[align=center]دثني فلان ابن فلان
اني ذهبت للسوبر ماركت, ومعي الزوجة جاءت وشاركت, لشراء بعض اللزوم , من الجبن وليس الهدوم, وبين تعدد الصنوف, وأنا ألف وأطوف, جاء ميعاد الحساب, وكان الكاشير علي الباب, سألته عن المطلوب, وانا امسك الورقة بالمقلوب , قال مائة واثنان وسبعون, صرخت انت أكيد مجنون , عليك الحساب من جديد , ودع الماكينة واحسب بالإيد, تمتم الشاب بكلمات, حتي ظننت أنه مات, وصرخ في وجهي مظبوط, وكانت صرخة كالشلوت
ودفعت المبلغ , خصما من المنبع
وخرجت متحسرا, في حابي متبرجلا
واخذت ادعو لزمن المليم, وألعن الجنيه اللئيم
فربع المرتب راح, وزاد في الفقر جراح
دعوني احدث حالي, واشوف صرفة لأم عيالي
****************

والي لقاء مع مقامة أخري
أحمد ابراهيم [/align]
اني ذهبت للسوبر ماركت, ومعي الزوجة جاءت وشاركت, لشراء بعض اللزوم , من الجبن وليس الهدوم, وبين تعدد الصنوف, وأنا ألف وأطوف, جاء ميعاد الحساب, وكان الكاشير علي الباب, سألته عن المطلوب, وانا امسك الورقة بالمقلوب , قال مائة واثنان وسبعون, صرخت انت أكيد مجنون , عليك الحساب من جديد , ودع الماكينة واحسب بالإيد, تمتم الشاب بكلمات, حتي ظننت أنه مات, وصرخ في وجهي مظبوط, وكانت صرخة كالشلوت
ودفعت المبلغ , خصما من المنبع
وخرجت متحسرا, في حابي متبرجلا
واخذت ادعو لزمن المليم, وألعن الجنيه اللئيم
فربع المرتب راح, وزاد في الفقر جراح
دعوني احدث حالي, واشوف صرفة لأم عيالي
****************

والي لقاء مع مقامة أخري
أحمد ابراهيم [/align]
تعليق