كلما راودته فكرة كتابة قصة, كان يستحضر العدة التالية:
_ مطرقة من لغة كاذبة.
_ ازميلا من الهام خادع.
_ براغي صدئة من جمال مزيف.
_ قنينة نبيذ رديء.
المحصلة: قراؤه لا يفهمونه,أما نقاده,فمنهمكون في ايجاد تيبولوجية جديدة للتعامل مع نصوصه.
أما هو فلا يعرف أبدا أنه مبدع على الاطلاق.
_ مطرقة من لغة كاذبة.
_ ازميلا من الهام خادع.
_ براغي صدئة من جمال مزيف.
_ قنينة نبيذ رديء.
المحصلة: قراؤه لا يفهمونه,أما نقاده,فمنهمكون في ايجاد تيبولوجية جديدة للتعامل مع نصوصه.
أما هو فلا يعرف أبدا أنه مبدع على الاطلاق.
تعليق