يمينا ً ..أو شمالا ً
ستسقط الريشة
لن تقوى نسمة على احتمال الأرجحة
وذا فؤادي بين تعاكس الأشواط
قد ملَّ انكسار الأجنحة ..
هلام ٌ غيـّب َ في تماهيه الوجوه
ضيـّع ملامح ما أصبو إليه
حلَّ مهرة الروح لمدى ً ساحر ٍ
على وجل ٍ من ربق رباط
أنا المُستهام في فاصلة حرف ٍ كامن ٍ
بين حس ٍ وبوح
أمهليني .. أيتها الثواني القادمة من غيهب المجهول
امنحيني
ملاذ التوجس بين سكون ٍ وسكون ْ
عصيّ عليّ باب طلسم ٍ
والفراغ رتاج الهوى
منكسر ُ صدى صوت ٍ أجش ُ
تماسك الجدران هشُ
لن يكَفّ عن الهدم حشد المعاول
أتقاطر في صمت ذاهل ٍ
بين ما يمكن وما لايمكن أن يكون ..
أ ُعير وجهي لمرآة الرمل
علّ الريح ذات اندحار ٍ
لا تهدأ وتعتاد العويل ..
,,,
إذا ً .. لازال هناك ما يمكن فعله !
سهلُ رسم أفق ٍ على الورق ْ
سنبل القمح يشرب الصفرة
إذا ما الوعد نـَضَج ْ
دمع التشظي يغشى في إحتمال ٍ
رقراق حلم ِ في مُهج ْ
لن أقمع الصوت المغادر.. في غياهب النجوى
صدى ً .. رباه ُرحماك َ
أجل .. رحماك َ
زئير الصرخة الثــَكلى
تزاحم في مٌنفرج التجليّ
وما في مُتنازع مَدارك الوعيّ ضجْ
هوّن ..عليّ
فلطالما قلت ُ عند انكسار
لملامة النفس اللعينة ..هوّن عليك
حصاد المُنى بيادر حيرة ٍ
تـُرى ..
أدنو ّ في اقتراب ْ ؟
أم متاهات اغتراب ْ
فلتبدد أيها النور المُـقد َس
ماتراكم من ضباب ْ
أبات ُ على الطوى
أستنهض من العدم عزم الكليل
للشمس أفتح ما غـُلـّق من نوافذ
وإن خطوت ُ فوق المجامر
أشق..عن عَنت ٍ
بعصا التوسل للريح فـَج ْ !
*______*
ثائر الحيالي
4-6-2011
ستسقط الريشة
لن تقوى نسمة على احتمال الأرجحة
وذا فؤادي بين تعاكس الأشواط
قد ملَّ انكسار الأجنحة ..
هلام ٌ غيـّب َ في تماهيه الوجوه
ضيـّع ملامح ما أصبو إليه
حلَّ مهرة الروح لمدى ً ساحر ٍ
على وجل ٍ من ربق رباط
أنا المُستهام في فاصلة حرف ٍ كامن ٍ
بين حس ٍ وبوح
أمهليني .. أيتها الثواني القادمة من غيهب المجهول
امنحيني
ملاذ التوجس بين سكون ٍ وسكون ْ
عصيّ عليّ باب طلسم ٍ
والفراغ رتاج الهوى
منكسر ُ صدى صوت ٍ أجش ُ
تماسك الجدران هشُ
لن يكَفّ عن الهدم حشد المعاول
أتقاطر في صمت ذاهل ٍ
بين ما يمكن وما لايمكن أن يكون ..
أ ُعير وجهي لمرآة الرمل
علّ الريح ذات اندحار ٍ
لا تهدأ وتعتاد العويل ..
,,,
إذا ً .. لازال هناك ما يمكن فعله !
سهلُ رسم أفق ٍ على الورق ْ
سنبل القمح يشرب الصفرة
إذا ما الوعد نـَضَج ْ
دمع التشظي يغشى في إحتمال ٍ
رقراق حلم ِ في مُهج ْ
لن أقمع الصوت المغادر.. في غياهب النجوى
صدى ً .. رباه ُرحماك َ
أجل .. رحماك َ
زئير الصرخة الثــَكلى
تزاحم في مٌنفرج التجليّ
وما في مُتنازع مَدارك الوعيّ ضجْ
هوّن ..عليّ
فلطالما قلت ُ عند انكسار
لملامة النفس اللعينة ..هوّن عليك
حصاد المُنى بيادر حيرة ٍ
تـُرى ..
أدنو ّ في اقتراب ْ ؟
أم متاهات اغتراب ْ
فلتبدد أيها النور المُـقد َس
ماتراكم من ضباب ْ
أبات ُ على الطوى
أستنهض من العدم عزم الكليل
للشمس أفتح ما غـُلـّق من نوافذ
وإن خطوت ُ فوق المجامر
أشق..عن عَنت ٍ
بعصا التوسل للريح فـَج ْ !
*______*
ثائر الحيالي
4-6-2011
تعليق