طفلة في السابعة تحب اللعب عند بنت الجيران في حديقتهم الكبيرة,
وكانت صديقتها هذه ابنة صفها أيضا.
وكان عم الصديقة يقطن في أبعد نقطة من هذه الحديقة في بيت أخيه الجديد,
في غرفتين قديمتين ورثهما عن أبيه,
وأم الأخيرة كانت شابة جميلة ولود, عندها خمسة اطفال, وكانت تعتني بنفسها جيدا.
مرض زوجها والد صديقتها وصار طريح الفراش, وكان عصبيا نزقا.
في أحد الأيام راحت الطفلة عند هؤلاء الجيران تسأل عن صديقتها ودخلت البيت مباشرة,
بالغرفة رأت الأم والعم شبه متلاصقين ببعضهما بعضا.
انقض العم على الطفلة وسألها ماذا رأت؟.
أقسمت اليمين خائفة أنها لم تر شيئا!.
أبعدته الأم عن الطفلة وأبلغتها أن أطفالها جميعهم عند الجدة لأن أبيهم توفي.
ورجت الأم العم أن يترك الطفلة في حال سبيلها.
على وعد أن لا تعود الى بيتهم أبدا.
تركها العم تذهب بعد أن أقسمت له ان تنسى ذلك اليوم.
تزوجت الأم والعم بسرعة بعد اكتمال أيام عدة الأم, وأجبرت ابنتها على ترك المدرسة.
في مرة التقت البنتان الصديقتان في الشارع وأخبرتها أن أمها أنجبت طفلا سباعيا.
وطلبت منها أن تزورها في بيتها لتلعبا معا.
ذهبت البنت معها, رحبت بها الأم.
نظرت البنت الى الطفل وقالت يا الله كم يشبه أباه!.
غضبت الأم غضبا شديدا وطردتها من عندهم!!.
وكانت صديقتها هذه ابنة صفها أيضا.
وكان عم الصديقة يقطن في أبعد نقطة من هذه الحديقة في بيت أخيه الجديد,
في غرفتين قديمتين ورثهما عن أبيه,
وأم الأخيرة كانت شابة جميلة ولود, عندها خمسة اطفال, وكانت تعتني بنفسها جيدا.
مرض زوجها والد صديقتها وصار طريح الفراش, وكان عصبيا نزقا.
في أحد الأيام راحت الطفلة عند هؤلاء الجيران تسأل عن صديقتها ودخلت البيت مباشرة,
بالغرفة رأت الأم والعم شبه متلاصقين ببعضهما بعضا.
انقض العم على الطفلة وسألها ماذا رأت؟.
أقسمت اليمين خائفة أنها لم تر شيئا!.
أبعدته الأم عن الطفلة وأبلغتها أن أطفالها جميعهم عند الجدة لأن أبيهم توفي.
ورجت الأم العم أن يترك الطفلة في حال سبيلها.
على وعد أن لا تعود الى بيتهم أبدا.
تركها العم تذهب بعد أن أقسمت له ان تنسى ذلك اليوم.
تزوجت الأم والعم بسرعة بعد اكتمال أيام عدة الأم, وأجبرت ابنتها على ترك المدرسة.
في مرة التقت البنتان الصديقتان في الشارع وأخبرتها أن أمها أنجبت طفلا سباعيا.
وطلبت منها أن تزورها في بيتها لتلعبا معا.
ذهبت البنت معها, رحبت بها الأم.
نظرت البنت الى الطفل وقالت يا الله كم يشبه أباه!.
غضبت الأم غضبا شديدا وطردتها من عندهم!!.
تعليق