الرَّماد : بقلم لـوران خطيب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • لوران خطيب كلش
    • 25-04-2011
    • 8

    الرَّماد : بقلم لـوران خطيب




    أعـلـنُ . .
    للـمرةِ الألــف
    انتمائي إليكَ
    رافداً كنهرٍ صغير
    يحضنُ ضفتيهِ كأم
    يسيرُ صوبك
    شراعاً في مياهك
    غصناً طريا
    من سرو شموخك
    اسكن مدائنكَ
    كمهاجرٍ
    يبحثُ
    عن هدأه
    أو عناق
    حينما تسافر
    تمطرُ ورداً
    وقصائد
    تمطرُ أنينَ امرأة
    بقايا جثة
    ورماداً
    قديما . . . . . . .




    لوران خطيب . سوريا . القامشلي
  • حكيم الراجي
    أديب وكاتب
    • 03-11-2010
    • 2623

    #2
    أستاذتي الغالية / لوران خطيب
    أرحب بك وبيراعك الصادق النديّ وأحيي ورودك العذب قلما نساقيه ويساقينا .
    لربما ما يزين قصيدة النثر هي الصور الجديدة المدهشة والتي تسير على سكة التكثيف ..
    أحسست بإيقاع نصك الجميل وأعجتني إنسيابيته ولكن..
    أرجو منك الإطلاع على معايير قصيدة النثر واستحضار ضوابطها عند كتابة نصوصك الجميلة التي بلا شك سنكون لها منتظرون على ناصية الترحيب ..
    ملتمسا منك التفاعل مع نصوص الأحبة هنا ..
    محبتي وأكثر ..
    [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

    أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
    بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



    تعليق

    • حسان داني
      ابو الجموح
      • 29-09-2008
      • 1029

      #3
      مختصرة عشق في كلمات بوله عملاق يتقد عاطفة واحاسيسا رقيقة تميز النفس المرهفة ،
      لك كل التقدير والإحترام
      الاسم حسان داودي

      الوصل والحب والسلام اكسير جمال لا ينفصم

      [frame="7 98"]
      في الشعر ضالتي وضآلتي
      وظلي ومظللي
      وراحتي وعذابي
      وبه سلوى لنفسي[/frame]

      تعليق

      • إيمان عبد الغني سوار
        إليزابيث
        • 28-01-2011
        • 1340

        #4
        لوران خطيب
        "أعـلـنُ. .
        للـمرةِ الألــف
        انتمائي إليكَ
        رافداً كنهرٍ صغير
        يحضنُ ضفتيهِ كأم
        يسيرُ صوبك
        شراعاً في مياهك
        غصناً طريا
        من سرو شموخك
        اسكن مدائنكَ
        كمهاجرٍ
        يبحثُ
        عن هدأه
        أو عناق
        حينما تسافر
        تمطرُ ورداً
        وقصائد
        تمطرُ أنينَ امرأة
        بقايا جثة
        ورماداً
        قديما . . . . . . ."
        لاشك في تفاعل الذات/الواقع يخرج نمط آخر من الرؤيا
        أحداهما يصنع الحياة والآخر يتجه نحو الخلاص وتبقى الدراما النثرية
        تتركز على رسالة ما ..وهنا عوضاً عن الهلاك تم اختيار الرماد
        كرمز متعدد المعاني والخاطرة لعبت الدور الأساسي في هذا القصيد لتنتج
        نثراً رمادياً ذات المعنى الإيجابي "رقيق ,مزيج لونين"
        سلمت غاليتي ودمت مبدعة.
        تحياتي:
        " الحرية هي حقك أن تكون مختلفاً"
        أنا الهذيان وبعـض الوهم حقيقة!

        تعليق

        • ميساء عباس
          رئيس ملتقى القصة
          • 21-09-2009
          • 4186

          #5
          انتمائي إليكَ

          رافداً كنهرٍ صغير

          يحضنُ ضفتيهِ كأم

          يسيرُ صوبك


          هلااااا

          بالعزيزة لوران
          نورت ملتقانا
          مشاعر جميلة رومانسية
          وكنت معك
          أهيء شراع القصيدة




          وأنتظر منك الأجمل
          محبتي




          [read]
          ميســــــــــــاء
          [/read]


          مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
          https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

          تعليق

          يعمل...
          X