لم أُغضِب النهر..
لا يخسر العصفور صوته كاملا في مقامرة ..
بينما كان وجهي ضامئا ....
كيف أرسم المشهد..
جدراني الستة
الغيمات في جيب الليل
كل الصفصاف في الشارع الخلفي،
والورد شاردا في صفارات الإنذار ..
التابوت بعمر الستين ،
كان وسيما قبل أن يدركه الحب !
لا يخسر العصفور صوته كاملا في مقامرة ..
بينما كان وجهي ضامئا ....
كيف أرسم المشهد..
جدراني الستة
الغيمات في جيب الليل
كل الصفصاف في الشارع الخلفي،
والورد شاردا في صفارات الإنذار ..
التابوت بعمر الستين ،
كان وسيما قبل أن يدركه الحب !
تعليق