رقصة النهاية../ربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    رقصة النهاية../ربيع عقب الباب

    حين كان يقلب الصفحات ،
    شم رائحة نفاذة ،
    توقف خاضعا لرؤية ما ،
    هزّ رأسه نفيا ،
    التقط أنفاسه ،
    أطبق غلاف الرواية ،
    قرأ العنوان مجددا ( استربتيز ) ،
    استبدلها بخنجر ،
    تعرى لرقصة النهاية !!
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 06-06-2011, 09:48.
    sigpic
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    لم افهم هل رأى الحقيقة عارية وعرف انها تخونه,
    فاستل خنجره ليغسل شرفه بيده,
    يسلموا الأيادي أخي,
    الاقصوصة قابلة للتاويل والاسقاط على وضعنا الحالي,
    وتدفعنا الى التفكير العميق,,
    ودي وتقديري.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • عبد المجيد التباع
      أديب وكاتب
      • 23-03-2011
      • 839

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
      حين كان يقلب الصفحات ،

      شم رائحة نفاذة ،
      توقف خاضعا لرؤية ما ،
      هزّ رأسه نفيا ،
      التقط أنفاسه ،
      أطبق غلاف الرواية ،
      قرأ العنوان مجددا ( استربتيز ) ،
      استبدلها بخنجر ،

      تعرى لرقصة النهاية !!
      جميل هذا الترميز الجذاب
      القصة ق ج الحافلة بهكذا ترميز كثيرا ما تحتمل إسقاطات متعددة في ذهن القارئ أو تتباين الإسقاطات بتباين القراء
      أجد انسياب اللغة في النص يحمل الرجل وهو يعيد تقليب الأحدات في دهنه فيفضي به إلى الشك أو اليقين بتورطها(زوجته أوعشيقته أوبنته أوأخته أو..) في علاقة إباحية أو علاقات ..فكان أن اهتدى إلى لخنجر ليضع حدا لهكذا حياة
      جاءت القفلة مذهلة حقا ـ تعرى لرقصة النهاية ـ لغة مجازية بليغة للتعبير عن العري الذي خيم على تفكير بطل القصيصة رابطا إياه بموضوع النص المستخلص من العنوان..
      هذه محاولة للقراءة في نص أعجبني كثيرا..وأرجو أن لا أكون قد رقصت مع أنغام أخرى
      تحياتي أستاذ ربيع

      تعليق

      • جمال عمران
        رئيس ملتقى العامي
        • 30-06-2010
        • 5363

        #4
        الاستاذ ربيع
        لم اعرف مع من كانت الرقصة تلك..وان كانت اكتملت حتى الرتم الاخير ..
        يبقى ابداعك دوما اخى ربيع محورا للتفاسير والتآويل المتعددة..
        شكرا لك ..
        *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
          لم افهم هل رأى الحقيقة عارية وعرف انها تخونه,
          فاستل خنجره ليغسل شرفه بيده,
          يسلموا الأيادي أخي,
          الاقصوصة قابلة للتاويل والاسقاط على وضعنا الحالي,
          وتدفعنا الى التفكير العميق,,
          ودي وتقديري.
          أشكرك أستاذة ريما على تواصلك الجميل
          تكفي قراءتك و ملامسة كلماتي

          ألف شكرا

          تقديري واحترامي
          sigpic

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            شَمَّ رائحة عطرها
            ــ يتقرأيها من ورايا ؟! ــ
            أدركته حميّته الذكورية
            التقط السكين بعد أن خلع عقله المتحضِّر
            ــ وعينك ما تشوف إلا النور ــ
            رقص رقصة الهندي الأحمر
            وكأنه يمارس طقوس العبادة قبل الذهاب إلى الحرب .


            أما الإسقاط والإنزال والغوص وصعود الجبال
            أتركه لغيري
            النص جميل وممتع في قرائته
            سلامي لك أخي ربيع
            فوزي بيترو

            تعليق

            • مصطفى الصالح
              لمسة شفق
              • 08-12-2009
              • 6443

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
              حين كان يقلب الصفحات ،
              شم رائحة نفاذة ،
              توقف خاضعا لرؤية ما ،
              هزّ رأسه نفيا ،
              التقط أنفاسه ،
              أطبق غلاف الرواية ،
              قرأ العنوان مجددا ( استربتيز ) ،
              استبدلها بخنجر ،
              تعرى لرقصة النهاية !!

              رواية ورائحة نفاذة ثم تفكير

              استغراب

              كان هناك عنوان ربما هو السبب

              هو ما فتح على الفكر سيلا من براكين الجنون

              كيف لا ينهي هذا البؤس

              بطريقة دراماتيكية

              خنجر ورقصة عارية

              معبرة وعميقة

              كانت هذه رؤيتي البسيطة

              اعذرني

              تحيتي وتقديري
              [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

              ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
              لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

              رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

              حديث الشمس
              مصطفى الصالح[/align]

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
                جميل هذا الترميز الجذاب
                القصة ق ج الحافلة بهكذا ترميز كثيرا ما تحتمل إسقاطات متعددة في ذهن القارئ أو تتباين الإسقاطات بتباين القراء
                أجد انسياب اللغة في النص يحمل الرجل وهو يعيد تقليب الأحدات في دهنه فيفضي به إلى الشك أو اليقين بتورطها(زوجته أوعشيقته أوبنته أوأخته أو..) في علاقة إباحية أو علاقات ..فكان أن اهتدى إلى لخنجر ليضع حدا لهكذا حياة
                جاءت القفلة مذهلة حقا ـ تعرى لرقصة النهاية ـ لغة مجازية بليغة للتعبير عن العري الذي خيم على تفكير بطل القصيصة رابطا إياه بموضوع النص المستخلص من العنوان..
                هذه محاولة للقراءة في نص أعجبني كثيرا..وأرجو أن لا أكون قد رقصت مع أنغام أخرى
                تحياتي أستاذ ربيع
                التعرى كان خروجا عن الاحتشام المفروض أنه يتحلى به
                هو القاريء المثقف و ربما المبدع
                فالكل يرقص عاريا مكشوفا ، و بلا خجل
                و السر فى الرواية على ما يبدو !!!

                سررت كثيرا أخي الجميل بما أودعت هنا من روح قلمك الغني !!

                خالص محبتي
                sigpic

                تعليق

                • أمريل حسن
                  عضو أساسي
                  • 19-04-2011
                  • 605

                  #9
                  أستاذ ربيع ...مبدعة حقا تلك القصة...

                  ربما القارىء كان يقرأ في كتاب...ولكن الرواية لم تكن بالمستوى المطلوب ...ربما كانت تفتقر حقيقة الى روح الابداع..

                  فكانت تستحق خنجرا لتعريها وتزيفها..ربما لاتستحق وسام القراءة...

                  كان ابداعك مبهرا جدا شكرا لقلمك الثائر..
                  [IMG]http://www.uparab.com/files/xT4T365ofiH2sNbq.jpg[/IMG]

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    اهاااا يبدو اننا شططنا جدا عن المقصود في نصتك,
                    وبصراحة فشلت بفهمك تماما حتى وانا اقرأ اجوبتك.
                    اين أنا من فكرك المتوقد, وافكارك النيرة,
                    هذه ثالث مرة اعدل في تعليقي لاني غير مقتنعة فيه!
                    وتبادر على ذهني سؤال مهم هل تلبس نظارة استاذي؟
                    من اجل ان اقول
                    الرجل الغامض بسلامتو متخبي بنظارة!
                    ههههههه
                    تحياتي اخي.
                    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 03-06-2011, 14:04.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                      الاستاذ ربيع
                      لم اعرف مع من كانت الرقصة تلك..وان كانت اكتملت حتى الرتم الاخير ..
                      يبقى ابداعك دوما اخى ربيع محورا للتفاسير والتآويل المتعددة..
                      شكرا لك ..
                      طالما كان الرقص على هذا الوضع الفاضح
                      أليس أدعى لأن نرقص نفس الرقص و لكن بطريقتنا نحن
                      فلن نكون أبدا مثلهم !

                      سرنى مرورك أخي العزيز !
                      التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 05-06-2011, 02:09.
                      sigpic

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                        شَمَّ رائحة عطرها
                        ــ يتقرأيها من ورايا ؟! ــ
                        أدركته حميّته الذكورية
                        التقط السكين بعد أن خلع عقله المتحضِّر
                        ــ وعينك ما تشوف إلا النور ــ
                        رقص رقصة الهندي الأحمر
                        وكأنه يمارس طقوس العبادة قبل الذهاب إلى الحرب .

                        أما الإسقاط والإنزال والغوص وصعود الجبال
                        أتركه لغيري
                        النص جميل وممتع في قرائته
                        سلامي لك أخي ربيع
                        فوزي بيترو
                        أشكرك أخي الجميل على مرورك
                        دائما ما أتعلم منك
                        وتكون كلماتك مصدرغني و إثراء

                        محبتي
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                          رواية ورائحة نفاذة ثم تفكير

                          استغراب

                          كان هناك عنوان ربما هو السبب

                          هو ما فتح على الفكر سيلا من براكين الجنون

                          كيف لا ينهي هذا البؤس

                          بطريقة دراماتيكية

                          خنجر ورقصة عارية

                          معبرة وعميقة

                          كانت هذه رؤيتي البسيطة

                          اعذرني

                          تحيتي وتقديري
                          لو قيض لنا أن نتقابل يوما
                          سوف أقبل هذه الرأس كثيرا
                          لأنها بالفعل تستحق و هذه الأنامل التى تلف فى حرير !!

                          جميل جميل مانثرت ؛ كأنك تكتب قصة جديدة بذات المفردات

                          محبتي
                          sigpic

                          تعليق

                          • فاروق طه الموسى
                            أديب وكاتب
                            • 17-04-2009
                            • 2018

                            #14
                            مبروك افتتاح سوق اللبن .. ربما بعد جولة فيه سأرد على نصك الجميل هذا ..
                            محبتي
                            من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                            تعليق

                            • بسمة الصيادي
                              مشرفة ملتقى القصة
                              • 09-02-2010
                              • 3185

                              #15
                              كان على موعد مع خيبة من نوع خاص
                              وجد شيئا منه ومن حلمه يتراقص في سطور أخرى ..!
                              وإن كان أحد المقربين ....، فكيف بالغرباء ؟!
                              ولكن ... يبقى مافي الروح أجمل وأبهى والقادم سيثبت ...
                              قصة جميلة
                              وتحمل معاني أخرى غير التي أردتها
                              هذا لأن القصة القصيرة جدا تهب نفسها للأستاذ ربيع
                              تكتب نفسها وتكتبك سيدي
                              تحياتي
                              في انتظار ..هدية من السماء!!

                              تعليق

                              يعمل...
                              X