المرأة والقيادة..... !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
    الكاتبة ريما ريماوي،
    لا يا ريما.. لا. هذا النصّ مُحبط للمرأة. كلّ المشكلة أنها لم تتعوّد بعد على سياقة السيّارة. ثمّ اليس من الأفضل للرجل أن تتلهىّ المرأة عن سياقة زوجها بسياقة السيّارة؟! أكيد أنا أمزح. على فكرة أنا من حزب النسوان، لكن المشكلة أنّ زوجتي- هداها الله- من حزب الرجال!
    دُمتِ بخير سيّدتي.
    ههه
    ضحكتني اخي سليم,
    انا مع المرأة والرجل وكل شخص مبدع,
    ولكن في أمور السيارة والسواقة فأنا مع الرجل.
    تحياااااتي.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة براق بسيم مشاهدة المشاركة
      لا ينتمي هذا النص للقصه القصيره جدا
      هذه نكته ونكته غير مضحكه
      والمجامله نجدها بكثرة هنا مع الشكر والاحترام للجميع
      شكرا لك على التواجد والرد,
      ولكن اود التأكيد لك انها قصة حدثت فعلا,
      ولاحدى الشخصيات المقربة مني, منذ سنوات,
      وما زلنا للان نتفكه بها في لقاءاتنا.
      وكان هدفي رسم البسمة وأبرز أن المرأة
      لا تعرف شيئا بدقائق السيارة,
      وآسفة انني فشلت في رسم البسمة على شفتيك,
      اما رأيك ان ردود الأساتذة في موضوعي هي مجاملة لي
      فانا مستغربة قولك لان بعضهم عارضني الرأي,
      ولكنني سعيدة جدا بقولك حتى لو كان صحيحا,
      لأن الانسان لا يجامل شخصا لا يحبه,
      والحمد لله بهذ الفترة القصيرة بينكم استطعت
      كسب ود واحترام الكثير منكم,
      واتمنى ان اكسبك انت ايضا.
      تحياااااتي
      التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 08-06-2011, 09:29.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • أمريل حسن
        عضو أساسي
        • 19-04-2011
        • 605

        #18
        قصة مميزة أخت ريما...

        المرأة أثبتت جدارتها بكل شيء عزيزتي ..ولكن هناك بعض الخوف قابع في زاوية ما يجعل تحركها بطيئا نوع ما...

        لانها لم تحظ بالمكانة والظرف والوقت التي حصل عليها الرجل...فالخبرة لها دور ياعزيزتي وهذه تتطلب وقتا وجمعا من تراكم التجارب..

        رائعة انت في ماتكتبين...لك حبي
        التعديل الأخير تم بواسطة أمريل حسن; الساعة 08-06-2011, 10:10.
        [IMG]http://www.uparab.com/files/xT4T365ofiH2sNbq.jpg[/IMG]

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أمريل حسن مشاهدة المشاركة
          قصة مميزة أخت ريما...

          المرأة أثبتت جدارتها بكل شيء عزيزتي ..ولكن هناك بعض الخوف قابع في زاوية ما يجعل تحركها بطيئا نوع ما...

          لانها لم تحظ بالمكانة والظرف والوقت التي حصل عليها الرجل...فالخبرة لها دور ياعزيزتي وهذه تتطلب وقتا وجمعا من تراكم التجارب..

          رائعة انت في ماتكتبين...لك حبي
          الأروع أنت حبيبتي في ردودك وما تكتبين,
          وقد عبرت في تعليقك وأجبت عن كل النساء, وأجدت التعبير.
          لك محبتي, احترامي, وأحلى تحياتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • براق بسيم
            عضو الملتقى
            • 21-04-2011
            • 206

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
            شكرا لك على التواجد والرد,
            ولكن اود التأكيد لك انها قصة حدثت فعلا,
            ولاحدى الشخصيات المقربة مني, منذ سنوات,
            وما زلنا للان نتفكه بها في لقاءاتنا.
            وكان هدفي رسم البسمة وأبرز أن المرأة
            لا تعرف شيئا بدقائق السيارة,
            وآسفة انني فشلت في رسم البسمة على شفتيك,
            اما رأيك ان ردود الأساتذة في موضوعي هي مجاملة لي
            فانا مستغربة قولك لان بعضهم عارضني الرأي,
            ولكنني سعيدة جدا بقولك حتى لو كان صحيحا,
            لأن الانسان لا يجامل شخصا لا يحبه,
            والحمد لله بهذ الفترة القصيرة بينكم استطعت
            كسب ود واحترام الكثير منكم,
            واتمنى ان اكسبك انت ايضا.
            تحياااااتي

            أخت ريما.. المرأة هي من أنجبت من يقود السيارة!!!!
            لا يصح منك هذا التقليل من شان المرأة!!
            وأيضا الكاتب الجيد لا يفصح عن أي مصدر استقى معلوماته !!!
            تقبلي

            تعليق

            • مباركة بشير أحمد
              أديبة وكاتبة
              • 17-03-2011
              • 2034

              #21
              هههههه...واضح أنها كانت غارقة في التفكير لأذنيها،فنسيت ماكان يجب عمله..!!
              جميل جدا ماقرأته....لولا التعميم في العنوان،والذي حتما ستغتاظ منه بنات حواء !
              أنصحك ياريما أن تغييريه ،وإلا فلتتحملي نتائج وخيمة منهن !
              تحياتي أيتها المبدعة الجميلة، وتقديري.
              التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 08-06-2011, 15:27.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #22
                [quote=مباركة بشير أحمد;676558]
                هههههه...واضح أنها كانت غارقة في التفكير لأذنيها،فنسيت ماكان يجب عمله..!!

                جميل جدا ماقرأته....لولا التعميم في العنوان،والذي حتما ستغتاظ منه بنات حواء !
                أنصحك ياريما أن تغييريه ،وإلا فلتتحملي نتائج وخيمة منهن !
                تحياتي أيتها المبدعة الجميلة، وتقديري.

                اهلا بك حبيبتي واضح أنك قرأت القصة وردودي جيدا,,
                ويبدو لي ان الذين ثاروا عليي بجد هم الرجال وليسوا النسوة,,
                ولا أظن أن واحدة منا تستطيع اعلان فهمها للسيارة كالرجل!,
                يمكن لأنها تخاف على أيديها من الاتساخ وأظافرها من التكسر
                اثناء بحثها عن العيب. أمزح طبعا.
                أما في حالتنا هذه, الخطأ هنا مع الرجال والنساء على حد سواء بسبب الشرود.
                سرني مرورك وردك المرح الجميل.
                لك احترامي, ودي, وأجمل تحيااااتي اختي.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • مصطفى حمزة
                  أديب وكاتب
                  • 17-06-2010
                  • 1218

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                  تعطلت السيارة التي تسوقها ورفضت أن تنطلق,
                  فتبرع بعض المشاة لكي يدفعوا السيارة حتى تشتغل تلقائيا,
                  كانوا اثنين ولكنهم لم يستطيعوا تحريكها!!, وجاء غيرهم وغيرهم,
                  حتى صاروا عشرة والمراة وراء المقود, تنتظر الفرج,
                  وعندما يئسوا ألقى أحدهم نظره بالسيارة وصاح:
                  ما هذا يا امراة قطعت ظهورنا, أنزلي الكابح اليدوي المرفوع لو سمحت!!!.
                  ==
                  هه طريفة ، وخفيفة الظل ..
                  وليت معرفتهن بالسيارة وقيادتها تقف عند مثل هذه الهفوة ..
                  أذكر أن أحد أصدقائي نصحني حين اقتنيتُ أول سيارة بأن أحرص قدر الإمكان على ألاّ أسير وراء سيّارة تقودها امرأة !!
                  تحياتي أختي ريما

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
                    ==
                    هه طريفة ، وخفيفة الظل ..
                    وليت معرفتهن بالسيارة وقيادتها تقف عند مثل هذه الهفوة ..
                    أذكر أن أحد أصدقائي نصحني حين اقتنيتُ أول سيارة بأن أحرص قدر الإمكان على ألاّ أسير وراء سيّارة تقودها امرأة !!
                    تحياتي أختي ريما
                    نعم اخي فهي بلحظة مفاجئة قد تنعطف الى اليمين, او الشمال,
                    او حتى تقف ببريك مفاجيئ بنصف الطريق,
                    لانها تذكرت المكواة الموصولة في الكهرباء مثلا.
                    شكرا لك على الرد الجميل الضاحك.
                    مودتي. واجمل تحياااتي.
                    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 09-06-2011, 10:08.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • أحمد عكاش
                      أديب وكاتب
                      • 29-04-2013
                      • 671

                      #25
                      الأخت الفاضلة (ريما): هل وَضَعت هذه المرأةُ نفسَها في (غير المكان المناسب)؟.
                      أمْ أنَّها تكلّفت منَ المهامِّ ما لا تُطيقُ، وما لمْ تُفْطَرْ عليهِ؟.
                      أنتِ بهذا تُثيرينَ عليكِ حفيظةَ بنات جنسك، أَوَما تَخشَيْنَهُنَّ؟!
                      تَاللهِ إنَّكِ لشجاعةٌ.
                      سُبحانَ ربّي ... خلقَ الإنسانَ في أحسنِ تقويم، ومِنْ حُسْنِ الخَلْقِ أَنْ جعلَ سُبحانَهُ لكلّ مخلوق (مَيْداناً) يُلائمُ تكوينهُ، فإذا تعدَّى هذا المخلوقُ حُدودَ ما برأَ اللهُ، كانَ وَبالاً على نفسهِ وعلى غيرهِ، كما فعلتْ هذه المرأةُ، إِذْ ضيَّعت جُهُودَ الرجال سُدًى..
                      لكِ منّي التَّقدير كلّه.
                      يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                      عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                      الشاعر القروي

                      تعليق

                      • يحيى البحاري
                        أديب وكاتب
                        • 07-04-2013
                        • 407

                        #26
                        فكرة جميلة تمت معالجتها بأسلوب طريف
                        بالتوفيق للأديبة ريما

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
                          الأخت الفاضلة (ريما): هل وَضَعت هذه المرأةُ نفسَها في (غير المكان المناسب)؟.
                          أمْ أنَّها تكلّفت منَ المهامِّ ما لا تُطيقُ، وما لمْ تُفْطَرْ عليهِ؟.
                          أنتِ بهذا تُثيرينَ عليكِ حفيظةَ بنات جنسك، أَوَما تَخشَيْنَهُنَّ؟!
                          تَاللهِ إنَّكِ لشجاعةٌ.
                          سُبحانَ ربّي ... خلقَ الإنسانَ في أحسنِ تقويم، ومِنْ حُسْنِ الخَلْقِ أَنْ جعلَ سُبحانَهُ لكلّ مخلوق (مَيْداناً) يُلائمُ تكوينهُ، فإذا تعدَّى هذا المخلوقُ حُدودَ ما برأَ اللهُ، كانَ وَبالاً على نفسهِ وعلى غيرهِ، كما فعلتْ هذه المرأةُ، إِذْ ضيَّعت جُهُودَ الرجال سُدًى..
                          لكِ منّي التَّقدير كلّه.
                          أهلا بك ومرحبا الأستاذ أحمد عكاش،

                          أود التعقيب على ما تفضلت به أن الرجل في مجتمعاتنا يقلص دور المرأة ..

                          وهو يعتبر من قلة الرجولة أن تقود السيارة وهو مكتف بالجلوس قربها...

                          وينصب نفسه المسؤول عن صيانة سيارتها، وما على امرأته إلا أن تشغل

                          وتنطلق، وإن حدث أي خلل أو إشكالية بالسيارة وهي تسوق لوحدها، تكون

                          بالنسبة لها الطامة كبرى فهي لاتعرف شيئا عن ميكانيكية السيارة.. بعكس

                          المرأة التي لا يوجد رجال بحياتها، فإنها تعتمد على نفسها اعتمادا كليا

                          وتعرف الأصول ولا تقع في مثل مشكلة صاحبتنا... هذا رأيي على الأقل.

                          شكرا لك على جمال الحضور، وكل عام وانت بخير.

                          تحيتي واحترامي وتقديري.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة يحيى البحاري مشاهدة المشاركة
                            فكرة جميلة تمت معالجتها بأسلوب طريف
                            بالتوفيق للأديبة ريما
                            شكرا لحضورك الاستاذ المبدع يحيى البحاري...

                            لقد أسعدني ردك.. كل عام وانت بخير.

                            تحيتي واحترامي وتقديري.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • حسن لختام
                              أديب وكاتب
                              • 26-08-2011
                              • 2603

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                              تعطلت السيارة.. لا تسير.
                              جاء أحد المارة يدفعها، كي يدور المحرك تلقائيا،
                              صاروا اثنين وتدريجيا زاد عددهم، دون فائدة...
                              والمرأة وراء المقود تنتظر، لما يئسوا ألقى أحدهم نظرة على ما يحدث في الداخل، هتف يلومها: ما فعلت بنا..؟ قصمت ظهرنا... !
                              فكي الغيار الثقيل، ونزلي المكبح.. !
                              هههه
                              نص جميل بأسلوب كوميدي ساخر
                              محبتي، ريما

                              تعليق

                              • ريما ريماوي
                                عضو الملتقى
                                • 07-05-2011
                                • 8501

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                                هههه
                                نص جميل بأسلوب كوميدي ساخر
                                محبتي، ريما
                                الله يسعدك الأستاذ حسن لختام..

                                سعيدة بحضورك وإعجابك...

                                كن بخير وصحة وعافية...

                                تحيتي وتقديري.


                                أنين ناي
                                يبث الحنين لأصله
                                غصن مورّق صغير.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X