فجــــــرٌصـــاخبٌ
يسترقُ الزّمنُ الهجينُ السّمع لصوتها العــــدائي....
"لنْ تُعيدها مرّة أخرى..لن تتركني أترقبُ خُبثَ عينيك ونكرانهما لي..أحببتُك دومًا و بعتُ لأجلك ممتلكات عـــاطفتي الأسريّة."
عيناه جاحظتان،تودّان افتــراس المــرأة الملعونة...تُمسكُ بسلاحـه النّــاري بين يديها،تتحسّسهُ، تُقبّلُه بهــوس؛ فقد عوّضها حـُبَّ الخــــائن وحنــــانه..انتقــم لها وآنســـها وحْشتــها رغم الصُّراخ والعويل الذي يُصــارعُه بــابُ الحجـــرة.
"شُــــــرطة..افتــــحي..افتـــحي"..لا تأبه وتُــــواصل رمـــي حقدهــا على بقــايا حُبّها المغــدور.
يُفتحُ البــــاب بقوّة، يسقُط المُســــدس"من يدها ،لا تشعُرُ بمن حولـــها إلاّ طيفهُ..تتشـــابكُ أيديهما و يُسافران بعيدًا..بعـــيدًا عن جثتيهمــا المضرجتيـــن بدمـــاء الانتقـــــــــام.
يسترقُ الزّمنُ الهجينُ السّمع لصوتها العــــدائي....
"لنْ تُعيدها مرّة أخرى..لن تتركني أترقبُ خُبثَ عينيك ونكرانهما لي..أحببتُك دومًا و بعتُ لأجلك ممتلكات عـــاطفتي الأسريّة."
عيناه جاحظتان،تودّان افتــراس المــرأة الملعونة...تُمسكُ بسلاحـه النّــاري بين يديها،تتحسّسهُ، تُقبّلُه بهــوس؛ فقد عوّضها حـُبَّ الخــــائن وحنــــانه..انتقــم لها وآنســـها وحْشتــها رغم الصُّراخ والعويل الذي يُصــارعُه بــابُ الحجـــرة.
"شُــــــرطة..افتــــحي..افتـــحي"..لا تأبه وتُــــواصل رمـــي حقدهــا على بقــايا حُبّها المغــدور.
يُفتحُ البــــاب بقوّة، يسقُط المُســــدس"من يدها ،لا تشعُرُ بمن حولـــها إلاّ طيفهُ..تتشـــابكُ أيديهما و يُسافران بعيدًا..بعـــيدًا عن جثتيهمــا المضرجتيـــن بدمـــاء الانتقـــــــــام.
تعليق