرْ جُرْأتي إذْ هذَا ما أسمِّيهِ شَرَاكةً بنَّاءَةً.
تعليق