تويت
سال الَّيل في مقلتيه ، فأبصر الطريق.
خالٍ من الأحبابِ . قلب كفَّيهِ الخاويتين ، ففاضت بالدموع
خالٍ من الأحبابِ . قلب كفَّيهِ الخاويتين ، ففاضت بالدموع
-
-
وأصعب شيئ هو الوحدة بسبب فقد الأحباب.
الله يجمع شتات جميع الأحبة,, تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
وحدها الذكريات تحمل عبق الأحباب ..وهنيئا لمن كانت ذكراه صالحةالمشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركة
وهذه الدنيا سبيل ونحن العابرين ..
استاذ مؤيد البصري ..تحية وتقدير لوجودك بيننا مرة اخرى
كن بخيررحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةالله الله نص رائع
كم هو مؤلم فقد الأحبة وفراقهم
نص أفاض الدمع من المقل
الأستاذ القدير مؤيد البصري
حياك الله وسلمت على هذه الومضة المكثفة
دام الإبداع المميز ودام نبض القلم
احترامي وتقديري
تعليق
-
نص ماتع حقا.
دقيق و كثيف و يحمل الكثير من المعاني..
ساقراه بشكل اخر
حل الليل بعينيه تشاؤما فلم يعد يرى احدا ففاضت عيناه دموعا لانه الصحب هجروه..
مودتيتعليق
-
سال الَّيل في مقلتيه ، فأبصر الطريق خالٍ من الأحبابِ .المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركة
قلب كفَّيهِ الخاويتين ، ففاضت بالدموع
عندما ينفض الناس عن شخص بسبب مصيبة ألمت به فإن ذلك يخلف ألما كبيرا.. خاصة إن كان ذا فضل عليهم وصار فقيرا محتاجا
نص مدهش
شعري متوهج
دمت مبدعا
تحيتي وتقديريالتعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 01-06-2011, 12:18.[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
ويبقى الطريق مفتوحاً وكلما طالَ
نجد أننا نفقد وسطه الكثيرين من احبتنا
قصة رائعة وأجمل ما يميزها
أنها خاضعة لعدة تأويلات
بوركَ اليراع الذي كتبها
لك مني أرق تحياتي
أديبنا المتألق
مؤيدالتعديل الأخير تم بواسطة عبير هلال; الساعة 01-06-2011, 13:16.sigpic
تعليق
-
عوّدنا الأستاذ مؤيّد بالنّصوص العميقة و المختلفة،و هاهو الطّريق اليوم يؤكّد ذلك.
اختيارات لفظيّة مؤثّرة و غاية في الانسجام،اختزلت بتكثيف شديد و محكم واقع التّخلّي المرير و ما تخلّفه من اضطرابات نفسيّة و مادّيّة لا تنفع معها الحسرة.
تقديري و مودّتي أ.مؤيّد البصري.تعليق
تعليق