المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله
مشاهدة المشاركة
و لو لم تكن فسحة الصّمت تلك التي تخلق المفارقة و مبدأ الأزمة،لكان القصّ ركضا لاهثا وراء الأحداث.و ليست الأحداث مخيّرة في الوقوف برهة لأنّ النّوع البشريّ لا يصنّف و حتما من هذا المنطلق فإنّه سيرتكب ما لا نهاية له من الّلحظات الفارقة المريضة،و هنا يتدخّل الأدب ليكبّرها كمجهر.
أسعد دائما بدخولك أختي شيماء.
كلّ المودّة و التّقدير.
و عذرا منك و من الأستاذ فايز لأنّي أضعت التّرتيب على سبيل الخطأ.
تعليق