تويت
[frame="11 98"]
لا تلعبوا بالنار
حذرهم من اللعب بالنار..تحدوه وأطفأوها ...فأضرمها بدمائهم.[/frame]
-
التعديل الأخير تم بواسطة تاقي أبو محمد; الساعة 10-12-2011, 19:20.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame] -
نعم اخي, ولكن الدماء رخيصة مقابلالمشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
جبروته وطغيانه, فلتشتعل النار حتى تحرقه
وابدا لن يتمكن من اخمادها.
يسلموا الأيادي, تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
في العادة ، يُقرأ المكتوب من عنوانه .المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
والعنوان هنا غشّني وخدعني .
وجدت في مضمون الرسالة ، ما لا يضمره العنوان .
هذا أسلوب حذق أخي العزيز تاقي أبو محمد . قمت فيه بتحميل المسؤولية
مناصفة على الطرفين . الجلاد والضحيّة .
وإلى أن ترجح كفة أحدهما ، ونعرف الحقيقة . أنقل لك تحياتي ومحبتي
فوزي بيتروتعليق
-
أين أنت يا أخي؟.. افتقدتك
وأرجوك أن تزيل الزوائد من توقيعك
هذا حاكم مجرمالمشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
هو وضع الحد الفاصل بنفسه ولنفسه فقط.. لا يستطيع أحد أن يتجاوزه بعمل الممنوع.. ومن يفعل.. فليدفع من دمه الثمن
أليس كل حكامنا هكذا؟
نص رائع أخي تاقي
دمت مبدعا
تحياتيالتعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 16-06-2011, 16:11.[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
الاستاذ تاقى
يا الله ...لقد أعدت إلى ذهنى .. أصحاب الأخدود ..بل هو أشنع وافظع ..أبدمائهم أطفأ الحريق الذى اُعِدَ لهم ..؟؟
أحزنتنى ايها المبدع ..وآلمت قلبى ..
شكرا لك*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
تحذير فاقد لكل معنى..
انه هو الذي دفعهم بطغيانه الى اشعال النار..
و دماؤهم و ان اخمد بها النار لن تزيد الا اشتعالا..
مودتيتعليق
-
تحيتي لك أستاذة ريما ريماوي ، نار الحق لن تنطفئ أبدا،والظلم إلى زوال، تحيتي وتقديري.التعديل الأخير تم بواسطة تاقي أبو محمد; الساعة 02-09-2011, 08:44.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
طابت أوقاتك أستاذ ناقي.
اعذرني صديقي لكنّ التعديل لم يكن في محلّه البتّة .كانت الأولى أجمل و أبلغ و أكثر إثارة و دهشة.
الصورة في الأولى منسجمة مع التلقّي الذّهني التلقائي و الطّبيعي للنصّ.فالذي يوصي بعدم الّلعب بالنار لا يضرمها و إلاّ فهو محرّض و ليس ناصحا كما ورد في النصّ.
أفهم أنّ المقصود بأضرمها بدمائهم هو إخماد النار بمصيبة،لكن أن يطفئها بدمائهم فتتضمّن معنى المصيبة (حمام الدم) و معنى إصراره على أنّ الغاية في تحنيط الثّورة تبرّر الوسيلة.
أقول هذا لأنّ النصّ ممتاز.
مودّتي أخي.تعليق
تعليق